بلقيس فتحي رقصت مع الجميع على المسرح ✨🕺🏻🪩 |موقع قفشات

السلكون باين من تحت البنطلون

خسارة بلقيس كانت فنانة بالقمة بصوتها واحساسها بس زودتها بالعري وقلة الحياء ياريت تحترم أولادها وعائلتها وتبطل هاي الشغلات…الله المستعان

متلازمة طلاق المرأة العربية

بعد الطلاق تجننت

الانتكاسة كانت كبيرة….

جني له حديث ياببلقيس عينش تخربي لا وداش 😢

اعوذ بالله

جهنم ترحب الجميع وتقول هل من مزيد ❤❤😊😊

قال الإمام ابن القيم:
«الخارجون عن طاعة الرسل صلوات الله وسلامه عليهم ومتابعتهم يتقلبون في عشر ظلمات:
❶- ظلمة الطبع.
❷- وظلمة الجهل.
❸- وظلمة الهوى.
❹- وظلمة القول.
❺- وظلمة العمل.
❻- وظلمة المدخل.
❼- وظلمة المخرج.
❽- وظلمة القبر.
❾- وظلمة القيامة.
❿- وظلمة دار القرار.

فالظلمة لازمة لهم في دورهم الثلاثة» انتهى.
"اجتماع الجيوش الإسلامية" (ص:١١).
▪️تــتــمــة:
ولهذا يناشد المسلم ربّه "النور" في حياته وبعد مماته، كما في "الصحيحين" أنه كان من دعاء النبيﷺ: «اللهم اجعل في قلبي نورا، وفي لساني نورا، وفي بصري نورا، وفي سمعي نورا، وعن يميني نورا، وعن يساري نورا، ومن فوقي نورا، ومن تحتي نورا، ومن أمامي نورا، ومن خلفي نورا، واجعل لي في نفسي نورا، وأعظم لي نورا».
▪️سمعتُ شيخنا ابن باز رحمه الله لما قرئ عليه هذا الحديث في "صحيح مسلم" يقول:
«ينبغي حفظ هذا الدعاء والمواظبة عليه، فهو دعاء عظيم».

من أقبح وأشنع صور المجاهرة بالمعصية:
أن يفعل مسلمٌ أو مسلمةٌ معصيةً ويقترف أمراً محرماً، فيصور نفسه على تلك الحالة، ثم يعمد إلى نشر صورته متلبساً بتلك المعصية في وسائل التواصل الاجتماعي، متغافلاً عن قوله ﷺ ( كلُّ أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملاً ثم يصبح وقد ستره الله عليه فيقول: يا فلان عملتُ البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عليه)
وإذا كانت المجاهرة بالمعصية معصيةً أخرى يبتعد بها المرء عن عفو ﷲ، فكيف إذا انضاف إلى ذلك ما تحمله مجاهرته من دعوة الآخرين إلى تلك المعصية، وتهوين شأنها عليهم؟
﴿ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم ألا ساء ما يزرون﴾

نصيحتي لمن يسعى للشهرة عن طريق المعاصي والمجاهرة بها..!
كل هذا في سبيل زيادة المتابعين وحب الظهور المستمر ورصيد محاسب عليه..!
قال ابن بطال(في الجهر بالمعصية استخفاف بحق الله ورسوله وبصالحي المؤمنين وفيه ضرب من العناد لهم وفي الستر بها السلامة من الاستخفاف لأن المعاصي تذل أهلها)