حفظ الفرج | احذروا الزنا والعادة السرية.. |موقع قفشات

👇👇👇 اشترك الآن وفعل زر التنبيهات ◄ مرحبا بكم في قناة أضواء الرباط 🌹 وأعد لهم ما استطعت من قوة وخيل ………………… …. ………………………………………. …. ………………….. ◄ والمراد بحفظ الفرج: هو حفظه من الجماع المحرم. قال ابن جرير في تفسيره: (والذين هم فروجهم حافظون إلا على نسائهم) يقول: والذين هم فروجهم حافظون، وأراد بالعروج في هذا الموضع: عورات الرجال، وذلك هو نهجهم. (حافظ) إنهم يحمونه من استخدامه في أي أجزاء خاصة. (إلا نسائهم) قال: إلا نسائهم اللاتي أحل الله للناس أن ينكحنهن. (أو ما ملكت أيمانهم) أي: إماءهم. (فَإِنَّهُمْ لَيْسَ مُؤْمِنُونَ) يقول: من لم يحفظ فرجه من أهله، ويحفظ يمينه، ويحفظه من الناس، فلا يؤاخذ على ذلك، ولا يكون ملوماً، ولا يرتكب ذنباً. الذنب الذي سيؤاخذ عليه بفعل ذلك. اه. قال ابن عاشور في تفسيره: الحفظ: الصيانة والامتناع. وحفظ العورة معلوم، أي من الجماع، والاستثناء في قوله: “إلا أزواجهم” ونحو ذلك، استثناء من عموم أمور الحفظ التي دل عليها حرف “ال” أي هم. ويحافظون على كل ما يحفظ إلا من كانت أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم، والمراد انحلال الصنفين من سائر أصناف النساء. وهذا خلاصة توضحها تفاصيل أحكام عدد الزوجات وما يجوز بينهن منفردات أو مجتمعات. وتفاصيل الأحوال، سواء انقضاء المنفعة أو العدة، كلها معروفة لدى المرسل إليهم، وكذلك الأمر بالنسبة للإماء. وقوله: لا لوم عليهم هو بيان بالإضافة إلى قاعدة مفهوم الاستثناء، لأن الاستثناء لا يدل أكثر من أن عدم حماية الأزواج والممتلكات المملوكة لا يمنع من النجاح، لذلك أريد أن وتوضيح أنه أيضاً لا يوجب اللوم الشرعي، فهذا يدل، بمعنى أن عدم حماية غيرهم يوجب اللوم الشرعي على المؤمنين الحذر منه. وزاد هذا التحذير ببيان أن عليه عقوبة فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم الفاسقون. لأن الذي يدعو إلى غلبة شهوة الفرج على حفظ صاحبه لها هو غريزة طبيعية يخشى أن تغلب على حافظها، فالإشارة إلى ما جاء في قوله: إلا أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم أي فوق النساء والمملوكات أي غير هذين النوعين. وأما حكم الاستمناء: فهو حرام عند أكثر العلماء. ولا يجوز إلا في حالات الضرورة كالعلاج أو الخوف من ضرر معين لا يمكن منعه إلا بالاستمناء. قال ابن تيمية: وأما الاستمناء باليد: فهو حرام عند جمهور العلماء، وهو أصح القولين في مذهب أحمد، وكذلك يعاقب عليه، وفي الحديث. ورأي آخر: أنه مكروه وليس محرماً، وأكثرهم لا يرخصون فيه خوفاً من عجز أو غيره، ونقل عن جماعة من الصحابة، وقال التابعون: أجازوه للضرورة. ومثاله: إذا خاف الزنا لم يعصم منه إلا به، ومثل: إذا خاف إذا لم يفعل مرض، وهو قول أحمد وغيره. وأما من غير ضرورة فلم أعرف أحداً أجاز ذلك. ………………………………………….. ………………………………………… ◄ إخلاء المسؤولية إذا رأيت مقطع إعلاني يخالف الدين الإسلامي، أغلق الفيديو وتصفحه مرة أخرى. ◄ اشترك الآن ليصلك كل ما هو جديد ومميز. ◄ برجاء مشاركة الفيديوهات ليستفيد منها الجميع. ………………………………………….. ………………………………………… ✆ متابعة لنا على باقة قنواتنا المميزة ◄ قناة النور للتسجيلات الإسلامية ◄ قناة أضواء الرباط – القرآن الكريم ◄ قناة كلمة طيبة ◄ قناة الهداية ……………… ……………………………………………………………….. ……….. ………………. #اضغط_هنا_وشاهد_المفاجأة_من_قناة_أضواء_الرباط #تفعيل_زر_الجرس_على_الكل_لتكون_أول_لتلقي_الدروس_يوميا |موقع قفشات