كيف تحول أبو بكر البغدادي من لاعب كرة قدم إلى زعيم داعش؟ #Politics_Less #Platform_More تابعوا صفحات Politics_Less على باقي القنوات : الانستقرام : تويتر : الفيسبوك : |موقع قفشات
الله ينتقم منه خرب بلاد المسلمين وقتل المسلمين ويقولوا عليه مجاهد ونزعل ام الغرب الغرباء عن الاسلام يقولوا علينا أرهابيين انظر لاشبه البني ادمين اللي ليترجمه علي مجرم سافل ربنا ولا تاخذنا بما فعلا السفهاء منه
لعنة الله عليه دمرو العراق لابقو سنه لاشيعه لامسيح رجال ونساء واطفال قتلوهم والايزيدين اخذوهم سبايا ويغتصبون النساء مانعرف شنو يريدون بالظبط عود همه مسلمين هو حتى الاسلام بريء منهم هذوله من ضمن التخطيطات الصهيونيه لأنهاء العالم بالقتل والفتن والطائفيه بس والله العلي العظيم وصلو النه للعراق او مسحناهم مسح اتعاونه كل المسلمين سنه وشيعه وقاتلناهم ودافعنه عن ارضنا الحبيبه 🇮🇶💗ونحن من دفع الدم عن العالم أجمع 🌏
إيران والشيعة يحلمون بتحويل سامراء إلى محافظة شيعية يقتطعون لها نصف محافظة صلاح الدين وشمالي بغداد كله لتعرية العاصمة من حزامها الأمني الشمالي السني كي يكملوا عملية الإجهاز على الوجود السني فيها تزامناً مع ديالى عبوراً إلى الأنبار والموصل فيما بعد. إن تحقيق حلم تكوين (محافظة سامراء) يعني إيجاد محافظة شيعية في قلب المستطيل السني، وهذا الإنجاز له ما بعده في عملية تشييع العراق. أما الأمريكان فأوشكوا على إعلان هزيمتهم في نهاية 2005 أمام ضربات المقاومة السنية، فليس هناك أفضل لهم من تفجير حرب أهلية طائفية بحجم كبير يشغل المقاومة بنفسها عنهم. وهكذا اتفق الطرفان على تفجير القبة (الطاق المذهب) في سامراء.
وفجأة وبلا مقدمات خرجت تلك الأعداد الغفيرة، تحمل هذا الكم الهائل من الحقد والغضب والثورة كما لم يكن عندما قصفت الحكومة الشيعية بقيادة رئيس الوزراء إياد علاوي وإسناد الجيش الأميركي القبة المنسوبة إلى علي، وهو أفضل من صاحب قبة سامراء. بل ترك مرجعهم الأكبر إمامه الأول وخطه الأحمر، وذهب ليخط خطوطه في لندن!
شركاء الجريمة
كل الدلائل والمعطيات الواقعية، وكل التحليلات العلمية الموضوعية تشير إلى أن الحدث اشتركت فيه الأطراف الرئيسة نفسها التي تآمرت على غزو العراق واحتلاله: إيران، وأمريكا، ورؤوس التشيع الفارسي وأشياعهم في العراق ممثلين بالحكومة والمليشيات والأحزاب، كل طرف يستفيد من الآخر في تحقيق هدفه. وإليك بعض هذه الدلائل والمعطيات والتحليلات:
تفجير القبة طبقاً للرواية الحكومية
ليلة الأربعاء 22/2/2006 – حسب تصريح المصادر العراقية الرسمية التي وردت في بيان وزير الداخلية باقر جبر صولاغ، وعلى لسان مستشار الأمن القومي موفق الربيعي – جاءت مجموعة مكونة من خمسة أشخاص، يرتدون ملابس مغاوير الداخلية إلى الضريح وقيدوا الحراس الخمسة والثلاثين بالقوة، ودخلوا الضريح وقاموا بتفخيخه, بدءاً من الساعة الثامنة مساء حتى السادسة إلا ربعاً من اليوم التالي – أي لمدة 10 ساعات متواصلة تقريباً! - وبعدها وقع الانفجار الرهيب. واعترف الجعفري بأن المهاجمين اخترقوا أجهزة الأمن, وأنهم كانوا يرتدون ملابس الشرطة الخاصة.
