◄ قناة مستقلة تتناول بعض القضايا الإسلامية العامة بالإضافة إلى التعليق على الأحداث السياسية والاجتماعية ونشر فيديوهات متنوعة من جميع أنحاء العالم. محتوى القناة مجاني بالكامل، دون دعاية إجبارية أو إعلانات تجارية، ويسمح بالنقل وإعادة النشر بشرط عدم تشويه الفكرة الأساسية. ◄ لدعم القناة عبر باتريون ◄ لمتابعة حساباتنا أو التواصل مع إدارة القناة
|موقع قفشات
24 تعليق
رابط الوثائقي من قناة الجزيرة
https://www.aljazeera360.com/season/24196
والله ما ضل إلا يقولو المؤامرة الكونية 😂😂😂🤣🤣🤣🤣😅😅😅😅
بارك الله فيكم
مسؤولية ما يحدث للمهاجرين المسلمين ترجع لسياسات الدول الإسلامية التي لزمها أن تحفظ كرامة الشعب حتي لا يظطر للهجرة
وهذا عبر فرض منحة بطالة محترمة ونقدية أطفال مناسبة لكل أفراد المجتمع مثلما هو القانون في اوروبا وامريكا
ينطبق عن غدار الدين الماني
اللهم احفظ كل المسلمين والمسلمات في كل مكان
احلى صوت القارئ
يا يمّا واش راهو صاري في فرنسا😰😨😧😦😲
هناك خطر آخر, الإصابة بالسرطان عفاكم الله. أخذ تلك الحبوب ليس سهلاً…الإنسان يرتاح عندما لا يأخذ و لا حبّة دواء🧐
هناك أمراض تحتاج إلى حبوب منع الحمل لكي تُشفى: تكيّسات في المبيض. الحلّ الوحيد و الأقلّ ضررًا هو تلك الحبوب. و بعدها مباشرة فيبروم يحتاج إلى نوع آخر من الدواء. أخذ حبوب منع الحمل لأسباب و العياذ بالله, حرام. الطبيب هو الذي يُقرّر عندما تستلزم الحالة أخذ تلك الحبوب مع إجراء تحاليل لمستوى الكوليسترول, نسبة السكّر في الدمّ و نسبة ثلاثي الدسم …السمنة و ضغط الدمّ…
عندما ظهر الأيدز , أعطت لي صديقتي تقنية سامية التمريض أوراق فيها كيفية الوقاية من المرض. حينها تعرّفت على الهباب. كنت في آخر سنة من التخرج في الجامعة, من شدّة الخوف كنتُ أستعمل ماء جافيل (كلور) بطريقة مفرطة إلى حدّ شربه🤔
أعوذ بالله من فرنسا التي تُعلّم الأطفال الفسق🤒🤕🤢🤮
يصلحه الله في بلداننا, طيري بأولادك إلى المغرب. المجتمع يربّي,المدرسة تُربّي و حتّى الشارع يُربّي. نحن في بيئة صحّية.
الدخول في أقرب وقت إلى البلد و سجّليهم في مدرسة قرآنية.
صدقت
أضحكني هذا المشارك…كرة القدم قال
سلكت👍
مبروك🥳🎆🎇🧨✨🎈🎉🎊
هو ليس قمارًا: ممكن أن يأخذوهم و ممكن لا. مصير الأسرة في المحكّ.
هناك مشط جزائري لا يوجع. أستعمله و لا يوجعني. من البلاستيك و له شكل دائري. من زمان هذا الإختراع الجميل من الجزائريين.
هم يكرهون المنقّبات
المرأة ذكيّة ما شاء الله, ربّنا يحفظك.
دنيا الحسن لم تُفارق خيالي يا أستاذ مصطفى
رأينا تلك الأسر, كانت أسرًا نظيفة و تعتني جيّدًا بأبنائها عكس الأسر التي تريد تبنّي الأطفال: عقيمة, الرجل بيدوفيل أو زاني أو يتعاطى مخدّرات…الأسر السويدية أسر متوحّشة و تتبنّى أطفال الغير لتكسب 40000 كرونة التي تعطيها الدولة لها مقابل طفل مخطوف. دنيا الحسن أدلّ تعبير. طفلة في عمر الزهور إنتُزعت من أسرتها اللّبنانية لتعُطى لأسرة سويدية أهملتها حتّى ماتت وحدها في غرفة من تعفّن في صدرها. لم يأتوا بطبيب خشية أن يدفعوا له المال. بالمال الذي يأخذونه من الدولة, إشتروا إسطبلاً و خيول…و الطفلة يا عيني راحت في شربة ميّة.