المغرب يسير في الطريق الصحيح للعودة للهوية الاصلية الامازيغية والتخلص من القومجية العربية العنصرية فحقدك يا خلف يا يوسف على الامازيغ لن يغير من الواقع شئ كنا امازيغ وسنظل الامازيغية يا خلف يا يوسف قديمة وحروفها منقوشة على الصخور لأزيد من اربعة آلاف سنة بفضل الآركيولوجيا فالحمد للعلم الذي بسببه نفضنا غبار الخرافات كخرافة اليمن وحمير فنحن امازيغ ولسنا بحوثيين
اصلن هشام نوستيك عمل تحليل DNA و طلع عنده 96 من شمال افريقيا و ذكرها اكثر من مرة و شركها على صفحته على الفيس و انت تعرف من هم السكان الاصلين لشمال افريقيا ثم اضيفك اذا تفهم في نظرية التطور فا اقدم حفرية وجدوها لاول انسان عاقل وجدوها في المغرب و سموها لوسي يعني احنا الاصل يا برو 🫶😉
سؤال ل خلف يوسف الذي يعيب على هشام نوستيك اعتزازه بهويته الامازيغية. لماذا تعتز انت بهويتك العربية. وهل سكان شمال افريقيا قبل ما يسمى الفتوحات الاسلامية كانو يتكلمون بالعربية؟؟ الاعتزاز بالهوية ليس عنصرية بل ارتباط بالوطن والاجداد. فلولا اجدادك العرب الذين استعمرو شمال افريقيا وفرضو عليهم الاسلام الذي تحاربه انت الان لكان لشمال افريقيا شان آخر. فإن اردت ان تعيب فعليك ان تعيب على اجدادك الذين نشرو تلك الخرافات التي تنتقدها انت الان.
أما السؤال بأنه لا يوجد مانع إلحادي من قتل الناس ..فهذا السؤال يحتاج إلى تبصر وعمق نظر ..بمعنى أنك تعترض على حكم الشرع بقتل المرتد وأنت كملحد ليس لديك مرجعية تمنع من قتل الناس ..ولا سجنهم ..
قالها سراج حياني لما سئل عن الشبهات على الإسلام لدى الملحد: ليس هناك شبهات وإنما توجد شعرة بين الملحد وبين الإسلام إذا زالت أسلم..وهذا يفسر تحوله بعد كل هذا الجهد في محاربة الإسلام إلى الإسلام بل إلى أن حمل المشعل وأصبح يدعو إلى الإسلام ويذب عنه الشبهات…قدمت بهذا لأذكر الأخ يوسف بأنه يومًا ما ربما يرجع إلى الإسلام ويحمل المشعل وليس على الله هذا ببعيد .. أما بشان ما ذكره فأجعله في نقاط: – أنكرت على من يفسر أحاديث النبي ويحقق في الفاظها بأنه يفسر من راسه وأنه ياتي بدين جديد ..وانت تفعل ذلك ولولا ذلك ما ألحدت وتركت الدين.. أحاديث الردة كثيرة والتوفيق بينها هو اجتهاد العلماء في كل عصر وهذه هي مرونة الشريعة وتوافقها الزمان والمكان والأصل في الخلاف سواء في قتال الكفار أو المرتدين هو علة القتل: هل هي مجرد الكفر أم المحاربة؟ وأكثر العلماء على أن علة القتال لأجل المحاربة ..وفريق منهم قال بأن علة القتل هي الكفر واحتجوا بآيات والأخرون احتجوا بآيات وحققوا في حجج الأخرين .. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: (الكفار إنما يقاتلون بشرط الحراب، كما ذهب اليه جمهور العلماء، وكما دل عليه الكتاب والسنة، كما هو مبسوط في موضعه) «النبوات» ص (١٤٠).
وقال ابن القيم رحمه الله تعالى: (ولأن القتل إنما وجب في مقابلة الحراب لا في مقابلة الكفر، ولذلك لا يقتل النساء، ولا الصبيان، ولا الزمنى، والعميان، ولا الرهبان الذين لا يقاتلون؛ بل نقاتل من حاربنا) «أحكام أهل الذمة» (١/ ١١٠).
وقال أيضًا: (ولم يكره أحدًا قط على الدين، وإنما كان يقاتل من يحاربه ويقاتله، وأما من سالمه وهادنه فلم يقاتله ولم يكرهه على الدخول في دينه امتثالًا لأمر ربه سبحانه … ومن تأمل سيرة النبي ﷺ تبين له أنه لم يكره أحدًا على دينه قط، وأنه إنما قاتل من قاتله، وأما من هادنه فلم يقاتله ما دام مقيمًا على هدنته لم ينقض عهده) «هداية الحيارى» (١/ ١٢). فإن أردت الفقه فها هو أمامك ولا تقع فيما أنكرت على غيرك وتفسر من راسك..
12:00 السيد هيثم هبدت ليس لديه غير الكذب و التدليس و ما عدا ذلك اجترار ما يأتي به من الخلقيين الأمريكان مع رشّة صغيرة من ما المانع الإلحادي و المرأة غوريلا
13 تعليق
المحلد على أي اساس لا تستطيع ان تمارس الجنس مع أمك
المغرب يسير في الطريق الصحيح للعودة للهوية الاصلية الامازيغية والتخلص من القومجية العربية العنصرية فحقدك يا خلف يا يوسف على الامازيغ لن يغير من الواقع شئ كنا امازيغ وسنظل الامازيغية يا خلف يا يوسف قديمة وحروفها منقوشة على الصخور لأزيد من اربعة آلاف سنة بفضل الآركيولوجيا فالحمد للعلم الذي بسببه نفضنا غبار الخرافات كخرافة اليمن وحمير فنحن امازيغ ولسنا بحوثيين
العرب خر في دينهم و تاريخهم و انت منتوجهم ! متاخرين!