وهذا يعني أن المهاجمين احتاجوا إلى عشر (10) ساعات بالتمام والكمال كي ينجزوا مهمتهم. فأين كان الأمريكان؟ وأين القوات الحكومية الشيعية؟ التي كانت تتواجد بكثافة في ذلك المكان!
الغريب أن الانفجار رغم عظمه وهوله لم تسقط فيه ضحية واحدة من القوات العراقية ولا الأميركية! حتى حراس المرقد قُيدوا وأبعدوا إلى ناحية أخرى، إلى أن جاء الناس بعد الحادث، وأطلقوا أيديهم.
تحرك جموع الشيعة في وقت واحد بعد التفجير مباشرة
بمجرد الإعلان عن التفجير انتشرت سيارات مدنية تحمل المقاتلين الشيعة في بغداد ومدن عراقية أخرى، وبدأت عمليات حرق المساجد وقتل أئمتها والمصلين فيها، أو اختطافهم وتعذيبهم والتمثيل بهم. الغريب أن هذه الجموع المتوحشة خرجت في جميع أنحاء البلد في وقت واحد! واللافتات الجاهزة والمخطوطة سلفاً بأيديهم. والهدف واحد وواضح: المساجد. والسؤال: من الذي خط اللافتات المعدة؟ لا بد أنه الذي خطط للحدث.
ضلوع السيستاني في المؤامرة
ذكر مراسل “مفكرة الإسلام”: أن منزل السيستاني في النجف، شارع المثنى أصبح خلال فترة الاعتداءات اليومية علىأهل السنة مرتعاً لقياديي فيلق بدر وجيش المهدي، وكأن المنزل أصبح غرفة عمليات مشتركة يتم فيها التخطيط لذبح أهل السنة.
وانطلقت حناجر رجال دين الشيعة وعلمائهم وخطبائهم وبكائيهم، كحازم الأعرجي و(آية الله) مجتبى الحسيني الشيرازي، وخطيب حسينية براثا جلال الدين الصغير، والعلماني المعمم أياد جمال الدين.. تصب الزيت على النار وهي تحرض علناً على قتل أهل السنة وتخريب مساجدهم، التي أسموها (مساجد الضرار).
اعتراف بعض رجال الدين باشتراكهم في الجريمة
بعد قرابة سنة وفي يوم (11/1/2007) ألقى الأمريكان القبض على خمسة عناصر مخابراتية إيرانية يعملون في قنصلية إيرانية بأربيل، أدلوا باعترافات خطيرة عن ضلوع إيران بمؤامرة تهجير أهل السنة، وتصفيتهم، ومخططاتها للسيطرة على المنطقة، والشبكات والأشخاص المرتبطين بها. ومن ضمن الشخصيات الخطيرة التي ورد اسمها في هذه الاعترافات الشيخ عبد الهادي الدراجي. فقام الأمريكان على إثرها بدهم محل سكنه واعتقاله، واعترف أثناء التحقيق بالدور الإجرامي الموكل إليه.
وأفاد موقع “مفكرة الإسلام” بعد أيام من اعتقاله: أن عبدالهادي الدراجي، الناطق الإعلامي باسم التيار الصدري، اعترف بعلاقته بمسؤولين كبار في الحرس الثوري الإيراني، وبقائد ميليشيات فرق الموت المدعو “أبودرع”، وأن تلك العلاقة تحت عين وبصر رئيس الوزراء الشيعي “نوري المالكي”.
ومما اعترفت به تلك العناصر أن الدراجي رئيس محكمة شرعية تقوم بإصدار الفتاوى والأحكام على العراقيين المعتقلين والمختطفين في بغداد وغيرها من المدن.
