مشاجرة شفهية بين أحد أعضاء المجلس الثوري لحركة فتح ، الدكتور جمال نازال ، وعضو في المجلس التشريعي لحركة حماس ، Mushir الماسري ، حول مصادفة الهجوم الأمريكي على الرئيس الفلسطيني ، محمود عباس ، مع هجوم حركة حماس عليه أيضًا ، من أجل تدميره على الرغم من وجود المصالحة الفلسطينية .. التفاصيل خلال برنامج الحدث وراء الحدث ، مع الصحفي أحمد سوب. اشترك في قناة الغد لمتابعة المزيد من الأخبار. |موقع قفشات

شاركها.

22 تعليق

  1. عليه من الله ما يستحق كلب قديم جدا صدق مشير رمتني بدائها وانسلت اللهم عليك بالظالمين فهم لا يعجزونك جعلوا الأمة الإسلامية ذليلة مستغلة بسبب خيانتهم وتخاذلهم اللهم اخزهم في الدنيا والآخرة وأبدلنا خيرا منهم جميعا هم ومن والاهم وأولهم رئيس السلطة الفلسطينية وكل من ولي علينا ولا يدافع عن الإسلام والمسلمين ويخذل الإسلام والمسلمين

  2. جمال نزال اختزل الموضوع من اساسه وعرف كيف يصل ويأخذ منصب في شركة السلطة الفلسطينية من خلال تأليه محمود عباس وجعله مركز الكون شاء من شاء وابى من ابى.

  3. القضية الرئيسية التي لا يستوعبها أغلب أبناء الشعب العربي الفلسطيني / مع الاحترام/ أن الخلاف بين فتح وحماس في الأصل هو خلاف فكري أيديولوجي / ليس خلاف كفر وإيمان / إنما خلاف حول طريقة التعاطي مع المحتل الغاصب للوطن وأن كان الطرفان هدفهما الأول والأخير هو فلسطين كل فلسطين وقطع رأس الافعوان اليهودي وهذا ما تدركه (إسرائيل) أكثر منا مع الأسف الشديد ولذلك عداء اليهود ل فتح لا يقل عن عداءهم ل حماس وهي لم توفر أحدا من قادة الطرفين فكل قيادات حماس وفتح التاريخية تمت تصفيتها ولكن المشكل المستفحل في صفنا ك فلسطينيين هو التعنت والتعصب كل ل جماعته سواء كانت محقة أو مخطأة وعدم الإعتراف بالخطأ أو الرجوع عنه علما أن الخصم ( إسرائيل) تتناوب علينا ما بين ليكود وعمل وغيرهما من أحزاب العصابات الصهيونية تماماً حال المصارعة الرباعية التي يستفرد فيها الخصم الأقوى بالضعيف دون أن يسمح الطرف المغلوب لصديقه بمساعدته ولو لعب الفلسطينيون ذات اللعبة مع المحتل كانت تغيرت المعادلة السياسية والعسكرية من زمن بعيد !!! بقاء الإنقسام الداخلي يعني استمرار شلال الدم وبقاء الاحتلال إنهاء الانقسام لا يعني بالضرورة تغيير أنماط التفكير إنما فسح المجال فقط للتعاون في خدمة الوطن والشعب بروح ديمقراطية وفي النهاية الشعب هو صاحب القرار ٠

  4. هكذا تستطيع شعوب العرب والمسلمين فهم إفلاس السلطة عملاء أوسلو وإسرائيل وينوبون عن المستعمر الغربي مفضوحين القرن الواحد والعشرين بخيانة للشعب والأرض والمقدسات

اترك تعليقاً

Exit mobile version