شاركها.

24 تعليق

  1. اذا ما الاعتقاد انك حققت انجاز لسلوكات معينة فانت مخطئة في حق نفسك . اذا كان الاعتقاد ان المراقبة او التلاعب بالمعطيات الشخصية للغير فهو سلوك للانتقام فانت مخطءة في حق نفسك . اذا كان اعتقادك ان الفيديوهات او الصور التي يتم نشرها في الهواتف الشخصية كوسيلة للانتقام او حتى الاستفزاز فأنت مخطئة في حق نفسك …اذا كان اعتقادك انك ستدفعينني للارتباط او التعلق بك فانت مخطئة في حق نفسك … اذا اعتقادك ان التلاعب بحسابات الاخرين او معطيات الاخرين او اختراق حواسيب الاخريب او حتى التحكم عن بعد فهذا انجاز او سيدفعني لشيء ما فانت مخطءة في حق نفسك … الحديت بقية فانت أعرف جيدا من اقصد بيننا الايام .

  2. ﷽ ﴿المالُ وَالبَنُونَ زِينةُ الحياةِ الدُّنْيَا والباقيَاتُ الصالحاتُ خَيرٌ عندَ ربِّكَ ثَوَاباً وخَيْرٌ امَلاً (٦٤)﴾ الكهف الباقيات الصالحات لفظ عام يشمل الصلوات الخمس والكلمات الخمس: (سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم) وغير ذلك من الأعمال التي ترضي الله تعالى؛ لأنها باقية لصاحبها غير زائلة ولا فانية كزينة الحياة الدنيا؛ ولأنها أيضاً صالحة لوقوعها على الوجه الذي يرضي الله تعالى. فأكثرو منها لعلها تكون سببا الى دخولكم الجنة و زوال ذنبوكم

  3. مافي حديث عن صلاة التوبه
    ولاكن في حديث من توظئ فأحسن الوضوء ثم صلى ركعتين مالم يحدث فيه نفسه غفر ذنبه 😊

  4. 1. حديث النبي ﷺ:
    قال رسول الله ﷺ:
    "من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها من بعده، من غير أن ينقص من أجورهم شيء"
    (رواه مسلم).
    المعنى: من يُحيي سنة حسنة أو يُشجع الناس على العمل بها، فإنه يحصل على أجرها وأجر كل من يتبعها، دون أن ينقص ذلك من أجور الآخرين.
    2. إحياء السنة علامة محبة النبي ﷺ:
    قال رسول الله ﷺ:
    "فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي، تمسكوا بها، وعضوا عليها بالنواجذ"
    (رواه أبو داود والترمذي).
    المعنى: التمسك بالسنة وإحياؤها دليل على اتباع النبي ﷺ ومحبة هديه.

اترك تعليقاً

Exit mobile version