حكمت محكمة ألمانية على والد الشاب ناصر الأحمد من أصل لبناني واثنين من أعمامه بدفع غرامة مالية، وذلك لحرمانه من حريته الشخصية عندما كان قاصراً، عندما جرت محاولة لإجباره على الزواج من امرأة، لأن عائلته رفضت مثليته الجنسية. يقول ناصر: هذه صفحة قد أغلقت، وحياة جديدة تبدأ الآن، وقد بدأت بالفعل. لا أريد إخفاء الجانب الجنسي من شخصيتي. كنت أفعل ذلك مع والدي لأنه يتناقض مع مفهومهم للشرف، والآن ليس لدي ما أخفيه. تم العثور على ناصر على الحدود الرومانية البلغارية، بعد أن اختطفته عائلته في نهاية عام 2002. اقرأ المزيد يورونيوز: القناة الأكثر مشاهدة في أوروبا التسجيل تتوفر يورونيوز بأربع عشرة لغة باللغة العربية الموقع: فيسبوك تويتر |موقع قفشات

شاركها.

23 تعليق

  1. انتبهوا لهؤلاء يقولون انهم مثلا شفت فتيات قالوا هم من السعوديه ومثليات طيب كيف سافرت بلا اهل وهي بنت ثم هؤلاء اسرائليين يقولون نحن عرب اي نعم يتحدثون اللهجه كما لو كانوا من اهل البلد ليفسدوا شبابنا فلا تصدقوهم

  2. ان الاسلام حرم هد الفعل الشنيع ومصير كل من يمارس هد الفاحشة النار ارجع الى الطريق المستقيم قبل الموت

  3. دهبت مرارا كسائح ونجوت من إغراء الهجرة والان اعيش في النفربغي بلدي ومع أسرتي ولدي ابنان في التعليم الإعدادي والثانوي..كنت منبهر بالغرب لكن تلك الزيارات فتحت عيني على الحياة الفظيعة..وصراحة كنت اشرب النبيذ واعاشر النساء

اترك تعليقاً

Exit mobile version