كلمات موجهة إلى الرعاة حزقيال 34: 2-4، 11، 12، 16 يا ابن آدم، تنبأ عن رعاة إسرائيل، تنبأ وقل لهم أيها الرعاة: هذا ما قاله الرب الإله: ويل للرعاة إسرائيل الذين يطعمون أنفسهم! ألا ينبغي للرعاة أن يرعوا الغنم؟ اكلتم لبنا ولبستم الصوف وذبحتم السمان ولم ترعوا الغنم. لم تقوي الضعيف، ولم تشفي المريض، ولم تجبر الجريح، ولم ترد الضال، ولم تطلب الضال، بل تسلطت على القوي بعنف وشدة. لأنه هكذا قال رب الجنود: ها أنا أرعى غنمي وأحفظها. كما يرعى الراعي قطيعه وهو بين غنمه المشتتة كذلك أرعى غنمي وأنقذها من جميع الأماكن التي تشتتت فيها في يوم غائم ومظلم. أطلب الضال، وأسترد المشتتة، وأجبر الجريح، وأشد المرضى، وأحرس السمينين والأقوياء، وأطعمهم بالحق. إشعياء 40: 11 كما يرعى الراعي قطيعه يجمع الحملان في ذراعه وفي حضنه يحملها ويرعى الخراف. ارميا 50: 6 كان شعبي قطيعا ضالا. وأضلتهم رعاتهم فتاهوا في الجبال ونزلوا من جبل إلى أكمة ونسوا مخبأهم. لوقا 19: 10 لأن ابن الإنسان جاء ليطلب ويخلّص الضال. (إنجيل يوحنا 10). (من هي الزانية في سياق الكتاب المقدس: إشعياء 56: 10، 11؛ حزقيال 16، 23، 34 إصحاحًا، إرميا 2: 20-32؛ 3: 1-5؛ إصحاح 23، سفر هوشع بأكمله، متى) 23 إصحاحًا و2 تسالونيكي 2 أصحاح). |موقع قفشات