طالبة سعودية تتعرض لهجوم وحشي في بريطانيا ✨ **جريمة طالبة سعودية مبتعثة في بريطانيا!** 🇬🇧🎓 تتعرض طالبة سعودية لاعتداء غير متوقع، عندما آمنت بقوة الإصرار والتحدي. 💪❤️ في هذا الفيديو أشارككم تفاصيل جريمة حدثت لطالب سعودي في بريطانيا. **#المملكة العربية السعودية #مكانية #كاميرات_مراقبة #جريمة #تحل #جريمة وعقاب #جريمة وعقاب #جريمة وإثارة #جريمة وغموض #كراهية #جريمة_ضد_الإنسانية #جريمة_جديدة #جريمة_ليلة #جريمة2015 #بريطانيا |موقع قفشات

شاركها.

49 تعليق

  1. لو حدثت الجريمة من طرف مسلم لقيل أن المسلمين كلهم اره.اب و لكن مادام أن المجرم بريطاني فالشخص وحده المسؤول عن الجريمة وليست بريطانيا عنصرية ولا اراه.ابية … هنا تعرف حقيقة الغرب فلا تغركم مظاهرهم البراقة فمن وراءها خبايا و مكائد مظلمة

  2. حسبي الله ونعم الوكيل
    الله يرحمها و يغفرلها
    الي يسبون تركيا و يمجدون في ارووبا
    محد بيقتلك في تركيا علشان محجبة هذول يكرهون المسلمين مهما سوو نفسهم متحظرين هم زبالة و انجاس
    زعلت عليها الله يرحمها و يصبر اهلها

  3. اقسم بالله مستحيل انساها قصتها لازالت بقلبي وعقلي والله اني بكيت عليها وانا ما اعرفها ،، الله يصبر اهلها ويغفر لها ويرحمها ويسكنها فسيح جناته ،🌧️

  4. ليش بعثتوها بنت لحالها بهاي البلاد خطاها برقبة أهلها الله يرحمها
    شلون يجي من قلبكم تبعثون بنت انثى ضلع قاصر لبلد العصابات والمافيات حسبي الله ونعم الوكيل فيكم

  5. اول دليل على ان التحقيق في كذب وثغرات كثيرة ومكشوفة ….تم ارتكاب جريمة قبلها ب3 اشهر وبنفس الطريقة واكيد بنفس السلاح لانه لا يتخلى عن اداة جريمته كونهم لم يعثروا على الاداة حينها يعني ان التحقيق بالقضية الثانية يكون اسهل لوجود مادة تحقيقية وبحث قبلها لما اعترفوا في البداية ان سبب الجريمة هو طابع ديني … ولغلق التحقيق وتطور الاحدات ثم اختيار جاني وبعمر المراهقة ممكن ان ارتكب فعلا الجريمة الاولى فقاموا بفبركة الجريمة الثانية وجعلها قضية واحدة وبعيدة عن اسباب عنصرية ومكافئة الجاني بحكم مخفف في حال اعترافه بالجريمة الثانية او هو فعلا شخص مختل ويبحث عن تمجيد اسمه كسفاح واعترف لمجرد تحقيق حلمه كسفاح لارضاء ذاته المريض … اما قتلت لاسباب علمية لا اعتقد كونها لم تباشر فعليا في دراستها كتخصص بالمادة العلمية المعنية وكانت في مرحلة دراسة اللغة …. يعني مختصر مفيد الجاني الحقيقي لم يتم القاء القبض عليه ورواية المراهق غير مقنعة ….واي محقق جنائي بسيط الخبرة ممكن تن يؤكد هذه الفرضية وحسب اعتقادي الصائبة …. لو كان هذا السفاح المراهق مسلم او عربي لكانوا ادهموا العرب والمسلمين بالارهابيين وان الدين الاسلامي مبني على العنف الغرب هو مصنع العنصرية والجريمة والانحلال الاخلاقي والاجتماعي تحت مسمى الحرية والعلمانية وحداثة المجتمع

  6. بنات اذ احد هاجمك عضي يده وامسكي شعرة عشان يكون في دليل دافعي عن نفسك لاخر لحظة المؤمن القوي خير من المؤمن ضعيف دامك كذا ميت ميت موت شجاع
    لكن تعليق بشكل عام لاني اعرف اذ جاء شخص يهاجمك من وراء جبان هو وبكذا يتمكن منك
    الموت نهاية الحياة دنيا والآخرة خير وأبقى
    عندنا حياة بعد الموت يارب جنات النعيم

  7. هذا اكبر دليل على أن الانفتاح السعودي وفتح المراقص وصالات القمار ومعارض للموضة وسباق الكلاب وعدم مقاطعة الشركات الممولة للذين يقومون بإبادة أهل غزة
    كل هذه التنازلات لم تغير ولن تغير شيء
    لذلك الاحسن أن يتمسك الإنسان المحترم بدينه ومبادئه وعاداته لأن الغرب لا يحترم من يتنازل عن كل شيء

  8. دوافع دينيا يقول الا دافع ارهابي،،، لو اللي صار عندنا كان قالوا ارهابيين، يارب انك ترحمها برحمتك، وتدخلها جنات النعيم

  9. ليس بمستغرب على الأنحلال الأخلاقي وكثرة الجرائم وقوانين وعدالة الغرب الكافر ومعاهم أمريكا المتوحشة دولة الشيطان …

  10. رحمها الله تعالى ،،
    ولكن صدقوني مايحصل في الغرب من جرائم القتل للطلبه ( العرب ) المبتعثين المتفوقين منهم وخصوصآ في تخصصات مثل الإحياء والعلوم الهامه مثل الفيزياء النوويه وماشابه هو في رأيي أنه في الغالب جريمة منظمه ومرتب لها وليست بالصدفه ،،، وفهمكم يكفي ،،

    نسأل الله أن يحمي جميع الطلبه العرب والمسلمين في الغرب وأن يعودوا ليفيدوا أوطانهم وأمتهم ،،

  11. اللهم اغفر لها وأرحمها واعفو عنها وأكرم نزلها ووسع مدخلها وأغسلها بالماء والثلج والبرد ونقها من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس واخلف عليها شبابها في جنات النعيم مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا وجميع موتى المسلمين
    كأنها البارحه لقت ربها عفيفةً حيية محتشمه ساترةً متستره ولا ازكيها على الله والله الذي لا اله الا هو ان الدراسة في الجامعات السعودية افضل بمراحل من برا لكن قدر الله وماشا فعل سبحانه
    الله يصبر اهلها ويرزقهم السلوان فاجعه 💔😢😢😢

اترك تعليقاً

Exit mobile version