يساعد علم التجويد في حفظ اللسان من الوقوع في الأخطاء في كلمات القرآن الكريم عند القراءة. كما أنه يساعد على تدبر معاني القرآن وتدبر آياته ومقاصده، لقوله تعالى: (كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتأمل أولو الألباب). يتذكر).[٢] وعلم التجويد يصحح اعوجاج اللسان ويدربه على اللغة العربية الصحيحة. كما أنه يساعد في تعلم اللغة العربية. حيث إن العديد من موضوعات التجويد ترتبط باللغة؛ مثل همزتي القطع والوصل. يرتقي بالقارئ إلى مستوى الإنشاد وإتقان التلاوة وحسن الأداء. [٣] يحمي لسان القارئ من الوقوع في الأخطاء عند تلاوة آيات القرآن الكريم. مما يؤدي به إلى نيل رضا الله تعالى، وتحقيق السعادة له في الدنيا والآخرة.[٤] وتكمن أهمية علم التجويد في أنه يعطي تناغماً صوتياً جميلاً أثناء قراءة القرآن الكريم. التجويد في الأساس يعني التحسين، وبالتالي فإن تطبيق قواعد هذا العلم يعطي نغمة جميلة تجذب المستمعين إليه، وتجعلهم يرغبون في سماع المزيد. |موقع قفشات

شاركها.

3 تعليقات

اترك تعليقاً

Exit mobile version