في لفتة إنسانية من الرئيس عبد الفتاح #السيسي شاهد أثناء مروره بأحد شوارع مدينة نصر عددا من المواطنين يعملون على عربات بيع الخضار والفواكه. وهم محمد حسن محمد مسعود 41 عاماً، والمواطن عوض وهبة محمد السيد 59 عاماً، والمواطن أحمد ياس حامد مجور 35 عاماً. ووجه الرئيس السيسي سيارته بالتوقف، وأجرى حوارا مع المواطنين، واستفسر عن أحوالهم المعيشية، ووجه بتوفير كافة احتياجاتهم. اشترك في القناة الرسمية ليصلك كل جديد. تابعوا قناة Ten TV على مواقع التواصل الاجتماعي: فيسبوك: يوتيوب: تويتر: إنستغرام: |موقع قفشات

شاركها.

25 تعليق

  1. هل الناس الي ماشية براحتها دي دول من الشعب ولا ممثليين من دولة نازلين يعملوا دورهم و اول ما الريس يمشي يركبة ميكروباص الحكومة ويخدو المية جنية والوجبة ا ويتكلوا عل الله

  2. اقسم بالله ياريس انته حته سكر الله يحميك للمصر ويخليك للغلابه ويكرمك من وسع ينصرك على من يعديك يابن الاصوال❤❤❤❤

  3. ايها ااحكام ااعرب اقرؤوا سيرو اارسول وااصحابة وشوفو ااتعامل مع اارعية واانواضع لخلق االه كلكم راحلون وااحساب عسير يوم ااقيامة

  4. في عالمنا العربي والإسلامي ظاهرة أو صناعة غريبة لا توجد في المجتمعات الغربية المتحضرة، ألا وهي ظاهرة أو صناعة الطواغيت. نعم.. نحن الذين نصنع الطواغيت في كل مناحي الحياة.. في العمل نمجّد المدير ونعظمه وننافقه حتى نصنع منه طاغوتا، مع أنه إنسان مثلنا.. ربما يكون أكثرنا خبرة في مجال العمل، وربما وصل إلى منصب الإدارة بواسطة قريب أو حبيب، لكننا مع ذلك نحيطه بهالات العظمة والتمجيد والإطراء والثناء حتى يظن أنه فعلا شخصا مهما له كاريزما معينة تختلف عن الآخرين، فيتحول من شخص عادي إلى طاووس منتفش الريش على محياه علامات الكبر والغرور. والسبب نحن في كل ذلك. وفي مجال الحكم نصنع نحن الشعوب العربية والإسلامية من رئيسنا أو من أميرنا أو من حاكمنا طاووسا أكبر حجما وطاغوتا وفرعونا أرعنا ونهيل عليه من صفات التمجيد والقداسة ما لا توجد إلاّ في الآلهة، فنصنع منه إلها صغيرا والعياذ بالله، فهو الرئيس الأوحد وهو الزعيم الملهم، مع أن الرئيس في الدول الغربية لا يستمر في الحكم سوى أربع سنوات، أو ثمان سنوات على أكثر تقدير، ثم يرحل هذا الرئيس في هدوء ليتفرغ لكتابة مذكراته عن السنوات التي قضاها في الحكم، ثم يأتي رئيس آخر ليكمل مسيرة بلاده في ديمقراطية لم تعرفها شعوبنا نحن حتى الآن للأسف.. ويظل هذا الرئيس المعجزة ببلداننا في الحكم حتى يلفظ أنفاسه، أو يحدث ضده انقلاب من المقربين منه فيعزلونه من الحكم أو ربما قتلوه. ولو رجعنا إلى ديننا الإسلامي لوجدنا أن نظام الحكم فيه ديمقراطي، فالخليفة الراشد الأول أبوبكر الصديق يقول في خطبته الأولى بعد توليه الخلافة: «إني وليت عليكم ولست بخيركم، فإن رأيتموني على حق فأعينوني، وإن رأيتموني على باطل فسددوني» والخليفة الراشد الثاني عمر بن الخطاب (ر) يقول: «رحم الله امرأً أهدى إليّ عيوبي» وعندما حاججته امرأة وهو يخطب على المنبر في قضية المهور قال قولته الشهيرة : «أصابت امرأة وأخطأ عمر». فلم يكن في الإسلام في بداياته الأولى أي استئثار بالحكم والسلطة، بل كان الأمر شورى بين المسلمين تنفيذا لأمر الله سبحانه وتعالى لرسوله الكريم (ص): «وشاورهم في الأمر» لكن الأمر تغير مع انتهاء حكم الخلفاء الراشدين وبدء عهد الدولة الأموية ثم العباسية وما تلاها من استئثار الخلفاء للسلطة لأبنائهم من بعدهم، وهذا ما أكد عليه الحديث الشريف الذي قاله رسول الله (ص): « تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكًا عضوضًا فيكون ما شاء الله أن يكون، ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها، ثم تكون ملكًا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت». ونحن كمسلمين نأمل أن يأتي اليوم الذي تعود فيه الخلافة الراشدة كما كانت على عهد الخلفاء الراشدين أبوبكر وعمر وعثمان وعلي رضوان الله عليهم ولكن ليس على غرار خلافة أمير داعش أبوبكر البغدادي خليفة المسلمين المزيف.
    منقول

اترك تعليقاً

Exit mobile version