كيف نشأت الدولة الوطنية؟ ما هو مفهوم بناء الأمة؟ هل منع الجيش حقًا مصر وتونس من مصير سوريا والعراق؟ كيف تُبنى الأمم؟ وأخيرًا، ماذا حدث في سوريا والعراق وكيف تفككت الأمة؟ في هذا الفيديو نناقش فكرة وتاريخ الدولة الحديثة أو ما يسمى بالدولة الوطنية مع أمثلة من الشرق الأوسط والدول العربية. إن القيام بذلك سيساعدنا على فهم لماذا تحولت العديد من الدول العربية إلى دول فاشلة بعد الربيع العربي أم السياسة برنامج عربي مع ترجمة إنجليزية يشرح الفلسفة السياسية بكلمات بسيطة للغاية اشترك في قناة برنامج أم السياسة لمشاهدة حلقاتنا أولاً: للاستماع إلى حلقات برنامج أم السياسة، ما عليك سوى الاستماع إلى SoundCloud: أو تابعنا على Facebook: الموقع الرسمي للبرنامج: وباقي مواقع التواصل الاجتماعي شركة إدارة وسائل التواصل الاجتماعي: New Egypt Consulting قائمة الكتب والمراجع المستخدمة في إعداد هذه الحلقة الجماعات الوهمية – بنديكت أندرسون القضية الطائفية ومشكلة الأقليات – برهان غليون تاريخ الشرق الأوسط – بيتر مانسفيلد دولة الغنائم والربيع العربي – أديب نعمة معضلة الدولة بين الإسلاميين والليبراليين – تأليف جماعي التاريخ العربي – ألبرت حوراني الخليج الطائفي – توبي ماثيسون الإمبراطورية – ستيفن هاو الثورة الرابعة – جون مايكل ثويت، أدريان وولدريدج أصول النظام السياسي – فرانسيس فوكوياما النظام السياسي والانحدار السياسي – فرانسيس فوكوياما الظواهر القبلية والجهوية في المجتمع العربي المعاصر – محمد نجيب بوطالب المجتمع المدني – عزمي بشارة الدولة المستحيلة – وائل حلاق الدولة والسلطة والشرعية – عبد الإله بلقزيز مقدمة ابن خلدون النظام العالمي – هنري كيسنجر الخيال السياسي للإسلاميين – هبة رؤوف عزت بعد أن استعرضنا في الحلقة السابقة مفهوم وتاريخ الدولة غير الحديثة وكذلك مدى تشابهها مع الدول العربية الحالية.. ننتقل في هذه الحلقة لاستعراض تاريخ وأسباب تحول الدولة إلى دولة حديثة وظهور مفهوم الدولة القومية.. ما هو مفهوم الوطن والمواطن وفكرة الانتماء وكيف تنشأ؟ ما دور الدولة في خلق وترسيخ الهويات… نحاول الإجابة على سؤال الجيش في مصر وتونس وهل حمى الثورة فعلاً وأنقذها من مصير سوريا والعراق أم أن تكوين الأمة كان السبب الأهم؟ ثم ننتقل إلى فهم لماذا تتفكك الأمم؟ وما هي الظروف والعوامل المشابهة التي تساعد على تفكك الأمم؟ ونضرب مثلا بسوريا والعراق وليبيا في ظل حكم القذافي والأسد وصدام. ونستعرض أيضا مفهوم الطائفية السياسية في لبنان والعراق. ومن هنا نحذر مما يحدث في دول أخرى تدار على غرار الدول غير الحديثة مثل مصر، وكيف أن التعصب المصطنع لأجهزة الأمن قد يؤدي إلى مشاكل ضخمة في المستقبل. |موقع قفشات

شاركها.