اعتراف الجنرال الأمريكي جورج كيسي بأن إيران وراء تفجير
كانت فضيحة عالمية مدوية تلك التي فجرها رئيس هيئة أركان الجيش الأمريكي، والقائد العام للقوات المتعددة الجنسية في العراق بين عامَي 2004-2007 الجنرال جورج كَيسي أثناء كلمة ألقاها في مؤتمر للمعارضة الإيرانية عقد في باريس يوم 22/6/2013، عندما قال: إن إيران هي المسؤولة عن قتل آلاف العراقيين، وعن تفجير سامراء سنة 2006، متهماً طهران بأنها مسؤولة عن أغلب الهجمات المسلحة في العراق. وذكر أنه أبلغ رئيس الوزراء نوري المالكي في حينها بكل ذلك. مضيفاً أن إيران تستخدم الإرهاب للوصول إلى أهدافها وتسعى إلى نشر الاضطراب وعدم الاستقرار في الشرق الأوسط، وإنها لن تتوقف عن ذلك. وأن الإيرانيين يقومون بتدريب المليشيات الشيعية في مخيمات تدريب في إيران، ويمولون الكيانات السياسية العراقية. معترفاً بأنهم فشلوا في إيجاد ديمقراطية في العراق.
هكذا نقتل نحن السنةَ العربَ باسم أهل البيت مرتين: مرة وهم أحياء، ومرة وهم أموات! رغم أننا نصيح ومنذ مئات السنين بأننا لسنا الفاعلين، وأننا والله وتالله وبالله نحب أهل البيت أجمعين أكتعين أبصعين.
آن الأوان أن تغيروا ستراتيجيتكم أيها السنة؛ فالحسين قُتل في دار الشيعة بكربلاء لا دار السنة بالأنبار.
الرافضه قتلوا ازيد من داعش في البلاد العربيه في اليمن وفي سوريا وفي العراق الروافض ليسوا مسلمين والاسلام بريء منهم سبابين الصحابة السبابين عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم
الارهاب تاسيس امريكي لا شك ولا ريب والشيعة تاسيس يهودي مجوسي لا شك ولا ريب مراد الغرب من تاسيس الارهاب تشويه صورة الاسلام وتاسس الشيعة للطعن والسب والشتم على كل دولة اسلامية او شخصية مرغت انوف اعداء الاسلام في التراب كما فعل جيش الصديق بفارس والفاروق لذالك بدؤا بكذبة الميراث وكذبة ضرب السيدة فاطمة سؤال يبهت احفاد النجوس مذا فعل خالد ابن الوليد هل منع ميراث السيدة زينب ومذا عن القعقاع الذي شارك في معارك جنوب العراق ايضا مع خالد هل تشاجر مع العباس ومذا عن سعد بن ابي وقاص صاحب القادسية هل اكل اموال الحسن والحسين هذا هو ديدن ومراد الفرس النجوس ولا ننسى أن فكر الارهاب مستنبط من عقائد الفرس الانتحاري في الارهاب فكرة الانتحاري النجوسي أبو لؤلؤة عندما طعن سيدنا عمر في المسجد هذا يستنبط من احكام الفرس النجوس واتباعهم اليهود عبدالله بن سبئ
الشيء المزعج انو داعش كان كل العالم ع يحاربها وكل الناس ع تقتل منها وتحاول تنهيها ، اميركا ، قوات التحالف ، روسيا ، سوريا ، العراق ، تركيا ، والاكراد ، وقوات تحرير سورية، وإيران ، واخر شي بيجيك اثنين شيعة بقلك حررنا العراق وسوريا وقضينا ع داعش ، وبينسب الانتصار للشيعة ، يلعن ام الغبااااء بس ، وام الزمان اللي خلاكم تنتصرو بمعركة هي اصلا لعبة ، من ايران واميركا ، وتصيرو براس المسلمين انكم مقاومين ومحررين وكذذذب ، ولاءكم لايران ورح تضلو ذيوووول شگد ما عشتو ، ولا تتبعون الاسلام ،
45 تعليق
الارهابي
وشو سبب التطرف؟؟
روح اسألوا الاحتلال الأمريكي يلي احتل العراق
الله ينتقم منه خرب بلاد المسلمين وقتل المسلمين ويقولوا عليه مجاهد ونزعل ام الغرب الغرباء عن الاسلام يقولوا علينا أرهابيين انظر لاشبه البني ادمين اللي ليترجمه علي مجرم سافل
ربنا ولا تاخذنا بما فعلا السفهاء منه
انتو لي بيغضب لجرائم امريكا والشيعة تسمونه منطرف!!!
