شاركها.

29 تعليق

  1. تفسير الآيات

    فأتى مِن بعد هؤلاء المنعَم عليهم أتباع سَوْء تركوا الصلاة كلها، أو فوتوا وقتها، أو تركوا أركانها وواجباتها، واتبعوا ما يوافق شهواتهم ويلائمها، فسوف يلقون شرًّا وضلالًا وخيبة في جهنم.

    لكن مَن تاب منهم مِن ذنبه وآمن بربه وعمل صالحًا تصديقًا لتوبته، فأولئك يقبل الله توبتهم، ويدخلون الجنة مع المؤمنين، ولا يُنقَصون شيئًا من أعمالهم الصالحة.
    -التفسير: الميسر

  2. ‏اللهُمَّ أجرنا من نار جهنم وخفف عنّا حر الدنيا والآخرة ، واجعلنا في ظل عرشك يوم لا ظل إلا ظلك ، اللهُمَّ هون حرارة شمسك على الساعين بأرضك قاصدين حلال رزقك ، اللهمَّ أجرنا مِن حر الدنيا والأخرة وبرد قبور موتانا وموتى المسلمين واجعل قبورهم بردًا وسلامًا يا أرحم الراحمين🤍.

  3. اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ

    المصدر: سورة البقرة 255:2، البخاري 2311

  4. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ , وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ , اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ🤍.

  5. قال النبي ﷺ: (أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا )
    متفق على صحته
    يا اخوان لا تنسوا صلاة الفجر

  6. قال رسول الله ﷺ: «ما من عبد يقول في صباح كل يوم ومساء كل ليلة: بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم، ثلاث مرات، إلا لم يضره شيء». رواه أبو داود والترمذي.

  7. تذكير اليومي
    سبحان الله
    والحمد لله
    و لا إله إلا الله
    والله اكبر
    استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و اتوب اليه
    لا حول ولاقوة إلا بالله
    لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
    سبحان الله وبحمده
    سبحان الله العظيم

اترك تعليقاً

Exit mobile version