وفي عام 1994، قُتل باسل حافظ الأسد، الابن الأكبر للرئيس السوري، في ظروف غامضة في حادث سيارة، لم تتضح تفاصيله. وكان الحادث أكبر صدمة تعرض لها حافظ الأسد منذ صعوده إلى السلطة عام 1970، خاصة أنه كان يعد ابنه باسيل لخلافته في السلطة.. #باسل_الأسد #حافظ_الأسد #بشار_الأسد #كان_باسل_الأسد قتل لمشاهدة مواقع تصوير المسلسلات المصرية لمشاهدة مسلسل تاريخ مصر لمشاهدة مسلسل ماذا لو للاشتراك في القناة لمتابعة قناة المحتوى على الفيسبوك
|موقع قفشات

شاركها.

43 تعليق

  1. سبحان الله هذا من صنع الله لو استلم باسل كان رح يتمكن من كرسي الحكم مثل والده او يمكن اكثر وكان سوف يبطش بالشعب اكثر من ابوه ولكن حكمة رب العالمين انو حتى مش ماهر بل بشار هو اللي يستلم لان بسبب بشار انفضح كل خبايا هذه العائلة وبسبب ضعفه وقلة حكمته فرط الطوق
    يعني سبحان الله من رحمة رب العالمين علينا انو باسل ما استلم لانو كان رح يعمل فينا اللي ابوه ما سواه
    الى جحيم جهنم انشالله

  2. يارب ياقادر يشوفوا ولادهم نسائهم واولادهم بكل ما فعلوه بشباب ونساء واطفال سوريا اللهم اجعلهم يشاهدون نسائهم واولادهم يغتصبوا ويشنع بتعذيبهم ولك بالقصاص يا اولي اللباب

  3. يارب ياقادر يشوفوا ولادهم نسائهم واولادهم بكل ما فعلوه بشباب ونساء واطفال سوريا اللهم اجعلهم يشاهدون نسائهم واولادهم يغتصبوا ويشنع بتعذيبهم ولك بالقصاص يا اولي اللباب

  4. سبحان الله الاخت اتغقت مع عشيقها لق*تل باسل ،، لتتزوج منه ،،والام اتفقت مع العشيق لق*تل المقبور ، سبحانك يارب ،تذكرت

    ما جاء في قوله تعالى: {مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون} (العنكبوت:41).
    ونشير هنا إلى أن بعض الباحثين توصل إلى أن أنثى العنكبوت هي التي تغزل البيت، وترغب الذكر بالدخول إليه، وتقوم أمامه بحركات مغرية، وتسمعه بعض الألحان الطنانة، فيأوي إلى بيتها، فإذا لقحها، افترسته وأكلته، ثم تأكل أولادها من بعده، ويأكل أولادها بعضهم بعضاً، فضعف البيت معنوي أيضاً، لضعف علاقته الداخلية، وصدق الله: وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ لو كانوا يعلمون [العنكبوت:41].
    فهو بيت واهن حسياً ومعنوياً.
    والله أعلى و أعلم.

  5. الله ينتقم منهم عائله اصلها يهودي قتلو المسلمين بقلوب ليس فيها ذره من الرحمه .حسبنا الله عليهم كم اذاقو اخواننا السوريون الظلم والويلات

اترك تعليقاً

Exit mobile version