الله يديم ضل السيد السيستاني بفضله نجينا
تطبيق تشريعات و احكام الله عز و جل تطرف؟؟؟
دا اصلا يهودي وضابط ف الموساد الملعون ،،لعنه الله ولعن كل من اساء للإسلام وفرق وحدة الإسلام والمسلمين وقتل المسلمين وسرق حقوقهم لعنهم الله جميعاً
أين داعش من فلسطين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ههههه مش لو ظل يلعب كرة القدم من احسن إلو وألنا
انشاالله در جهنم خالد باشد با آن همه ظلمی که به مردم کرد
سياسة ايران والغرب الللعينه هم من اوصلوه لهذي الطريق ولفقو عليه تهمة ارهابي
بغدادي اسسه الأمريكان وايران لقتل المسلمين وتدمير سوريا والعراق
إلى جهنم وبئس المصير
اخلاق ميسي
هذوله الي بالتعليقات شگد ينبحون مال هسه كلهم اعدام
لعنة الله عليه دمرو العراق لابقو سنه لاشيعه لامسيح رجال ونساء واطفال قتلوهم والايزيدين اخذوهم سبايا ويغتصبون النساء مانعرف شنو يريدون بالظبط عود همه مسلمين هو حتى الاسلام بريء منهم هذوله من ضمن التخطيطات الصهيونيه لأنهاء العالم بالقتل والفتن والطائفيه بس والله العلي العظيم وصلو النه للعراق او مسحناهم مسح اتعاونه كل المسلمين سنه وشيعه وقاتلناهم ودافعنه عن ارضنا الحبيبه 🇮🇶💗ونحن من دفع الدم عن العالم أجمع 🌏
احفاد عمر أبو ماء الرجال وعيوشة الزعلانة بالتعليقات 😂😂😂
إيران والشيعة يحلمون بتحويل سامراء إلى محافظة شيعية يقتطعون لها نصف محافظة صلاح الدين وشمالي بغداد كله لتعرية العاصمة من حزامها الأمني الشمالي السني كي يكملوا عملية الإجهاز على الوجود السني فيها تزامناً مع ديالى عبوراً إلى الأنبار والموصل فيما بعد. إن تحقيق حلم تكوين (محافظة سامراء) يعني إيجاد محافظة شيعية في قلب المستطيل السني، وهذا الإنجاز له ما بعده في عملية تشييع العراق. أما الأمريكان فأوشكوا على إعلان هزيمتهم في نهاية 2005 أمام ضربات المقاومة السنية، فليس هناك أفضل لهم من تفجير حرب أهلية طائفية بحجم كبير يشغل المقاومة بنفسها عنهم. وهكذا اتفق الطرفان على تفجير القبة (الطاق المذهب) في سامراء.
وفجأة وبلا مقدمات خرجت تلك الأعداد الغفيرة، تحمل هذا الكم الهائل من الحقد والغضب والثورة كما لم يكن عندما قصفت الحكومة الشيعية بقيادة رئيس الوزراء إياد علاوي وإسناد الجيش الأميركي القبة المنسوبة إلى علي، وهو أفضل من صاحب قبة سامراء. بل ترك مرجعهم الأكبر إمامه الأول وخطه الأحمر، وذهب ليخط خطوطه في لندن!
