شاركها.

14 تعليق

  1. على فكره أنا كنت كتبلك تعليق إمبارح عن اللى حصلك إنتى بتقولى ياهدير إن العين دمرتك وأنا بقلك إن دا تحذير من ربنا ليكى طيب جميل نفترض أن العين دمرتك زى مابتقولى طيب ماهى العين دمرتك صح عارفه أزاى ممكن تكونى ياهدير فى مكان ما وملابسك مكشوفه أيا كان ظاهر مفاتنك اوجسمك فيها وواحده ست اوبنت شافتك وحسدتك على جسمك اومفاتنك وانتى عاريه فحصل اللى حصلك هو الحسد إيه تمنى زوال النعمه من الغير وربما ممكن حسدتك وتمنت مرضك اوموتك لاقدر الله علشان كده ياهدير التعرى سبب من الأسباب وضيفى عليها انذار من الله ليكى ويلات التعرى :١التشبه بالكافرات والفاجرات ٢الحسد والايذاء من الإنس وممكن من الجن ٣التهمه وسوء الظن ٤الطلاق وخراب البيوت وتشتت الأبناء ٥الوقوع فى الزنا والمعاصى ٦زنا المحارم ٧ظهور العوره المغلظه وعلشان كده ربنا سبحانه وتعالى حرم كل حاجه فى الدنيا واباحها في الاخره إلا التعرى حرمه دنيا واخره وعلشان كده ربنا أمر الست بالاحتشام ولبس الحجاب وربنا أمر الست بأنها تستر نفسها منعا للايذاء فى أى شيء فاللهم ارزقنا جميعا الستر فى الدنيا والاخره ويوم العرض عليك يارب ه

  2. توبى من ذنبكى مهلكتى فحسابكى لوتدرى أدنى جهرتى الله بعصيان وقضيت على اللهو الزمن امالكى تزداد وعمرى يتناقص لم تبدى الحزن قولى بالله هذا عقل أم قلب السائر مافطن آيات الزجر لقد تليت والدمع بجفنكى ماهتن ايلين الصخر ومالنتى واراكى تخوضين الفتن سيجىء الموت برهبته واصير أسيرا مرتهن ويحي والقبر بظلمته قد مزق بالرعب الكفن قد أقسم فى الذكر المولى أن الخسران لمن ظلم أو ما تخشين عقوبته أم من ينجيكى إذا انتقم عودى فالله برحمته يفرح بالعبد اذا تابا واسالى الرحمن هدايته فالعمر بطاعته طابا

  3. ألف سلامة عليكى ياهدير على الرغم من إنى بختلف معاكى فى حاجات كتير ودايما بدعيلك بالهدايه ومازالت بدعيلك بالهدايه والصلاح ياهدير بس أنا كإنسان زعلت عليكى بجد 😢😢الحمدلله العين عليها حارس وعلشان تعرفى إن الإنسان ضعيف وكلنا ضعفاء بس دا ممكن يكون جرس انذار ليكى من عند الله علشان تخلى بالك من نفسك وعلى فكره كلنا معرضين لنفس اللى حصلك فالحمد لله أنها مش فى عينيكى لأن العين أغلى ماعند الإنسان وعلى العموم فسريها زى ماتفسريها عين وصابتك ،جرس إنذار من عند ربنا ليكى وعموما ألف سلامه عليكي ياهدير ويارب تقومى بالسلامه والاختلاف فى الرأى لايفسد فى الود قضيه ❤❤❤

اترك تعليقاً

Exit mobile version