شاركها.

33 تعليق

  1. الرئيس السادات رحمة الله عليه كانت اصعب فترة حكمه للبلد حرب وخوازيق من اللى حواليه وخيانية من الداخل والخارج ولكنه لم يقل ابدا اصعب فترة دائما كان يقول مصر هى الأساس والكل ينتسب لها مصر هى الكنانة مصر هى ام الدنيا بجد مش كلام وفى فترة وجيزة من حرب ودمار لتطور وانفتاح سواء اتفقت أو اختلفت معاه كان رجل هدفه اصلاح البلد وتطويرها لذلك لم يتيحوا له الفرصة وغدروا به

  2. ههه أستغفر الله بس ، اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد و اللهم بارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد في العالمين

  3. ههههههههههههههههههههههه انه خازوق شاء قدرك ان تجلس فوقه ههههههههههه , ده مصطفى امين الله يرحمه ويرحم الريس مبارك

  4. الرئيس محمد حسني مبارك كان شديد الذكاء وفطين وهوى يملك فن الخطب وله مساحه سياسه كبيره جدا مع وزن ثقيل خدم مصر بي امانه واثناء حكمه ازدهرة مصر ترليون رحمه له ٠٠٠

  5. يادى الوكسه …اللى قرا اللفظ ده ١٠ ٪ ولا ٢٠٪ ….انت بذكائك يابو الذكاوه سمعته للناس كلها ….موكوس صحيح .
    والراجل عايز يجاملكوا ويقول ان شغلانه الحكم صعبه والله يكون فى عونكم …يابو المفهوميه
    وانت شغلتك بقى تنتقد الصحفيين
    ومفيش خطاب يعدى الا لما تقول اللجرايد الماتشتات الصحافه الصفرا ال ال ….
    عاهات والله

  6. الصحفى عليز يقول ان عپء المنصب كبير والمسئوليات شاقه ….يعنى عايز يجامل يعنى
    يقوم العقل الصغير بتاع مبارك شوف يفهمها ازاى …عجبى على قله فهمهم

  7. ومع ذلك استمر مبارك فى متابعه مقالات مصطفى امين. مصطفى امين كان لا يخشى اللوم فقد دخل السجن بتهم مفتعله لانه انتقد نظام عبد الناصر واتهموه بانه جاسوس واطلق سراحه السادات واعتقد انه سيطر عليه بانه اطلق سراحه فانتقده فى مقالات منع بعدها من الكتابه حتى وفاه السادات والحق يقال مبارك تركه ولم يمنعه من الكتابه. لم احب مبارك وهو فى السلطه ولكن كنت ممكن اقعد واستمع اليه اما الرئيس الحالى فاعوذ بالله لا يسمع ولا يتشاف وكلامه كله منعدم الموضوع والمحتوى.

  8. نفس مبارك الذي نادى ياسر عرفات بابن الكلب يوم رفض التوقيع على خريطة فلسطين المبتورة في اتفاقية أسلو بواشنطن.
    الحساب عند الله عز و جل

  9. للامانة كان قارئ الموقف الاستراتيجي كويس غير مسموح لمصر ان تتطور او تنتج فكان حذر بالتطوير وبطيئ ء ، شوف حاليا كيف مصر اتحاربت بعد ما حاولت تنهض وتطور اتحاربت باقتصادها غير مسموح لدولة متل مصر ان تتطور لانها دولة كبيرة ومخيفة

  10. له ما له و عليه ما عليه، لكنه رجل دولة لم يفرط فى سيادة و كرامة مصر مثلما فعل العرة اللى بيحكمنا دلوقت اللى بيبيع مصر قطاعى لخدم الصهاينة و خلينا أذلة بالديون

  11. تركة مبارك العفنة هي سبب اللي احنا فيه، على أساس أن الفساد و المحسوبية و لرشوة ظهرت فجأة اليومين دول مش في عهده؟ انتوا ناس مخكوا لاسع

  12. وهل انت كنت رايس ؟ الله المستعان
    لقد كنت صديقا لشيمون بيريز …كما قلت أنت…أبقي شيء من الخيانة تركته لغيرك ؟

  13. المحيا محياكم والممات مماتكم ..😥😥
    كان صفوان
    بن امية قد طلب مهلة
    شهرين حتى يسلم .. فأعطاه
    النبي ﷺ أربعة أشهر واستعار منه
    النبي ﷺ عدة المحارب .. وقد أعطاه مائة من الأبل كما أعطى زعماء مكة ايضا.
    ثم وجده ﷺ ما زال واقفاََ ينظر إلى أَحَد شِعاب حنين وقد شد انتباهه شِعبٌ وقد مُلئ إبلاً وشياه وقد بدت عليه علامات الانبهار بهذه الكميات الكبيرة من الأنعام
    فقال له الحبيب ﷺ: أبا وهب .. أيعجبك هذا الشِعب؟؟
    فقال صفوان: نعم
    فقال: هو لك وما فيه
    قال صفوان: لي ؟!!!!
    قال: نعم

