عندما عض كلب أم كلثوم أحد الفقراء (قصة… |موقع قفشات

شعر وإلقاء: أحمد فؤاد نجم – رسم: منار عادل رسومات فيديو: محمد أسامة – موسيقى: محمد شعبان لدعم مذكرته على الباتريون: كلمات القصيدة: في الزمالك سنين… وفي حمى النيل القديم، قصر من عصر اليمين… يملكه أحد الحريم الذي سمعته أكثر من الإدانة.. يسمعه المسلمون والتتار والتركمان والهنود والمنبوذون. إنها تتفوق على الرجال في المكانة والاحترام. لها شهرة وشهرة وثروة، أي أنها قصيرة للغاية. يعني هي كلمة. لها رأي في الحكومة، لكن ربك لحكمته منعها من الأمومة. والأمومة فطرة ثابتة.. ماذا تفعلين منذ زمن طويل؟ أحضرت المرأة.. ثعلب رومي وعنده ثعلب. هذا هو مكان رجاؤك.. عنده عشرات الخدم، فهو غير موجود في عائلتك.. ومثله، إسماعين وإسماعين، لا يزال واحدا.. من المجموعة المتعبة والدوارة. في المعاهد.. والمدارس من سنين كان يحب يلقي نكتة.. ويتجول في الزمالك والبعث والفتك.. يرمون طبعا على أطلال سمعته من قيامته… هو أحب العمل في فيلا بعد أن ارتدى بيجامة… حتى أنه اشترى مجلة تقول إنه ذهب لقراءة قصة. .. من قصص الحب واندماجه في القراءة… ترك مشيته ليست على اليمين تمامًا، ناظرًا بعيدًا. خطوتين واتجه شمالاً، نظر الثعلب إلى الحديد.. وقال: هذا صيد سهل وحلال. قفز في بطن دوغري.. أحضر بيجامته لشخص أعطاها حلقين بدل ما كان يحدث.. قال: رجلي.. ما بال رجلي؟ ونظر إلى الدم المسيل من الأعلى والأسفل، وما يأتي وما يذهب.. ولم تجد المجلة قطرة منه، وألقوا باللوم على المشتبه بهم وهم حراس البوابة والقصة والراوي. . فقال لهم.. من هذا الكلب؟؟ كلب من ليس كلب مينشي.. سمعه يضيف حبتين فقالت إحداهما: اذهب.. من الذي جابك؟ قال: هذا شارع، ماشية. للراكب والماشي كلمة من هذا وكلمة من ذاك؟؟ وتوجهوا إلى قسم الشرطة وكانت النيابة مسؤولة عنهم، وتم إلقاء القبض عليهم جميعًا. وعندما جاء الدور لهم، كان الرقيب آمنًا. قال: قام سعيد النقشندي منافس عم إسماعيل.. فقال له مرحباً بك يا أفندي. ومن سمعه قام وذهب معه. وقال للرقيب: “إنك ستعصيني”. فقال: إنك ستعصيني. وعلى مؤخرة رقبته كف ماكر يطرق. هل تعتقد أنه لا يزال يسمع شخص ما؟ كم ينام في القسم؟ ضيافة المعتقل يوم الجمعة.. يا عدي العزايم ما تشوف المشاكل اللي ما تتكلم عنها.. مجموعة السجناء قالوا يا عالم يا شاويش.. يا وكيل يا مسؤولين قبضوا عليه خرج بعد الشجار.. جثته من جحر الديابة على بعد ساعة واحدة فقط.. كان في النيابة قال له مالك اسمع قال له مثل القنبلة… ما به؟ فقال له: أين عضك الثعلب؟ فقال له: سأذهب وحدي. أنت ترى أن فوكس مسموم. ربما هو مسموم ضدي. وقال الوكيل أيضًا: “ربما.. والرقيب يغني: “يا كلب، أليس كذلك؟” توجه لمتابعة Nota على مواقع التواصل الاجتماعي: فيسبوك: انستغرام: تويتر: |موقع قفشات