شاركها.

27 تعليق

  1. مذكور انه ذهب الى مغرب الشمس ثم ذهب الى مطلع الشمس وبعد انهاء مهمته وعلم القوم كيف يبنون بيوت وانفاق للاحتماء من الشمس ، انطلق وهو يمشي ايام فوجد جبلين ضخمين وعندما صعد فوق الجبل وجد قوم يعيشون فيه وبعد ان كلمهم بلغتهم ورأو انه قوي اشتكوا له من يأجوجو.ومأجوج.وهما قومين قوم عمالقة وعنيفين
    وقوم اقزام وعندهم مخالب وانياب وشرسين جدا وهم كثيرين واغلق عليهم في مخرجهم الوحيد الكبير وخلط النحاس بالحديد وصهرهم وصنع بهم سدا كبيرا 😟

  2. قلدكم الصوره هاذه والربطه هاذه تكتشف ولا تفهم ولا تدخل ب الدين ياخربه ما الناس كلهم اقتلبو علماء وخريجين الازهر وكشك عشان الفلوس والمتابعات والله ثم والله ان اليهود والكفار عرفو من وين يضيعونا

  3. هل يجوز حلق العارضين؟ وما حكم قص اللحية؟ وهل حكم قصها كحكم حلقها؟
    الجواب:
    اللحية كرامة من الله للرجل، وجعلها الله ميزة له عن النساء، وجعلها ميزة له عن الكفرة والعصاة الذين يحلقون لحاهم، فهي زينة للرجال، وهي نور في الوجه، وهي ميزة له عن النساء، فلا يجوز له أن يتعرضها بحلق ولا قص، فلا يحلقها ولا يقصها ولا يحلق العارضين مع الخدين؛ لأن اللحية تشمل الشعر الذي ينبت على اللحيين والذقن، فما نبت على الخدين والذقن فهو اللحية.
    وهكذا الذي تحت الشفة السفلى داخل في اللحية، فلا يجوز له قصها ولا حلقها، بل يجب إكرامها وإعفاؤها وتوفرها؛ لأن النبي ﷺ أمر بإعفاء اللحى وقص الشوارب، وقال: خالفوا المشركين، قصوا الشوارب وأعفوا اللحى، وقال عليه الصلاة والسلام: جزوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس، وفي لفظ: وفروا اللحى، و أوفوا اللحى.
    فعلى المسلم أن يوفرها ويعفيها، ويحرم عليه قصها أو حلقها، هذا هو الواجب على المسلم، فلا ينبغي أن يرضى بأن يشابه أخته وبنته وعمته وأمه، أو الكفرة أو العصاة، بل ينبغي له أن يخدمها ويوفرها حتى يبقي على سمة الرجال ووجوه الرجال، وحتى يتباعد عن مشابهة المجوس والمشركين الذين يحلقونها ويطيلون السبالات، وهي الشوارب، فالشارب يقص ويحفى، واللحية تعفى وترخى، هذا هو المشروع، وهذا هو الواجب، والله المستعان[1].
    1. من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته بعد المحاضرة التي ألقاها في الجامع الكبير بالرياض بعنوان (الزكاة ومكانتها في الإسلام). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/ 44).  موقع الإمام ابن باز رحمه الله

  4. في رحلة سلامة الترجمان يروي انهم انطلقو من القوقاز و لم يقل أبدا انهم وجدوا الردم و ليس السد في جبال القوقاز، بل قال انهم اتجهوا الى الشمال و مع العلم أن الرحلة الاستكشافية دامت 16 شهر، و في رحلتهم متجهين الى الشمال حيث وجدو ارض يعمها الخراب، و بعد سيرهم في تلك الارض 27 يوما وجدو أخيرا حصن عملاق و لم طلبوا ما كانت تلك الاراضي المخربة؟
    اجاب اهل الحصن و قالوا تلك كانت الاراضي التي خرب فيها يأجوج و مأجوج قبل أن يبني ذو القرنين الردم…
    اللي بدوا التكملة يبحث عن رحلة الرحلة الاسلامي سلامة الترجمان البعثة الاستكشافية الى سد يأجوج و مأجوج في عهد الخلافة العباسية و شكرا.

اترك تعليقاً

Exit mobile version