«والله تعالى إن طعم أطفالي هو الخل والخبز والزعتر». “قبل رمضان، لم يكن لدينا لحم.” زوجها كفيف.. قصة مفجعة لمهاجر سوري في مخيمات الشمال السوري. يتم تقديم المحتوى بأسلوب رشيق وبسيط، من خلال قوالب فنية مبتكرة. نهتم بالشأن العربي والسوري بالدرجة الأولى، وننحاز إلى قيم الحرية والعدالة والمواطنة وحقوق الإنسان. يمكنكم متابعتنا عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة: فيسبوك: تويتر: إنستغرام: يوتيوب: syria tv
|موقع قفشات

شاركها.

48 تعليق

  1. لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم الصهاينه والله يصبركم وينصركم ويحفظكم يارب ياشعب فلسطين

  2. والله انتي والحيوان زوجك مجرمين كيف وانتو معدمين وعم تخلفو اولاد اي حياه تنتظر هل الاطفال
    يعني استعطاف الناس والشحاده باسم الاطفال …

  3. يارب لطفك يارب وارزقهم من عندك انت أكرم الأكرمين والله ان قلبي يحرق وعيني تدمع وين الإنسانيه عند اخواننا العرب الله يحكم من عنده الله اكبر علا من خرب سوريا

  4. بشار الاسد وايران الفارسيه وروسيا بوتن …… الله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل…. ذنب اطفال ونساء وشيوخ سوريا والعراق برقبتهم …

  5. ان شاء الله عزاب كل مظلوم و مهجر من ارضه و بيته يكون من اهل الجنة
    صبركم هاذا جبال لا تتحمله و الله كبير معاكم الى يوم الدين

  6. توقفوا عن انجاب المزيد من الضحايا انت وزوجك توقفوا عن النواح
    هذه مسؤوليتكم
    انتم من انجب هذه الارواح البريئة
    توقفوا عن الاستجداء واذهبوا وفتشوا عن عمل يطعم الاولاد
    كلنا نعمل ليل نهار لنعيل عوائلنا

  7. بعرف انو الوضع كتير كتير صعب بس ليش ماتروح تشتغل انتا ماشاء الله عليك لسعتك شب بعرف الشغل قليل بس اشقد من كان خلاص الكلام لانو عجز اللسان عن الوصف حسبنا الله ونعم الوكيل يارب فرجك القريب العاجل

اترك تعليقاً

Exit mobile version