سأعمل لك بلوك! كنت بحبك من قبل! تقول أشياء غلط و قبحة عن الأمازيغ ! في الآخر انت جاهل ولن انيق فيك مرة ثانية!
اصلن هشام نوستيك عمل تحليل DNA و طلع عنده 96 من شمال افريقيا و ذكرها اكثر من مرة و شركها على صفحته على الفيس و انت تعرف من هم السكان الاصلين لشمال افريقيا ثم اضيفك اذا تفهم في نظرية التطور فا اقدم حفرية وجدوها لاول انسان عاقل وجدوها في المغرب و سموها لوسي يعني احنا الاصل يا برو 🫶😉
نحن أمازيغ غصبا عنك وعن أمثالك حب من حب وكره من كره العرب سببب. هلاكنا
أكبر خدعة في العالم هي أكبر أكدوبة في العالم هوا دين الٱسلام دين من الله ومحمد كان يوحى اليه من الله
سؤال ل خلف يوسف الذي يعيب على هشام نوستيك اعتزازه بهويته الامازيغية.
لماذا تعتز انت بهويتك العربية.
وهل سكان شمال افريقيا قبل ما يسمى الفتوحات الاسلامية كانو يتكلمون بالعربية؟؟ الاعتزاز بالهوية ليس عنصرية بل ارتباط بالوطن والاجداد. فلولا اجدادك العرب الذين استعمرو شمال افريقيا وفرضو عليهم الاسلام الذي تحاربه انت الان لكان لشمال افريقيا شان آخر. فإن اردت ان تعيب فعليك ان تعيب على اجدادك الذين نشرو تلك الخرافات التي تنتقدها انت الان.
لا يااخي الفرق بين الاسلام والالحاد ليست الشعرة بل الدليل هل لك دليل على نبوءة محمد؟ ابحث بصدق.
أما السؤال بأنه لا يوجد مانع إلحادي من قتل الناس ..فهذا السؤال يحتاج إلى تبصر وعمق نظر ..بمعنى أنك تعترض على حكم الشرع بقتل المرتد وأنت كملحد ليس لديك مرجعية تمنع من قتل الناس ..ولا سجنهم ..
انت جميل عندما تبتعد عن السياسه
ارجوك ركز على مواضيع الاديان واترك السياسه… السياسه تجعلنا نبتعد عنك
قالها سراج حياني لما سئل عن الشبهات على الإسلام لدى الملحد: ليس هناك شبهات وإنما توجد شعرة بين الملحد وبين الإسلام إذا زالت أسلم..وهذا يفسر تحوله بعد كل هذا الجهد في محاربة الإسلام إلى الإسلام بل إلى أن حمل المشعل وأصبح يدعو إلى الإسلام ويذب عنه الشبهات…قدمت بهذا لأذكر الأخ يوسف بأنه يومًا ما ربما يرجع إلى الإسلام ويحمل المشعل وليس على الله هذا ببعيد ..
أما بشان ما ذكره فأجعله في نقاط:
– أنكرت على من يفسر أحاديث النبي ويحقق في الفاظها بأنه يفسر من راسه وأنه ياتي بدين جديد ..وانت تفعل ذلك ولولا ذلك ما ألحدت وتركت الدين..
أحاديث الردة كثيرة والتوفيق بينها هو اجتهاد العلماء في كل عصر وهذه هي مرونة الشريعة وتوافقها الزمان والمكان
والأصل في الخلاف سواء في قتال الكفار أو المرتدين هو علة القتل: هل هي مجرد الكفر أم المحاربة؟
وأكثر العلماء على أن علة القتال لأجل المحاربة ..وفريق منهم قال بأن علة القتل هي الكفر واحتجوا بآيات والأخرون احتجوا بآيات وحققوا في حجج الأخرين ..
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: (الكفار إنما يقاتلون بشرط الحراب، كما ذهب اليه جمهور العلماء، وكما دل عليه الكتاب والسنة، كما هو مبسوط في موضعه) «النبوات» ص (١٤٠).
وقال ابن القيم رحمه الله تعالى: (ولأن القتل إنما وجب في مقابلة الحراب لا في مقابلة الكفر، ولذلك لا يقتل النساء، ولا الصبيان، ولا الزمنى، والعميان، ولا الرهبان الذين لا يقاتلون؛ بل نقاتل من حاربنا) «أحكام أهل الذمة» (١/ ١١٠).
وقال أيضًا: (ولم يكره أحدًا قط على الدين، وإنما كان يقاتل من يحاربه ويقاتله، وأما من سالمه وهادنه فلم يقاتله ولم يكرهه على الدخول في دينه امتثالًا لأمر ربه سبحانه … ومن تأمل سيرة النبي ﷺ تبين له أنه لم يكره أحدًا على دينه قط، وأنه إنما قاتل من قاتله، وأما من هادنه فلم يقاتله ما دام مقيمًا على هدنته لم ينقض عهده) «هداية الحيارى» (١/ ١٢).
فإن أردت الفقه فها هو أمامك ولا تقع فيما أنكرت على غيرك وتفسر من راسك..
12:00 السيد هيثم هبدت ليس لديه غير الكذب و التدليس و ما عدا ذلك اجترار ما يأتي به من الخلقيين الأمريكان مع رشّة صغيرة من ما المانع الإلحادي و المرأة غوريلا