ناصر عايد الكهيلي البقمي… أحد الناجين من العبارة السلام 98. وكم ساعة ولم يبق على قيد الحياة إلا من استطاع السباحة والابتعاد عنها أو بالهرب على متن القوارب الموجودة على السفينة.. وقضى ناصر أكثر من 20 ساعة. وكان أقرباؤه في البحر يصارعون الموت.. ولكن الله كان لطيفاً بعباده. ووصل الخبر إلى عائلة ناصر بغرق السفينة، وبعد الاستفسار.. قيل إنه لم يكن مع من تم إنقاذهم.. وجاء أقاربه في صباح اليوم التالي لتقديم العزاء.. وكانت المفاجأة عندما اتصل ناصر. وصلوا حوالي الساعة 9 صباحًا ليخبروهم بأنه وصهره على قيد الحياة.. وتحول الحزن إلى فرح.. ما حدث في البحر كان أحداثًا حزينة ومأساوية لم يتخيلوها. العقل..وما يحدث للإنسان دائما هو عبرة وعبرة.. |موقع قفشات

شاركها.

40 تعليق

  1. حمد الله على السلامه ويا عزوتي يا عيال السعوديه دايم متكاتفين والله يخلي قادتنا والنعم بالبقوم وكل القبائل السعوديه فخر والله

  2. والله انك بطل انت وولد عمك تنقذون الناس في القارب ولا خفتو انه ممكن ينقلب من زيادة
    الحمولة وانقذتو الطفل جزاكم الله الف خير وحمدلله على السلامة

  3. الحمد لله على سلامتك يالبطل وسلامه الابطال بن مشوط وقريبه سعود وسعود النفيعي والحمد لله انك سعودي وكلنا سعوديين قشعره للبدن من الفخر بحكامنا ووطنا 🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦

  4. الشي العجيب انك معاك جوال ثريه ليش مااتصلت علا السعوديه تطلب نجده الله يعز حكومتنا والله شي يرفع الراس وفخر لكل سعودي

اترك تعليقاً

Exit mobile version