الموقع: مراكش – المغرب قصة شابة مغربية تحكي عن ميولها المثلية، وكيف تأقلمت مع الوضع في محيطها والمجتمع. هاجر : عدت إلى المغرب لأواجه عائلتي. كان أمامهم خياران: إما أن يقبلوني أو أرحل، وأنا مستعد لمواجهة الناس. اقرأ أيضا على موقعنا: مؤسس “مجلة الأقليات”: لا حياة للأقليات في المغرب وننتظر رأيك في هذا الموضوع: يتحدثون عن المثلية والتحرش.. هل يعيش المغاربة ثورة جنسية؟ شاهد أيضا على قناتنا: ماذا لو كانت كل دول المغرب العربي دولة واحدة؟ نقترح عليك مشاهدة هذا الفيديو: هل تعرف من هي كاسيلا الأمازيغية؟ #Morocco #Maghrebi_Voices لا تنسوا الاشتراك في القناة : تابعونا على : موقعنا Facebook Twitter Instagram |موقع قفشات

شاركها.

26 تعليق

  1. أي فخر هذا مقزز.على الأقل استتري وبالنسبة لمواجهة الأمر من ستواجهين عائلتك المجتمع وكيف ستواجهين خالقك.هداك الله لا شيء أقوله

  2. عن أي فخر تتحدثون، راكم عايشين في الذل، ذل النفس الأمارة بالسوء، انتم ضد الطبيعة الإنسانية، بأي وجه ستلاقين ربك، راه هذا ماشي إثم بسيط ، هذة كبيرة الكبائر، بقيتوا تابعين الغرب و تقلدون الغرب فتخليتم عن خشية الله عز وجل، فازال عن وجهوكم القبول و السماحة ، تلك الوجوه اللتي لاتخشع و لا تركع و لا تسجد و لا تمثثل لأوامر الله عز و جل……..حسبنا الله و نعم الوكيل، تدمرون أجيالا مستقبلية بالمجاهرة بالمنكر و الفاحشة.

  3. الميكروبة لعنة الله عليك تفووووووووو بحالكم خاصه الرجم قالت لك الفخر يعطيك الفاخر شاعل يشوطك يا قليلة الترابي تفووووو🤢🤢🤮🤮

  4. الله ينزل عليك نعلة الله ليوم الدين نتي وامثالك تتبقاو تدورو وتتزدقوا لادنيا لااخرة وتتناحرو فالاخير حيت بعدتوا على الله حسبي الله ونعم الوكيل

  5. ان لله وان اليه راجعون
    اللهم ان هذا لمنكر
    حسبي الله ونعم الوكيل 🤲 اللهم اني استودعك ديني وأهلي وسنة نبينا الكريم صلى الله وسلم عليه 🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲

اترك تعليقاً

Exit mobile version