يبدو أن Jinn Zainab سلسلة #Paradise |موقع قفشات

بنات حبيباتي منا للعيد الشماعيه ترحب بنا

ليش اجا لي زينب

اههههعععععععع

دخيلة العباس

عراق الدولة … استقبال الشيباني إنموذجاً
بقلم الصحفي احمد الجبوري

كمواطن يتمتع بحق إبداء الرأي وفق المادة (٣٨) من دستور العراق فأني أكتب ما اعتقد أنه الصواب ولا تعنيني تفسيرات الآخرين فضلاً عن أحكامهم بـ "التخوين، والانبطاح، والتملق، والمصلحية، وغيرها من الاوصاف المجحفة".

لستُ ضد التغيير الذي حصل في سوريا ولستُ ضد غالبية الشخوص في الحكومة السورية الجديدة، بل على العكس فرحت اشد الفرح بسقوط ديكتاتور دمشق "بشار الاسد" رغم السوداوية التي استشفها قلبي وتفسيراتي وقراءاتي من تبعات تولي "الجهاديين" للسلطة وأثره على السلم الأهلي في سوريا والمؤثر على امن العراق واستقراره الداخلي.

نعم فرحت بسقوط بشار واتمنى ان أراه معلقاً على أبواب دمشق مقطع الأوصال تنهش الجوارح من لحمه، كجزاء دنيوي على جرائمه بحق الشعب السوري وعدوان مخابراته بحق بلدنا العراق

الشرع او كما يسميه الناقمون "الجولاني" اليوم يمثل الدولة السورية الرسمية والتي نشترك معها بحدود تتجاوز الـ 600 كيلو متر، وضريبة المجاورة تستلزم ان نتعامل مع سوريا كدولة، وان نتعامل مع اصحاب القرار فيها بما يخدم مصلحتنا الوطنية وأمننا المجتمعي

الشرع واقع وحكومته واقع شئنا ام أبينا، والواجب علينا ان نتعامل مع هذا الواقع وان كان مُراً عند البعض، العراق اليوم دولة لها دستورها ونظامها وعمليتها السياسية التي يشترك فيها الجميع.

رأينا تعاملاً مسؤولاً وواعياً من قبل الحكومة العراقية مع وزير الخارجية السوري اسعد الشيباني الذي زار بغداد مساء أمس، وبدا رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني كشخصيّة مسؤولة تمتلك رؤية واضحة وعميقة اتجاه ما يجب فعله أمام مخرجات التغيير الجذري لنظام الحكم في سوريا.

لقد راعى العراق البروتوكولات والسياقات الدبلوماسيّة وتحدث وزير الخارجية فؤاد حسين بلغة ودودة مع الشيباني كما تعامل السيد السوداني بلياقة عالية واوصل رسالة السوريين ان ما يصدر من بعض الشخصيات السياسية والنيابية ماهو إلا حديث للاستهلاك المحلي والـ “show” الانتخابي، وان خطاب الحكومة العراقية منسجم مع منهج العراق كدولة مستقلة لها قرارها الوطني

اتمنى ان ينجح سيد قصر الشعب الدمشقي في تحقيق الرفاه والاستقرار والأمان لأبناء شعبه، وان يعمل بروح أبوية على الدفاع عن جميع مكونات سوريا وان يجعل ميزان العدل نُصب عينيه، والأمنيات للعراق ان يرفل بالاستقرار اكثر وان تعلو سيادة القانون فوق كل صوت مهما كان حجمه ونوعه

مرعب

شنو الغايه من المسلسل

والله خالد وزينب محلين المسلسل

كولي دخيلك يا عليييييييييييييي