شركاء الجريمة
كل الدلائل والمعطيات الواقعية، وكل التحليلات العلمية الموضوعية تشير إلى أن الحدث اشتركت فيه الأطراف الرئيسة نفسها التي تآمرت على غزو العراق واحتلاله: إيران، وأمريكا، ورؤوس التشيع الفارسي وأشياعهم في العراق ممثلين بالحكومة والمليشيات والأحزاب، كل طرف يستفيد من الآخر في تحقيق هدفه. وإليك بعض هذه الدلائل والمعطيات والتحليلات:
تفجير القبة طبقاً للرواية الحكومية
ليلة الأربعاء 22/2/2006 – حسب تصريح المصادر العراقية الرسمية التي وردت في بيان وزير الداخلية باقر جبر صولاغ، وعلى لسان مستشار الأمن القومي موفق الربيعي – جاءت مجموعة مكونة من خمسة أشخاص، يرتدون ملابس مغاوير الداخلية إلى الضريح وقيدوا الحراس الخمسة والثلاثين بالقوة، ودخلوا الضريح وقاموا بتفخيخه, بدءاً من الساعة الثامنة مساء حتى السادسة إلا ربعاً من اليوم التالي – أي لمدة 10 ساعات متواصلة تقريباً! - وبعدها وقع الانفجار الرهيب. واعترف الجعفري بأن المهاجمين اخترقوا أجهزة الأمن, وأنهم كانوا يرتدون ملابس الشرطة الخاصة.
وهذا يعني أن المهاجمين احتاجوا إلى عشر (10) ساعات بالتمام والكمال كي ينجزوا مهمتهم. فأين كان الأمريكان؟ وأين القوات الحكومية الشيعية؟ التي كانت تتواجد بكثافة في ذلك المكان!
الغريب أن الانفجار رغم عظمه وهوله لم تسقط فيه ضحية واحدة من القوات العراقية ولا الأميركية! حتى حراس المرقد قُيدوا وأبعدوا إلى ناحية أخرى، إلى أن جاء الناس بعد الحادث، وأطلقوا أيديهم.
تحرك جموع الشيعة في وقت واحد بعد التفجير مباشرة
بمجرد الإعلان عن التفجير انتشرت سيارات مدنية تحمل المقاتلين الشيعة في بغداد ومدن عراقية أخرى، وبدأت عمليات حرق المساجد وقتل أئمتها والمصلين فيها، أو اختطافهم وتعذيبهم والتمثيل بهم. الغريب أن هذه الجموع المتوحشة خرجت في جميع أنحاء البلد في وقت واحد! واللافتات الجاهزة والمخطوطة سلفاً بأيديهم. والهدف واحد وواضح: المساجد. والسؤال: من الذي خط اللافتات المعدة؟ لا بد أنه الذي خطط للحدث.
ضلوع السيستاني في المؤامرة
ذكر مراسل “مفكرة الإسلام”: أن منزل السيستاني في النجف، شارع المثنى أصبح خلال فترة الاعتداءات اليومية علىأهل السنة مرتعاً لقياديي فيلق بدر وجيش المهدي، وكأن المنزل أصبح غرفة عمليات مشتركة يتم فيها التخطيط لذبح أهل السنة.
وانطلقت حناجر رجال دين الشيعة وعلمائهم وخطبائهم وبكائيهم، كحازم الأعرجي و(آية الله) مجتبى الحسيني الشيرازي، وخطيب حسينية براثا جلال الدين الصغير، والعلماني المعمم أياد جمال الدين.. تصب الزيت على النار وهي تحرض علناً على قتل أهل السنة وتخريب مساجدهم، التي أسموها (مساجد الضرار).
