ما عليك سوى كتابة الآية من أي من جدار القرآن وستجد تفسيرًا لذلك ، على استعداد الله ، قريبًا ، على استعداد الله ، التفسير الكامل للقرآن لكل آية بشكل منفصل. اتبع القناة المشتركة للحصول على الفائدة. التفسير: لذلك نجح من وراءهم ، خلفهم ، فقدوا الصلاة وتبعوا الرغبات. |موقع قفشات

شاركها.

26 تعليق

  1. رحم الله فضيلة الشيخ محمد متولي الشعرواي واسكنه الفردوس الاعلي مع النبيين والصديقيين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا

  2. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم ارزقني حسن الخاتمة ومن قال امين يالله ❤️❤️

  3. (اللهم اغفرلي وارزقني حسن الخاتمه )
    (اللهم اغفرلي وارزقني حسن الخاتمه )
    (اللهم اغفرلي وارزقني حسن الخاتمه )
    (اللهم اغفرلي وارزقني حسن الخاتمه )
    (اللهم اغفرلي وارزقني حسن الخاتمه )
    (اللهم اغفرلي وارزقني حسن الخاتمه )

  4. (اللهم اني اسالك من عظيم فضلك يارب العالمين )
    (اللهم اني اسالك من عظيم فضلك يارب العالمين )
    (اللهم اني اسالك من عظيم فضلك يارب العالمين )
    (اللهم اني اسالك من عظيم فضلك يارب العالمين )
    (اللهم اني اسالك من عظيم فضلك يارب العالمين )
    (اللهم اني اسالك من عظيم فضلك يارب العالمين )
    (اللهم اني اسالك من عظيم فضلك يارب العالمين )

  5. يااخوان إلى عم يسألو عن تفسير إضاعة الصلاة
    ماتحتاج شيخ يقلك ايش يعني
    هي التأخير والشرود أثناء الصلاة من حكم مضيعيها
    مافائدة الصلاة وقلبك وعقلك بشيء اخر
    نصيحة اخواني تذكر دائما أن كل المشاكل تشغل فكرك عن صلاتك حلولها بأمر من تصلي له وتقف بين يديه في صلاتك
    وقوله تعالى (وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا ۖ لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكَ ۗ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَىٰ)

  6. ماجاء في تقسير الطبري في تفسير أضاعوا :
    ثم اختلف أهل التأويل في صفة إضاعتهم الصلاة ، فقال بعضهم : كانت إضاعتهموها تأخيرهم إياها عن مواقيتها ، وتضييعهم أوقاتها .

    ذكر من قال ذلك :

    حدثني علي بن سعد الكندي ، قال : ثنا عيسى بن يونس ، عن الأوزاعي ، عن موسى بن سليمان ، عن القاسم بن مخيمرة ، في قوله ( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة ) قال : إنما أضاعوا المواقيت ، ولو كان تركا كان كفرا .

    حدثنا إسحاق بن زيد الخطابي ، قال : ثنا الفريابي ، عن الأوزاعي ، عن القاسم بن مخيمرة ، نحوه .

    حدثنا عبد الكريم بن أبي عمير ، قال : ثني الوليد بن مسلم ، عن أبي عمرو ، عن القاسم بن مخيمرة ، قال : أضاعوا المواقيت ، ولو تركوها لصاروا بتركها كفارا .

    حدثني يونس بن عبد الأعلى ، قال : ثنا الوليد بن مسلم ، عن الأوزاعي ، عن القاسم ، نحوه . [ ص: 216 ]

    حدثنا القاسم ، قال : ثنا الحسين ، قال : ثنا عيسى ، عن الأوزاعي ، عن إبراهيم بن يزيد ، أن عمر بن عبد العزيز بعث رجلا إلى مصر لأمر أعجله للمسلمين ، فخرج إلى حرسه ، وقد كان تقدم إليهم أن لا يقوموا إذا رأوه ، قال : فأوسعوا له ، فجلس بينهم فقال : أيكم يعرف الرجل الذي بعثناه إلى مصر؟ فقالوا : كلنا نعرفه ، قال : فليقم أحدثكم سنا ، فليدعه ، فأتاه الرسول فقال : لا تعجلني أشد علي ثيابي ، فأتاه فقال : إن اليوم الجمعة ، فلا تبرحن حتى تصلي ، وإنا بعثناك في أمر أعجله للمسلمين ، فلا يعجلنك ما بعثناك له أن تؤخر الصلاة عن ميقاتها ، فإنك مصليها لا محالة ، ثم قرأ ( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ) ثم قال : لم يكن إضاعتهم تركها ، ولكن أضاعوا الوقت .