    يقول الصحابة ٠
    فأشرق
    وجه صفوان وقال
    إن الملوك لا تطيب نفوسها
    بمثل هذا .. ما طابت نفس أحد
    قط بمثل هذا إلا نبي .. أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله
    فأسلم صفوان رضي الله عنه وصدق إسلامه…
    وعندما وجد الأنصار عطاء النبي ﷺ من خمسه (حصته) لسادة قريش مسلمها وكافرها عطاء ليس له حدود وجدوا في أنفسهم (أي تأثروا) .. فقال بعضهم لبعض: لقد لقي النبي قومه (اي رجع لأهله وفرح فيهم) .. غفر الله لرسول الله .. يعطي قريشاََ ويتركنا وسيوفنا تقطر من دمائهم بالأمس؟!!
    فلما بلغت هذه المقالة النبي ﷺ كان لها أثر في نفسه
    وأرسل إلى سعد بن عبادة زعيم الخزرج وهو الباقي من سادة الأنصار
    وقال النبي ﷺ لسعد: يا سعد ما مقالة بلغتني عن قومك؟؟
    قال له: أجل يا رسول الله إن هذا الحي من الأنصار قد وجدوا عليك في أنفسهم لما صنعت في هذا الفيء الذي أصبت قسمت في قومك وأعطيت عطايا عظيمة في قبائل العرب ولم يكن لهذا الحي من الأنصار منها شيء
    فقال النبي ﷺ له: فأين أنت من ذلك يا سعد؟ (اي ما موقفك أنت)
    فقال سعد: ما أنا إلا رجل من قومي!
    فقال له النبي ﷺ: إذن فاجمع لي قومك لا يخالطكم غيركم
    فخرج سعد فجمع الأنصار (الأوس والخزرج) في شِعبٍ لم يدخل فيه إلا أنصاري…
    وأتاهم النبي ﷺ وحده لا يصحبه إلا الصديق أبو بكر فحياهم بتحية الإسلام .. ثم حمد الله وأثنى عليه ثم قال: يا معشر الأنصار
    ألم تكونوا كفاراََ فهداكم الله بي؟؟
    ألم تكونوا عالة (أي فقراء) فأغناكم الله بي؟؟
    ألم تكونوا أعداء فألف الله بين قلوبكم بي؟؟
    ثم قال: ألا تجيبوني يا معشر الأنصار؟
    قالوا: وبماذا نجيبك يا رسول الله .. ولله ولرسوله المنُّ والفضل؟
    قال: أما والله لو شئتم لقلتم فلصَدَقتُم ولصُدِّقتُم
    قولوا: ألم تأتِنا مكذباً فصدقناك؟؟
    ألم تأتِنا مخذولاً فنصرناك؟؟
    ألم تأتِنا طريداً فآويناك؟؟
    ألم تأتِنا عائلاً فواسيناك؟؟
    فارتفع صوت الأنصار بالبكاء وضج المكان وهم يقولون: المنة لله ورسوله يارسول الله
    فقال لهم: ما مقالة بلغتني عنكم ووجدة وجدتموها في أنفسكم
    تقولون: لقد لقي محمد اليوم قومه
    يا معشر الأنصار
    أوجدتم في أنفسكم لعاعة من الدنيا تألفت بها قلوب قومٍ ليسلموا ووكلتكم إلى إسلامكم؟؟
    ألا ترضون يا معشر الأنصار أن يرجع الناس بالشاة والبعير وترجعوا برسول الله ﷺ في رحالكم؟؟
    فقالوا: أَوَفاعل أنت يا رسول الله؟؟
    (وكانوا قد غلبهم الظن أن النبي سيقيم في مكة فقد أصبحت دار إسلام وهي مسقط رأسه وهي بلد الله الحرام فظنوا أن النبي لن يرجع للمدينة معهم ففاجأهم بهذا الخبر المفرح)
    قالوا: أَوَفاعل أنت يا رسول الله؟؟
    قال: أجل المحيا محياكم والممات مماتكم أنتم الشعار والناس دثار.
    (الملابس الداخلية التي تلاصق الجسم تسمى شعاراََ لأنها تلامس شعر البدن أما القميص يسمى دثاراََ)
    أنتم الشعار أي أنتم أقرب لجلدي أنتم أهلي وعشيرتي وأحبابي أنتم الشعار والناس دثار .. فوالذي نفس محمد بيده لو سلك الناس قاطبةً شِعباً وسلك الأنصار شِعباََ لسلكتُ مسلك الأنصار ولولا الهجرة لكنت واحداً من الأنصار.
    ثم بسط يديه وهو يقول: اللهم ارحم الأنصار وأبناء الأنصار وأبناء أبناء الأنصار.
    يقول الأنصار: فظننا أنه لن يسكت حتى يعد مئة جيل من الأنصار.
    وبكى ﷺ وقال: ألم أعهد إليكم يوم العقبة (الدم الدم والهدم الهدم) أسالم من سالمتم وأحارب من حاربتم
    المحيا محياكم والممات مماتكم.
    (أي سأعيش ما عشت معكم واذا مِتُ سأدفن بأرضكم)
    فبكى الأنصار حتى اخضلّت لحاهم وهم يقولون: رضينا برسول الله صلى الله عليه وسلم رضينا رضينا .. خذ ما بأيدينا من أموال وأعطها لأهل مكة.
    الله الله على الأنصار .. فازوا بالحبيب محمد صلى الله عليه وسلم وهو لعمري فوز وأي فوز …

    اللهم اغفر لي ما لا يعلمون واجعلني خيراً مما يظنون.. اللهم أني أسألك حسن الخاتمه

اترك تعليقاً

Exit mobile version