سورة الجن الآيات (18:20) و [He revealed] أن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا. وذلك عند الخادم [i.e., Prophet] “قاموا من الله يدعوه، كادوا أن يكونوا حوله مضغة” قل: [O Muḥammad]«إنما أدعو ربي ولا أشرك به أحداً». القارئ: عبد الله الخلف سورة الجن (18:20) وأن المسجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا. وفعلاً لما قام عبد الله كادوا يدعونه فيكونون عليه دائماً. “قل إنما أدعو ربي ولا أشرك به أحداً” القارئ : عبدالله الخلف

[سورة الجن]
الآية المكية، وعدد آياتها ثمان وعشرون آية. سبب التسمية: سمي بهذا الاسم لأنه اشتمل على أوصاف الجن وأحوالهم وطوائفهم، وكذلك سورة (قل أوحي إلي). سبب نزول السورة عن عبد الله بن عباس قال: انطلق النبي في جماعة من أصحابه إلى سوق عكاظ، وقد حجبت الشياطين عن أخبار السماء، وتناثرت الشهب. أرسل عليهم، فرجعت الشياطين إلى قومهم، فقالوا: ما لكم؟ قالوا: لم يكن بيننا وبين خبر السماء شيء، وأرسلت علينا الشهب. قالوا: لم يكن بينكم وبين خبر السماء شيء، فاضربوا مشارق الأرض ومغاربها فانظروا ما هذا الذي حال بينكم وبين خبر السماء. فخرج الذين توجهوا إلى تهامة إلى النبي وهو بالنخلة متجهين إلى سوق عكاظ وهو يصلي. فصلى بأصحابه صلاة الفجر، فلما سمعوا القرآن استمعوا له، فقالوا: هذا والله الذي منعكم من السمع من السماء. هناك إذ رجعوا إلى قومهم فقالوا: يا قومنا إنا سمعنا قرآنا عجيبا يهدينا إلى البلوغ فآمنا به ولن نشرك بربنا أحدا. فأوحى الله إلى نبيه: قل أوحي إلي، فسمع له نفر من الجن. (البخاري). محور مواضيع السورة: تتناول السورة أسس العقيدة الإسلامية “التوحيد والرسالة والبعث والجزاء”. يدور محور السورة حول الجن والأمور الخاصة بهم، بدءاً من سماعهم للقرآن وحتى دخولهم في الإيمان. وقد تناولت السورة بعض الأخبار المدهشة عنهم: مثل تنصتهم على الأسماع، ورمي الشهب الحارقة عليهم، وإخبارهم ببعض الأسرار الغيبية، وغيرها من الأخبار. القرآن الكريم بصوت خاشع، تلاوة خاشعة ودامعة، القرآن الكريم، حالات واتساب، القرآن الكريم، سور القرآن الكريم، تلاوات نادرة وجودة، قراء مصر بلد التلاوة، كرومات خلفية سوداء، واتساب حالات وحالات الانستا كرومات ملونة كرومات جاهزة للتصميم حالات تيك توك القران الكريم المقرئ الباكي مقام نهاوند مقام بيات مقام شوري القران الكريم بصوت مختلف المشايخ اصوات من الجنة و الحناجر الذهبية. القرآن الكريم، تلاوة، الصفاء الأسود، تلاوة. |موقع قفشات

شاركها.

3 تعليقات

اترك تعليقاً

Exit mobile version