يتحدث الفيلم الوثائقي عن الحياة قبل آدم والبشر. فهل كان أمامنا بالفعل كائنات عاقلة ومسؤولة، وهل وعدهم الله بالثواب والعقاب؟ إليكم هذا الفيلم الوثائقي الذي يتعمق في هذا الموضوع بحثًا عن الحقيقة. ولا تنسوا الاشتراك في القناة وتفعيل زر الجرس 0:00 المقدمة 1:00 الحياة قبل التاريخ 3:12 خلق الأرض 5:40 ظهور أول مخلوق أفسد الأرض 8:48 العالم و الشعب 10:00 ملخص الحياة قبل آدم للإعلان على قناة خطوة فيديوجراف التواصل عبر البريد الإلكتروني: contact@stepvideograph.net اشترك في قناتنا وفعل جرس التنبيهات ليصلك كل الفيديوهات سياسية – عالمية – محتوى عربي اشترك إلى قناتنا خطوة نيوز محتوى متنوع باللغة الإنجليزية، اشترك في قناتنا خطوة بلس.. حساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي: تويتر: فيسبوك: انستجرام: الموقع الإلكتروني للتواصل عبر البريد الإلكتروني: contact@stepvideograph.net …. … ◀توضيح هام: هذا الفيديو محمي بحقوق الطبع والنشر (حقوق النشر) لصاحب الحقوق Step Videograph، ولا يجوز إعادة تحميله على أي قناة أخرى على اليوتيوب. وأي انتهاك لهذا الحق سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية عليه فوراً. مسلسلات شيقة تابعوها على قناتنا “خطوة فيديوجراف وثائقي” سلسلة متنوعة ومتنوعة من المواضيع الشيقة والغريبة والواقعية حول ثقافات العالم المختلفة. “أساطير الحضارات.” سلسلة متنوعة من الشخصيات والحضارات التي حكمت العالم القديم. “سحر الرياضة.” مزيج من أشهر الرياضات حول العالم والأحداث غير العادية. “المال والأعمال.” سلسلة تضم أشهر الشركات العالمية وقصة صعودها. كيف تسيطر على العالم اليوم؟
|موقع قفشات

شاركها.

33 تعليق

  1. كلام فارغ قال النس هو بداية الانسان اذن وين دور ادم عليه السلام وهو اول البشر كلامك هذا ينافي القران الكريم

  2. ليش نحن ما تطورنا ليش مازلنا بشر منذ ملايين السنين، ومن اين جاءت القرود التي تعيش في وقتنا الا يجب ان تكون بشر ولا وجود للقرود لماذا القرود ايضا قرود ولم تتطور

  3. هذا تخريف لا يقبله عاقل . قبل سلالة آدم كانت سلالات بشرية غير عاقلة و غير مكلفة مثل سلالة نيانديرتال و الهوموإريكتس هذا هو الكلام المعقول

  4. لا يوجد تاريخ موثق لما قبل نوح فما بالك بما قبل آدم
    كلها اجتهادات .. لاكن ألمنطقى فى كلامك ان آدم كان خليفه لمخلوق سبقه ووارد ان يكون هذا المخلوق كان اقل تطورا من الجن وهذا كان سببا لغيرة ابليس وحقده على سيدنا آدم

اترك تعليقاً

Exit mobile version