هذا تضليل على المسلمين أجل الكفار الحين يطولون اللحية وشعر الرأس هل معنى هذا انهم مقتدون برسولنا ياخي اصحى اذا كان التقوى بالقلب وين يكون النفاق بالركبة كله بالقلب وكل قلب بما فيه ينضح
حتى نكون منصفين…..لم نحضر وقت ابي جهل لنعرف…ما ذا كان يلبس ولن نكن كذالك لمرة لحية أمية بن خلف و لم نرى سيف عتبه….. صحيح ان التدين في القلب…..وان كان خالصا في الباطن…فإنه ينجلي في الظاهر……. النصيحة …..من اجمل الهدايا……اما التنمر فإنه ينفر
انت مدلس يا رجل فقد امرنا رسول الله بجملة من الامور بما يخص المضهر ومخالفة المشركين في بعض الاشياء وليس في جميعها والاحاديث كثيرة في ذلك. أما المضمون فهو اعتقاد في القلب وقول بالسان وعمل بالجوارح ،الم تسم قوله تعالىإِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (2) هذا عمل القلب ،الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3) أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ وهذا عمل الجوارح فلو تركته مثلا لدخلت في قوله فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئًا ، فيجب طاعة الله في ما امر من العبادات وعمل الاعمال الصالحة للنجاة في الاخرة، واما قول اللسان قوله تعالى: قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ . انتهى
ابو جهل كلمت له لحيه وشارب لانه كانت عادت الرجال قديما عربهم وعجمهم ان ال حل كان يتميز عن المرأه باللحية فامر النبي أصحابه ان يحفرا الشارب ليخالفوا المشركين جميعا
غير الملتي عندي اذا كان يظن ان حلق اللحيه ليس بحرام فهو عندي كافر مخلد في النار ابد الاباد لانه زعم انه اعلم من الله ورسوله وقد ارتكب جهرا بالسوء فلو كان كتبعا وتبعه اناس فهو قدوتهم الي النار
وأما الثياب فكان أصحاب النبي صلى الله عليه يلبسون الثياب البيضاء والتي ليست بلباس شهره ولا يسبلون وأما الكفار فكانوا يلبسون ثيابا غير بيضاء وفيها شهره وكانت مسبله
وأما السيف فهو صناعه يستعملها كل إنسان كافرا كان او مسلما
فالعبرة باتباع النبي صلى الله عليه وسلم في الشكل وفي المضمون
فمن زعم انه متبع للنبي باطنا ولكن لا يثبته ظاهره فهو ليس بصادق إذ ان علامة المحبة لله َرسوله هي اتباع النبي ظاهرا وباطنا
12 تعليق
سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: وأَهْوَى النُّعْمانُ بإصْبَعَيْهِ إلى أُذُنَيْهِ، إنَّ الحَلالَ بَيِّنٌ، وإنَّ الحَرامَ بَيِّنٌ، وبيْنَهُما مُشْتَبِهاتٌ لا يَعْلَمُهُنَّ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ، فَمَنِ اتَّقَى الشُّبُهاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ، وعِرْضِهِ، ومَن وقَعَ في الشُّبُهاتِ وقَعَ في الحَرامِ، كالرَّاعِي يَرْعَى حَوْلَ الحِمَى، يُوشِكُ أنْ يَرْتَعَ فِيهِ، ألا وإنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى، ألا وإنَّ حِمَى اللهِ مَحارِمُهُ، ألا وإنَّ في الجَسَدِ مُضْغَةً، إذا صَلَحَتْ، صَلَحَ الجَسَدُ كُلُّهُ، وإذا فَسَدَتْ، فَسَدَ الجَسَدُ كُلُّهُ، ألا وهي القَلْبُ.
هذا تضليل على المسلمين
أجل الكفار الحين يطولون اللحية وشعر الرأس هل معنى هذا انهم مقتدون برسولنا
ياخي اصحى اذا كان التقوى بالقلب وين يكون النفاق بالركبة
كله بالقلب وكل قلب بما فيه ينضح
غدا قابل ربك بهذه الفلسفة
غدا قابل ربك بهذه الفلسفة
😂😂😂😂😂😂😂😂😂 شو حشيش ما حشيش
لعنة الله على الظالمين والمنافقين ومن دمروا الدين ودمروا المحمد إلى يوم الدين
حق يراد به باطل
حتى نكون منصفين…..لم نحضر وقت ابي جهل لنعرف…ما ذا كان يلبس ولن نكن كذالك لمرة لحية أمية بن خلف و لم نرى سيف عتبه…..
صحيح ان التدين في القلب…..وان كان خالصا في الباطن…فإنه ينجلي في الظاهر…….
النصيحة …..من اجمل الهدايا……اما التنمر فإنه ينفر
انت مدلس يا رجل فقد امرنا رسول الله بجملة من الامور بما يخص المضهر ومخالفة المشركين في بعض الاشياء وليس في جميعها والاحاديث كثيرة في ذلك. أما المضمون فهو اعتقاد في القلب وقول بالسان وعمل بالجوارح ،الم تسم قوله تعالىإِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (2) هذا عمل القلب ،الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3) أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ وهذا عمل الجوارح فلو تركته مثلا لدخلت في قوله فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئًا ، فيجب طاعة الله في ما امر من العبادات وعمل الاعمال الصالحة للنجاة في الاخرة، واما قول اللسان قوله تعالى: قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ . انتهى
بل ان علامة التدين هو شكل النبي وأصحابه
ابو جهل كلمت له لحيه وشارب لانه كانت عادت الرجال قديما عربهم وعجمهم ان ال حل كان يتميز عن المرأه باللحية فامر النبي أصحابه ان يحفرا الشارب ليخالفوا المشركين جميعا
غير الملتي عندي اذا كان يظن ان حلق اللحيه ليس بحرام فهو عندي كافر مخلد في النار ابد الاباد لانه زعم انه اعلم من الله ورسوله وقد ارتكب جهرا بالسوء فلو كان كتبعا وتبعه اناس فهو قدوتهم الي النار
وأما الثياب فكان أصحاب النبي صلى الله عليه يلبسون الثياب البيضاء والتي ليست بلباس شهره ولا يسبلون وأما الكفار فكانوا يلبسون ثيابا غير بيضاء وفيها شهره وكانت مسبله
وأما السيف فهو صناعه يستعملها كل إنسان كافرا كان او مسلما
فالعبرة باتباع النبي صلى الله عليه وسلم في الشكل وفي المضمون
فمن زعم انه متبع للنبي باطنا ولكن لا يثبته ظاهره فهو ليس بصادق إذ ان علامة المحبة لله َرسوله هي اتباع النبي ظاهرا وباطنا
ومع ذلك فالتقصير سنة واللحية سنة، ولا يرغب عن سنة رسول الله صل الله عليه و سلم مسلم
إذا كان الإيمان في القلب فسيفي على الجوارح بالتأكيد . وبقدر الإيمان يكون عمل الجوارح ، وبقدر تعظيم الله تعالى يعظم الإيمان والعمل الصالح