قصة سوكا والضابط وصبري نخنوخ سوكا كان بيشتغل مع صبري نخنوخ، ونخنوخ كان الذراع الأيمن لحبيب العادلي.. سوكا كان بيحاول يحل قضية تعدي على أرض، والشرطة قبضت عليه أيام مبارك.. فتم سجنه وتعذيبه من قبل الضابط، ونخنوخ ما ساعده. سوكا خرج من السجن قابل الضابط بالصدفة وفعل معه ما ترونه في الفيديو.. بالإضافة إلى أنه أشعل النار في مركب نخنوخ لعدم مساعدتهم له أثناء سجنه سوكا الخرشاوي مجرم خطير في الشرابية سجله السابق: سجن أكثر من مرة – قتل شرطيًا من قبل – سرق سيارات، تسبب في إعاقات دائمة لكثير من رجال الشرطة والمواطنين، كان يُرعب المواطنين باستمرار من قبل من شارك في حرق قسم الشرابية أو من يتزعمه، وكان يسرق الأسلحة الموجودة فيه ويهرب السجناء، وهو معروف في شبرا مصر وشبرا الخيمة والشرابية والزاوية الحمراء برجال “صبري نخنوخ” تاجر المخدرات وعائلته معروف في قلالي وأحد أكبر رجال المافيا في مصر، صبري نخنوخ تاجر سلاح ومخدرات وله مصالح كبيرة مع النظام السابق. – يمتلك العديد من البارات والملاهي الليلية في مصر، وهو رجل مثل الأفلام، ولا أدري لماذا تصمت الحكومة عنه حتى اليوم. ومن المعروف أنه أحد رجال عدلي. ومعظم حوادث البلطجة والسطو وسرقة السيارات تتم على يد رجاله. ومن المؤكد أن الشرطة إذا لجأت إلى أي أعمال عنف مثل “موقعة الجمل” تستعين برجال صبري نخنوخ. ومن المعروف أن صبري نخنوخ لديه أقفاص للأسود في فيلته ويأكلها من جثث من يقتلهم. وسيعطيك جوجل معلومات عن هذه المافيا أكثر مما أستطيع أنا. يكفيك أن تكتب اسم “صبري نخنوخ” أحد أصدقاء سوكا. حسن شبيكة واحد من رجاله و غيرهم… في الفيديو: حادثة أمام مسجد نصر الإسلام في ميدان فيكتوريا… شارع الترعة حيث يعتدي على ضابط في الشارع أمام زوجته و ينتزع سلاحه بمساعدة صديق سوكا الذي يتربص له. عندما كان في سجن طرة صدر أمر قبض على سوكا من قبل الجيش و سبق و أن تعرض لكمين عدة مرات و لكن تبادل إطلاق النار و هرب في النهاية. ببساطة أقول لماذا لا يتم القبض على سوكا أو إطلاق النار عليه و على أتباعه؟ الشرطة تعرف مكانه و نراه كثيرا في الشارع يتم استئجاره للسطو المسلح أو غيره من أعمال البلطجة و العنف. لكن “علي كبير” هذا الفيديو هو أبسط ما فيه. هو يضرب ضابطا بسكين في 10 مارس 2012. ماذا تنتظرون الشرطة أم الجيش؟؟ تم القبض على سوكا مرة أخرى مؤخرًا بعد أن فعل ذلك بالضابط، لكن تجارة المخدرات الخاصة بهم لا تزال تُباع في الشرابية، وأحيانًا تتوقف أخته عن البيع حتى بعد أن أوقفتهم الشرطة هناك. ما زالوا يبيعون. الرجل الذي يقف بجانب سوكا من يده، لا أتذكر اسمه، لكن البلطجية أخذوا مكان سوكا بعد دخوله السجن. سوكا تشاجر مع صبري نخنوخ من قبل وأشعل النار في غدائه لأنه عندما ذهب نخنوخ إلى السجن تركه. الآن الاثنان في السجن. يجب لم شمل بقية العصابة. لمتابعة المزيد، تابعنا على الفيسبوك.
|موقع قفشات

شاركها.

33 تعليق

  1. الشخص ده والظابط الي بيعوروا هما انعكاس لبعض هما مرايا لبعض كلاهما عملوا نفس الشئ لبعض بنفس الطريقة كلاهما عديم الأخلاق والإنسانية والمنطق كلاهما سايكوباث

  2. انت جبان ياسوكه . لانك لو راجل كنت رفعت صوتك بره الشارع يلي عايش فيه …. لكن انت جبان وملاط فيك وجاي تنتقم من الضابط . روح للناس يلي ركبتك ياخنزير …

  3. للاسف النظام القديم هوا اللي قوى الاشكال الوسخة ديه،علشان كانوا بيستعينوا بيهم فتزوير الانتخابات و حماية اللجان الانتخابية ،لحد متسعروا و بقوا كاسريين عين اللي كبروهم

  4. هؤلاء زباط مصر لي فشخم سيسي السلعوة في الاستعرضات 😂
    مثبتوا بلطجي في الارض يريش عليه بمطو

    معليش ياسيسي يسلعوه من بري الله الله من جوى يسمع الله 😂😮

اترك تعليقاً

Exit mobile version