اعتراف بعض رجال الدين باشتراكهم في الجريمة
بعد قرابة سنة وفي يوم (11/1/2007) ألقى الأمريكان القبض على خمسة عناصر مخابراتية إيرانية يعملون في قنصلية إيرانية بأربيل، أدلوا باعترافات خطيرة عن ضلوع إيران بمؤامرة تهجير أهل السنة، وتصفيتهم، ومخططاتها للسيطرة على المنطقة، والشبكات والأشخاص المرتبطين بها. ومن ضمن الشخصيات الخطيرة التي ورد اسمها في هذه الاعترافات الشيخ عبد الهادي الدراجي. فقام الأمريكان على إثرها بدهم محل سكنه واعتقاله، واعترف أثناء التحقيق بالدور الإجرامي الموكل إليه.
وأفاد موقع “مفكرة الإسلام” بعد أيام من اعتقاله: أن عبدالهادي الدراجي، الناطق الإعلامي باسم التيار الصدري، اعترف بعلاقته بمسؤولين كبار في الحرس الثوري الإيراني، وبقائد ميليشيات فرق الموت المدعو “أبودرع”، وأن تلك العلاقة تحت عين وبصر رئيس الوزراء الشيعي “نوري المالكي”.
ومما اعترفت به تلك العناصر أن الدراجي رئيس محكمة شرعية تقوم بإصدار الفتاوى والأحكام على العراقيين المعتقلين والمختطفين في بغداد وغيرها من المدن.
اعتراف الجنرال الأمريكي جورج كيسي بأن إيران وراء تفجير
كانت فضيحة عالمية مدوية تلك التي فجرها رئيس هيئة أركان الجيش الأمريكي، والقائد العام للقوات المتعددة الجنسية في العراق بين عامَي 2004-2007 الجنرال جورج كَيسي أثناء كلمة ألقاها في مؤتمر للمعارضة الإيرانية عقد في باريس يوم 22/6/2013، عندما قال: إن إيران هي المسؤولة عن قتل آلاف العراقيين، وعن تفجير سامراء سنة 2006، متهماً طهران بأنها مسؤولة عن أغلب الهجمات المسلحة في العراق. وذكر أنه أبلغ رئيس الوزراء نوري المالكي في حينها بكل ذلك. مضيفاً أن إيران تستخدم الإرهاب للوصول إلى أهدافها وتسعى إلى نشر الاضطراب وعدم الاستقرار في الشرق الأوسط، وإنها لن تتوقف عن ذلك. وأن الإيرانيين يقومون بتدريب المليشيات الشيعية في مخيمات تدريب في إيران، ويمولون الكيانات السياسية العراقية. معترفاً بأنهم فشلوا في إيجاد ديمقراطية في العراق.
هكذا نقتل نحن السنةَ العربَ باسم أهل البيت مرتين: مرة وهم أحياء، ومرة وهم أموات! رغم أننا نصيح ومنذ مئات السنين بأننا لسنا الفاعلين، وأننا والله وتالله وبالله نحب أهل البيت أجمعين أكتعين أبصعين.
آن الأوان أن تغيروا ستراتيجيتكم أيها السنة؛ فالحسين قُتل في دار الشيعة بكربلاء لا دار السنة بالأنبار.
