هناك جديد هو ماوقف خلف فتح السفارة السعودية ف… |موقع قفشات

الهدف الرئيسي من فتح السفارتين بالسعودية وسوريا هي لتسهيل عودة السوريين بلادهم وطرد المليشيات المحكمة بسوريا من حزب الشيطان والحرس الثوري الإيراني المجرم وغيرهم من الجماعات المسلحة الإرهابية لتكون سوريا الحبيبة آمنة لعودة الحياة الطبيعية لاشقاءنا السوريين

سمير متيني اكبر كذاب ودجال همه جمع المال

وأخيرا أنصاف الرجال فتحوا سفارتهم في دولة الاجرام الاسدي فعلا أنصاف الرجال

طبعا اذناب ايران من العرب لايرون مايفعله الفرس ومليشياتها من قتل للمسلمين السوريين من اجل تخقيق رغبة اسيادهم الصهاينه والغرب في إضعاف المسلمين الحقيقيين ولكننا لن نسمح للخونه والعملاء الفرس والعرب التابعين لها باحتلال سوريا وسينتقم العرب المسلمين من اعدائهم

التعوسية دويلة بدعة التوحيد سحبت النفط والغاز بشكل كبير أصبح باطن الأرض فارغ ينتظرهم الخسف وتغرق في البحر إقرأ سورة النازعات

الصوت جيد ❤

ههههه السعودية رح تندم لأنو تآمرت على الشعب السوري و ايران رح تحتلهم بس لامريكا تلاقي بديل للنفط يلا بيستاهلو وقت كنا نقول لهم الشعب السوري عم يدافع عنكم كانو يتآمر على الثورة و يعينو العملاء و ما يدعمون الا الفصائل اللي تعمل معاهدات طبعا انا قصدي الحكومة السعودية و ليس الشعب . للأسف حكام السعودية ما خلو صاحب الهم بلوطن العربي

ال سعود الوهابية و ال الاسد الشيعة بينهم تنسيق امني منذ بداية ثورة سورية للقضاء على ثورة شعب سوري وهذا ما كنا نقوله من بداية ثورة و سعودية اسقطت ثورة مصرية و ليبيا و ووو ثورة مضادة مع الأسف شعب يكولك لحساب سعودية

بات من الواضح أن الأسد يسعى لترتيب البيت السوري ، وصنع مصالحة مع تركيا وربما مع المعارضة السورية والعودة للحضن العربي وخلق تفاهمات مع الأمريكان عن طريق الإمارات والسعودية من أجل رفع العقوبات عن بلاده واستلام كامل أرضه وثرواتها وخلق شبه هدنة طويلة مع اسرائيل ليفسح المجال لاستقرار بلاده وإخراجها من أزمتها وبالتالي التفرغ لعملية الإعمار والنهوض الاقتصادي ؛؛؛ ولكن هذا سيسرع من انتهاء دور إيران وخروجها من سورية وفرط عقد المقاومة ، ومن هنا تسعى إيران للضغط على القرار السوري واحتكاره لصالحها لضمان بقائها في سورية وتحسين شروط تفاوضها مع الأمريكان بما يعود بالنفع على إيران وليس على سورية ، ولذلك تطمح إيران للبقاء في سورية بأطول مدة ممكنة وربما لعقود متتالية من الزمن ، وهذا ما يعرقل أي حل لإنهاء الأزمة السورية ويطيل في محنتها وفي معاناة شعبها ، لكن هذا الأمر يجب أن ينتهي ، فلا يحق لأي دولة اغتصاب قرارات دولة أخرى مهما تقاربت معها في جوانب تراها سياسية أو ثقافية أو اقتصادية ..

الاهم موافقه امريكا

ركز معي الجزائر ونظام تبون حاظن للارهاب. وانظمامه او عدمه لا يغيرو شيء خليهم على عماهم حتى ينعمو بلدة العمى. نظام العصات والعرات مهما حاولت ان تكلمهم فهم عصات. والحاظن للارهاب لا ينتمي لاي كلام هم مجموعة مناهظة لشعوبهم. شعودة وسحرة ويوهمون انهم شيء وهم مجرد طرطور لا يشبع ولا يغني.