#سورة_طه الآيات 65 إلى 70 #تلاوة #محمد_اللحيدان من #تفسير_الميسر: ﴿قَالُوا يَا مُوسَى إِمَّا أَنْ تُلْقِ وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ الْمُلْقِينَ (65)﴾ قال السحرة يا موسى إما أن تلقي عصاك أولاً وإما أن نبدأ فنلقي ما معنا. ﴿قَالَ بَلْ أَلْقِ فَإِذَا بَدَتْ لَهُ حُبُولُهُمْ وَعُصَاهُمْ مِنْ سِحْرِهِمْ سَرِيعًا (66) فَخَافَ مُوسَى فِي نَفْسِهِ (67) قَالَ لَهُمْ مُوسَى بَلْ أَلْقُوا مَا عِنْدَهُمْ فَأَلْقُوا حُبُولَهُمْ وَعُصَاهُمْ فَتَوَهَّمَ مُوسَى مِنْ شِدَّةِ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا حَيَّةٌ مُتَهَاجِمَةٌ فَخَافُ مُوسَى فِي نَفْسِهِ (قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلَى (68)) قال الله لموسى حينئذ: لا تخف شيئاً فإنك أنت الأعلى على هؤلاء السحرة وعلى فرعون وجنوده وستهزمهم. (وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَأْلَفَ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كِتَابَ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى (69)) وَأَلْقِ عَصَاكَ الَّتِي فِي يَمِينِكَ تَأْلَفَ حُبْلَهُمْ وَعِصَاهُمْ إِنَّمَا كَانَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ مِنْ قَبْلِكَ إِنَّمَا كِتَابَ سَاحِرٍ وَسِحْرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ سَحْرَهُ حَيْثُ كَانَ (70) فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَتَأْلَقَتْ عَلَيْهِمْ فَأَقَامُوا سجَّدًا وَقَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى وَلَوْ كَانَ هَذَا سِحْرًا مَا هُزِمْنَا |موقع قفشات

شاركها.

3 تعليقات

اترك تعليقاً

Exit mobile version