27 تعليق

  1. للمره التالته باسمع المحاضره
    دلوقتي انا شايف انك عاوز تقول كلام كتير وكبير وتقل في وقت قليل
    وده غلط لان فيه حاجات كتير انا ما فهمتهاش من كلامك في المحاضره ديه
    ياريت لو تعيد نفس المحاضره بس باسلوب ايسر وبلاش تضغط كلام كتير في وقت قليل

  2. احسنت.. وبارك الله فيك .
    لم اكن اتصور انه هناك
    من لا ينتمي للبيئه القبليه
    ويمكن له ان يفهمها بهذا القدر
    في بلادي القبيله والانتماء القبلي هي النظام المطلق والقانون فوق اي قانون حتى مع ظهور الحزبيه والطائفيه المذهبيه، كلما في الامر ان ظهورها زاد الوضع سواءا، ولم يحد من سلطة النظام القبلي

  3. أنت ليه تغافلت في سياق كلامك إن الدولة المصرية مثلا بتخلق مشاكل لطوائف و بتساعد علي تشكيل هويات جديدة الخ ، ليه تغافلت عن دور الصحوة الإسلامية من السبعينات و انت طالع ؟ ولا ناسي الهبل بتاع كشك و الغزالي و الهاء الناس بصراعات وهمية و تأجيج لكره كانت ذروته أحداث الكشح و الزاوية الحمرة ؟ يا رجل ده كان الواحد يلاقي في مجلة الدعوة قسم مخصص لمن أسلم من النصاري و احتفاء بقي ولا كأنه انتصار عسكري . و حياة أمانتك انت معتبر ده شيء عادي ؟ الدولة سابتهم اه و الدولة مسؤولة لكن الصحوة الإسلامية كتيار سياسي المفروض انه مسؤول هو كمان ايه نظامه ؟ احنا لسة عايشين في جو ده مسيحي ولا مسلم بسبب الصحوة الإسلامية أولا و أخيرا . أرجوا ألا يكن اتجاهك الإسلامي حائلا عن قول الحق و توجيه الناس لنقاط معينة و تغافل أخري

  4. احتج على لون ليبيا الاخضر ..علم ليبيا من 3الوان ونجمة وهلال وهذا هو العلم الذي التف حوله الليبيين..ليبيا مجتمع قبلي لكن ليس بالمفهوم التقليدي فالبرغم من انتماء الليبيين الى قبائل الا ان التأثير القبلي ليس كما المتخيل بل اثبتت الحرب الاهلية ان ان كثير من الليبيين من نفس القبيلة بعضهم اصطف مع هذا وبعضهم اصطف م الاخر بل ان حتى بعض هم من عائلة
    واحدةاختلفوا في انتماءتهم السياسية ..الدور القبلي في ليبيا مبالغ فيه.. المصالح والدور الجهوي اكثر تأثير ..افة ليبيا هي التعصب والتخلف ودور الدول الداعمة لبعض الاطراف على حساب اطراف اخرى ..ليبيا الانتماءات العرقية فيها شبه واحدة وايضا المذهب الدينيحيث اغلب الليبيين عرب سنة وعلى المدهب المالكي ..الاختلاف ليس مشكلة وثبتت الايام ان الاختلاف ليس مشكلة والتوحد ليس ميزة حتى لو وجد مجتمع ذو انتماءات واحدة وشعبه متخلف فسيخلق اختلافات حول اي شئ كما يحدث في ليبيا

  5. عرفتك صدفه من الفيس من يومين .
    ودلوئتي متابع ليك جدآ ودخلت اتفرج علي كل حلقاتك من البدايه .
    معجب جدآ باسلوبك بالتبسيط ومحتوي القناه .
    لكن سوري هنا ليا بعض النقض للفكر الحلقه دي .
    مثلآ في بعض الاحيان يجبر الحاكم علي ترهيب بعض الطوائف نظرآ لقزارتها مثل الشيعه ..لاحل لهم الا صدام واسلوبه …. هههههههههههههه نعم انا متعصب جدآ لصدام .
    بس بجد اديك شايف الحال دلوئتي صدام كان بيقتل وينفي طائفه معينه للحفاظ علي باقي الشعب والامة .

  6. انا دماغى لفت. معرفتش انام إلا لما أخلص ال 10 حلقات. انت عملت فيا خدمه كبيرة. كل الكلام انا عارفه او فى دماغى وقناعاتى بس مش مرتب ولا له صياغة محدده ومش عارف اعبر عنه. انت بأى لبست الروح جسد . شكرآ جزيلا

  7. طب بشار والقذافى ماشى هدموا دوله لكن ازاى صدام صدام فى عهده ما كنش فى حد يقدر يتكل ويقول انا سنى او شيعى او كردى يعنى كان فى دولة اكبر من الانتماءات الدينهي او العرقيه

اترك تعليقاً

Exit mobile version