    حدثنا ابن وكيع ، قال : ثنا أبي ، عن المسعودي ، عن القاسم بن عبد الرحمن ، والحسن بن مسعود ، عن ابن مسعود ، أنه قيل له : إن الله يكثر ذكر الصلاة في القرآن ( الذين هم عن صلاتهم ساهون ) و ( على صلاتهم دائمون ) و ( على صلاتهم يحافظون ) فقال ابن مسعود رضي الله عنه : على مواقيتها ، قالوا : ما كنا نرى ذلك إلا على الترك ، قال : ذاك الكفر .

    حدثنا القاسم ، قال : ثنا الحسين ، قال : ثنا عمر أبو حفص الأبار ، عن منصور بن المعتمر ، قال : قال مسروق : لا يحافظ أحد على الصلوات الخمس ، فيكتب من الغافلين ، وفي إفراطهن الهلكة ، وإفراطهن : إضاعتهن عن وقتهن .

    وقال آخرون : بل كانت إضاعتهموها : تركها .

    ذكر من قال ذلك :

    حدثني يونس بن عبد الأعلى ، قال : أخبرنا ابن وهب ، قال : أخبرنا أبو صخر ، عن القرظي ، أنه قال في هذه الآية ( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات ) يقول : تركوا الصلاة .

    قال أبو جعفر : وأولى التأويلين في ذلك عندي بتأويل الآية ، قول من قال : إضاعتهموها تركهم إياها لدلالة قول الله تعالى ذكره بعده على أن ذلك كذلك ، وذلك قوله جل ثناؤه ( إلا من تاب وآمن وعمل صالحا ) فلو كان الذين وصفهم بأنهم ضيعوها مؤمنين لم يستثن منهم من آمن ، وهم مؤمنون [ ص: 217 ] ولكنهم كانوا كفارا لا يصلون لله ، ولا يؤدون له فريضة ، فسقة قد آثروا شهوات أنفسهم على طاعة الله ، وقد قيل : إن الذين وصفهم الله بهذه الصفة قوم من هذه الأمة يكونون في آخر الزمان .

    حدثني محمد بن عمرو ، قال : ثنا أبو عاصم ، قال : ثنا عيسى . وحدثني الحارث ، قال : ثنا الحسن . قال : ثنا ورقاء ، جميعا عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، قوله ( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ) قال : عند قيام الساعة ، وذهاب صالحي أمة محمد صلى الله عليه وسلم ينزو بعضهم على بعض في الأزقة . قال محمد بن عمرو : زنا . وقال الحارث : زناة .

    حدثنا القاسم ، قال : ثنا الحسين ، قال : ثني حجاج ، عن ابن جريج ، عن مجاهد مثله ، وقال : زنا كما قال ابن عمرو .

    حدثنا القاسم ، قال : ثنا الحسين ، قال : ثنا أبو تميلة ، عن أبي حمزة ، عن جابر ، عن عكرمة ومجاهد وعطاء بن أبي رباح ( فخلف من بعدهم خلف ) . . . . الآية ، قال : هم أمة محمد .

    وحدثني الحارث ، قال : ثنا الأشيب ، قال : ثنا شريك ، عن أبي تميم بن مهاجر في قول الله : ( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة ) قال : هم في هذه الأمة يتراكبون تراكب الأنعام والحمر في الطرق ، لا يخافون الله في السماء ، ولا يستحيون الناس في الأرض .

  7. نعم صدقت يااخي الكريم. انا اقصد انني اريد تفسير الايه ونحن نعرف ان الشيخ الشعراوي متخصص في تفسير القرءان الكريم. وكل مشايخنا على العين والراس

  8. يااخوان مامعنى ( اضاعوا الصلاه ) هل هو تركوها ام اخروها عن وقتها ،،، الشيخ الشعراوي لم يتطرق لهذه النفطه

اترك تعليقاً

Exit mobile version