2021/2/22
د/طه حامد الدليمي
لم نفهم ادعائكم من كان هادئ ومعلم قرأن هو انطوائي اصبح متطرف خسئتم ان الهدوء ومعلم القران هو خيرة الرجال
هؤلاء مجرمون ليس بسبب الدين ولا بسبب اي شيء لكن هم مجرمون يحبون الاجرام…
الله لا يرحمه
تسلم يمينك
إعلام الزبالة،والصهاينة لاتتحدثون عنهم يازبالة
للاسف الحقد الي بداخلهم قادمهم نحو جهنم لو يقعدو يفكرو انهم يهجمو على امريكا وايران و اسرائيل وهاذي الدول بدل الدول العربية
تقبله الله تعالی
باقیه وتتمدد باذن الله تعالی
جهنم وبئس المصير لجريذي الحفر
استغفرالله العظيم
كان يلاعب الكره واصبح يلاعب روس الشيعة
تحيا 🇩🇿 تحيا فلسطين 🇵🇸 🇩🇿 🇵🇸
الرافضه قتلوا ازيد من داعش في البلاد العربيه في اليمن وفي سوريا وفي العراق الروافض ليسوا مسلمين والاسلام بريء منهم سبابين الصحابة السبابين عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم
حبيبي المتطرفين في منهم هون في أوروبا 🇪🇺
الارهاب تاسيس امريكي لا شك ولا ريب والشيعة تاسيس يهودي مجوسي لا شك ولا ريب مراد الغرب من تاسيس الارهاب تشويه صورة الاسلام وتاسس الشيعة للطعن والسب والشتم على كل دولة اسلامية او شخصية مرغت انوف اعداء الاسلام في التراب كما فعل جيش الصديق بفارس والفاروق لذالك بدؤا بكذبة الميراث وكذبة ضرب السيدة فاطمة سؤال يبهت احفاد النجوس مذا فعل خالد ابن الوليد هل منع ميراث السيدة زينب ومذا عن القعقاع الذي شارك في معارك جنوب العراق ايضا مع خالد هل تشاجر مع العباس ومذا عن سعد بن ابي وقاص صاحب القادسية هل اكل اموال الحسن والحسين هذا هو ديدن ومراد الفرس النجوس ولا ننسى أن فكر الارهاب مستنبط من عقائد الفرس الانتحاري في الارهاب فكرة الانتحاري النجوسي أبو لؤلؤة عندما طعن سيدنا عمر في المسجد هذا يستنبط من احكام الفرس النجوس واتباعهم اليهود عبدالله بن سبئ
الى جهنم هو وكل من مع وايدهم
😢😅😮❤😂😢🎉😊
الشيء المزعج انو داعش كان كل العالم ع يحاربها وكل الناس ع تقتل منها وتحاول تنهيها ، اميركا ، قوات التحالف ، روسيا ، سوريا ، العراق ، تركيا ، والاكراد ، وقوات تحرير سورية، وإيران ، واخر شي بيجيك اثنين شيعة بقلك حررنا العراق وسوريا وقضينا ع داعش ، وبينسب الانتصار للشيعة ، يلعن ام الغبااااء بس ، وام الزمان اللي خلاكم تنتصرو بمعركة هي اصلا لعبة ، من ايران واميركا ، وتصيرو براس المسلمين انكم مقاومين ومحررين وكذذذب ، ولاءكم لايران ورح تضلو ذيوووول شگد ما عشتو ، ولا تتبعون الاسلام ،
فديو بعنوان متطرف .. اذكر كم مرة قالها 😂😂 موتو بغيظكم
شلون يقولون ان داعي صناعه امريكيه كيف ذالك
من كرة القدم إلى اللعب بالأمريكان وعملائهم من جميع الطوائف💚
الى جهنم …..
لا والله ليس تطرف، هذا دين السقيفة الحقيقي!!!
والدليل :شاهد التعليقات
لو مو شريف بتقتلو امريكا ؟
الرافضه هم روافض زنادقه لاخلاف فيهم ولكن هذا من الخوارج ومضرة الخوارج والروافض على الإسلام عظيمه
قال يلعب باليهود وماقتل غير السنة وكم واحد شيعي
السده💀
البطه💀
الثلاجه💀
الحلب💀
جبل💀
النهاوندي🔥
شاه عباس🔥
الثقفي🔥
ابو درع🔥
شاه نادر🔥
المتوكل العباسي🔥
القرم
840
ثلاجة
2014
الحفرة
قلادة
ميسيار
تيمورلنك(عزل)💀
الحسن(ص)💀
ابو لؤلؤة💀
17مليون💀
من السبب جعل الناس تتطرف بسبب سجونها وعذابه