الصلاة – الصلاة تنتبه – لا تستحي من الله الشيخ سمير مصطفى يخرج الإنسان من قبره فيجد ذنوبه أمام قبره. نسأل الله تعالى أن يشفينا وإياكم، فيحملها على كتفيه، ثم يُقاد إلى مجلسه وهو يحمل ذنوبه على عنقه، فخففها اليوم بالدعاء الصالح. قال النبي صلى الله عليه وسلم. وعليه الصلاة والسلام. فإذا وقف العبد بين يدي الله عز وجل في صلاته تتناثر ذنوبه وتسقط خطاياه. كلما خفض ورفع، وقال بكلمة مثلها، ركع، وهبط، وقام، ونزل، وخرج من الصلاة خفيفا. ونسأل الله تعالى أن يجعلنا وإياكم من القائمين على الصلاة والمهتمين بها. يا إخوتي مازلت أستحي من الله في مسألة الصلاة بصراحة. يعني الواحد أعمى عن نفسه. يعني يعرف متى يصلي هذه الصلاة. أدنى اهتمام، أدنى اهتمام، تحصل منه على أعظم نتيجة، عظيمة وقوية. شيء يبهر قلبك بالإيمان. ما هي النقطة؟ أن تستسلم من الصلاة عندما تستسلم من الصلاة. أنت مشغول. بما لم يكتبه لك استغفر الله. أستغفر الله . أستغفر الله . من ماذا، أنا متواضع. يعرض هذا العمل على الله . هذا ليس هو الحال. إذا بعد الانتهاء من الصلاة تفكر في الصلاة. الصلاة الأصلية لا تزال خارجة. أول شيء السلام عليكم ورحمة الله. والسلام عليكم ورحمة الله. ثم سلمت علي بالصلاة. خرجت. إليه الكلم الطيب يصعد والعمل الصالح بالصلاة. الأعمال الصالحة. أنت مرفوع. إنه يمشي. الصلاة ترتفع. إنها الصلاة. إنها صاعدة، وأتساءل كيف سيكون شكلها، وهل ستنال المديح من أهل ما بين السماء والأرض، أم ستتلقى منهم اللعنات. ولكن إذا رأوها طالعة هكذا سيقولون مثل ما قالوا عن سيدنا يونس. هذا هو خادم الله. فقال الله تعالى لملائكته: من هذا الصوت؟ عندما قال: “لا إله إلا أنت” في الداخل. بطن الحوت. قالوا: هو صوت نهدمه، ولا ندري موضعه. نحن نعرف هذا الصوت.” قالها عبدي يونس بن متى. قالوا: الذي يصعد إليه منها على كل وجه. يوم عمل جيد تراه منه. بمجرد بزوغ الفجر، ستذهلك. ما هذا؟ ما هذه الصلاة؟ هذا كوكب ذرية سوف يجتمع. من هذا؟ فيقول لهم يونس ابن مكة: إن لها رائحة ولها خاصتها. وفي الطريقة الأخرى، ينصرف الدعاء فيلقى في وجهي، فيقول: حرمك الله كما ضيعتني. وبعد أن أنتهي من الصلاة سأظل مشغولاً بها. وأتساءل هل سيبقى الأمر هكذا أم ذاك، فماذا عليك أن تفعل؟ صلوا حتى أبقى آمنا. هذه الصلاة غير صحيحة. هي معرضة لربنا الذي صليت عليه، فيجب أن أفعل ما أقول، أستغفر الله، أستغفر الله، يا رب تقبل الخلاص، لقد تبت منه، وهي تذهب وتغني بعد استغفارها، وتذهب لتأتي بأحب الله في القرآن إليه، وأعظمها آية الكرسي. ومن قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة لم يمنعه من الجنة إلا الموت. فماذا تقف وتضع هذه الآية خلفها؟ الذكر، اللهم أعني على الذكر: لا إله إلا الله وحده لا شريك له. له ينتمي الملكوت. لا اله الا الله. له الملك وله الحمد. وما أنت جالس خلف الصلاة تهتم بالصلاة. إذا لم تقلقوا بشأن هذا، فسنظل مثل أنفسنا. ونودع الصلاة ونسأله: طيب وين كنت يا أبا حامد؟ ماذا كنتم تفعلون؟ أنا لم أراك. لقد كنت أتحدث عنه منذ 20 عامًا وتنشغل به وتبدأ في البحث عن عقيدة. ولهذا السبب قال ذلك.” يا أيها النبي صلى الله عليه وسلم إني أحبك وأخذ بيده. انتبه جيدًا لما سأخبرك به. لا تدع لنا تأكيد. كن على علم. وتبطل هذه القصة بعد كل صلاة إذا قلت اللهم أعني على ذكره وشكره على القمر الطيب. |موقع قفشات

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version