شاركها.

19 تعليق

  1. ليه انا وحدي اللي شيفاه انثى بس مسترجل عشان هوا حاسس طول الوقت انه ذكر طالما عنده جهاز تناسلي انثوي ورحم و و و و و يعني هوا أنثى خلصنا لو تزوج امراة ده حرام

  2. قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة.

    كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم.

    كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى!

    ينص الدستور المصرى لسنة 2014
    المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع.
    المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون.

    وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة
    " وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."

  3. يا جماعة حد يطمنى عليه بعد 6 سنوات من عرض هاذا الفيديو ايش اللي حصل معه هل فعلاً تم تحوله الى ذكر ام بقى زي حالته وماتغيرش ؟!

  4. مادام الاعضاء انثويه !!!
    يتحول لرجل ليش !!!
    ماحنا نشوف نساء كثير تقسم بالله انها رجال لاصدر ولاصوت ولاملامح ومع هذا كملن نساء ماتحولن
    لو كان عنده الاعضاء اكثر انجاه للرجوله كان قلنا معليش

اترك تعليقاً

Exit mobile version