انضم إلى هذه القناة لتحصل على المزايا: ◀ شاركنا برأيك في التعليقات وشارك الفيديو مع أصدقائك. شكرا على المشاهدة والمشاركة 😍🙏 ◀ اشترك الآن في إريم سبورت عبر: ◀ اشترك الآن في إريم ملتيميديا عبر: 📺 شاهد تغطيتنا الشاملة والمحتوى الحصري على: 📲 اشترك الآن في أخبار جوجل: ◀ تابعنا “إرم نيوز” عبر موقعنا الحسابات الرسمية عبر: تويتر: فيسبوك: إنستجرام: لينكد إن: تيك توك: تيليجرام: ◀ تابعوا “إريم سبورت” الآن عبر حساباتنا الرسمية: تويتر: تيك توك: فيسبوك: إنستجرام: إريم نيوز موقع مستقل يعمل على توفير تغطية شاملة لكافة الأحداث السياسية والاقتصادية والرياضية والثقافية التي تجري. وفي المنطقة العربية، يتم التركيز على منطقة الخليج العربي التي أصبحت مركزاً حيوياً للأحداث السياسية والاقتصادية ومركزاً مالياً ومقراً للعديد من الشركات العالمية. #إرم_نيوز #تيك_توك |موقع قفشات
تعليق واحد
الجرائم و الفضائح و العقد و الإنحرافات الجنسية آفة منتشرة في كل العالم منذ آلاف السنين . فما هو الحل ؟
.
الحل لا يكون إلا وقائيا . و الوقاية في هذا الشأن هي أن ينص القانون على أمرين أساسيين لتعزيز ديموقراطية المجتمعات و لضمان كرامة الأفراد و العائلات :
.
أولا : المناصفة السياسية بين الجنسين في كافة البرلمانات و الحكومات و القيادات الحزبية . هذه المناصفة تساعد على تأسيس دول أقل ظلما ، و تنهي ما يسمى حاليا الإرهاب .
.
ثانيا : عقاب المنحرفين و المهووسين جنسيا ، سواء كانت جرائمهم الجنسية لفظية أو فعلية ، بتر أعضائهم التناسلية و سجنهم مدى الحياة و مصادرة أموالهم و منح جزء منها لمن يبادر بالإبلاغ عنهم . هذه الحوافز المالية تقضي على التستر الإجرامي Omerta ، و تجعل الشعوب أقرب للأخلاق و للعقلانية و بالتالي أقدر على التفكير في أولوياتها الإقتصادية .
.
أنشروا الحل إذا أردتم أن يكف المتدينون عن محاربة العلمانية و حقوق الإنسان . فما يحدث الآن بذريعة الحريات الشخصية ، و خاصة تفشي المخدرات ، يدفع الكثيرين لتأييد عصابات ظلامية توفر لهم حماية حقيقية أو وهمية ضد عصابات التدعير و التلويط رغم أن غالبية الظلاميين منافقون منحرفون جنسيا يستسرون بالصلاة و يحتمون بالمساجد و يشوهون الإسلام .
.
أنشروا الخل مع التأكيد أن وجوب أن يكون لكل قائد سياسي فريق من أنصاره مكلف بالشفافية و بالقدوة الأخلاقية و بالوقاية ضد مختلف أنواع و ذرائع المافيات و الفساد ، و من ضمنها الإنحرافات الجنسية لأن قسما كبيرا من التجسس التقليدي قائم منذ أقدم العصور على تصنيع الفضائح لإغراق الشعوب في المزيد من الغباء و الهمجية و للمحافظة على التخلف .