“أنتم يا رجال فلسطين، لم تأتوا إلى هنا لتتعلموا كيفية محاربة إسرائيل”. هذه الكلمات ليست من الخيال. إنها كلمات جنرال أميركي كان مسؤولاً عن تدريب قوات الأمن الفلسطينية. وصار فيما بعد يوصف بأنه مؤسس عقيدة الأجهزة الأمنية الفلسطينية. الذي يحمي إسرائيل ولا يؤمن بالمقاومة المسلحة.. فكيف تم تدجين أسلحة الأجهزة الأمنية الفلسطينية؟ لمتابعتنا على موقعنا: |موقع قفشات
20 تعليق
محمود عباس ورث العمالة عن عرفات مارأت عيني ذل على الاطلاق كااذل لي فيه عباس وكراكيزه من الأمن .
مقاومة سلمية جالسة على الكراسي تتفرج في الإحتلال وهم يبلعون الأرض ويقصفون الشعب كأنه فلما أو قصة تحكى هؤلاء ليسوا سوى عصابات إرهابية اشترتهم أمريكا لحماية الصهاينة أذلهم الله
60الف مسلح من السلطه يستظلون بالبساطير
منبطحين انبطاح ساحق وذليل
كم أعجب لمن منحه الله فرصة العيش في أرض مقدسة مثل عباس وسلطة أمنه ولا يقدر قيمة هذه الأراضي ويختار أن يعيش مذلولا الاحتلال
هل يظن عباس أنه سيعيش أكثر من عمره هذا؟!!!
لكن شتان بين من يختار الموت بكرامة وشهامة وبين الخيانة والذل والهوان
خائنون
بختصار الانهم خنازير بشريه باعو القديه
جرجره عباس لابارك الله فيه وفي عمله
شيئ مخزي والله
كذب كان يتمشي وهو يكمل تجارته
ابو ظريطة الملتم يكذب دايما
بشرفي محمود عباس احسن رئيس
بدو مقاومة سلمية بدون سلاح بدو يحافظ على غزة والضفة لكن جحاش حماس المتهورين روحو غزة
من حقه يحافظ ع الضفة
الله يحيي ابو مازن الله حيوووو
خونة
كالجيوش العربية التي تحمي الأنظمة الديكتاتورية
اتفاقية اوسلو اتفاقية العار
ياسر عرفات هو أكبر خائن
إلى جهنم وبئس المصير
عليكم من الله ما تستحقون
الجزائر اخرجة فرنسا ببندقية الصيد فقط ضد الطائرات والمدافع
لا ضوء لفلسطين مادام هاذا الخبيث عباس العميل في السلطة التابعة لاوامر أسياده الصهيون والخليجيين