الإعلامية المتألقة سلوى حجازي وحلقة من برنامجها شريط التسجيل ضيفة الحلقة الكاتب الكبير ثروت أباظة الذي يستضيف في هذه الحلقة الفنان أحمد والحديث عن مستقبل الكوميديا وفلسفتها. |موقع قفشات
حقيقي كان عندنا فنانين سابقين عصرهم من غير تكبر او عنتظة او انا صح و انتو مش فاهمين… من دور الفنان انه يحاول يوصل للناس ..بس للاسف التطوير ده مع وجود فنانين اقل كلمة جهلاء الوضع بقا مرمطة
و حقيقي الله يرحمه احترام و رقي هم الاتنين و خاصة الراجل إللى قاعد فى استفزاز جداااا
المذيعة الأشهر سلوى حجازى ـ كانت بتحتفل مع الكاتب الكبير برواية شىء من الخوف ورواية هارب من الأيام ، ودار بينهم حوار أدبى مرموق جداً.. ولكى تجعل اللقاء ينتهى بشكل كوميدى جداً استضافت الضيف أحمد ( كنوع من السخرية ولقاء بين كاتب مثقف كبير (ثروت أباظة ) وممثل صاعد ومنولوجيست مثل الضيف احمد كنوع من التسلية ).. فبدأت ،،، بالكاتب الكبير ثروت أباظة الذى سال بطريقة ساخرة وسخيفة وقال ل ضيف أحمد : انتم بتعملوا حاجات كويسة .. وبتقولوا إنكم كثلاثى أضواء للمسرح متعلمين ـ يا ترى بقى إنتم مثقفين ,,؟ فرد عليه الضيف أحمد وقال : الثقافة يا سيدى تأثيرها يظهر من خلال ما نقدمه للجمهور بشكل غير مباشر ، فالثقافة المُباشرة ليست ثقافة ، فهى كالفن ـ براعته فى عدم وضوحه. فاندهش الجميع ،،. فسأل ثروت أباظة سؤال يقصد منه اظهار الضيف احمد شخص غير مثقف وقال له : هل تؤمن بكوميديا الفارص ، أم تؤمن بالكوميديا الإنسانية ( والحقيقة لا توجد شىء اسمه كوميدى إنسانية ) ،،،،،،، فابتسم الضيف أحمد وفهم السؤال وقال : أولاً لا توجد كوميديا إنسانية ، ولكن توجد كوميديا اجتماعية ، تُناقش قضايانا الاجتماعية العويصة. ثانياً .. أنا أريد كوميديا الفارص الفكرية ، التى تجعل المُتلقى يتجاوب مع ما أُقدمه ، ويكون جُزء من المأساة المُضحكة ، أو الضحك الباكى فانبهرت سلوى حجازى ، رغم إنها كانت تسخر من الضيف أحمد قبل أن تستضيفه ، وقالت له : ما هى آخر أعمالك مع الثلاثى ؟. فأجابها الضيف وقال : نحن سنأخُذ تجربة علمية من روسيا ، قام بها علماء ـ لسحب الدم من الجسد ـ ونضع مكانها طاقة.. ونحن سنقوم بالتركيز على هذا الأمر بطريقة كوميدية جداً فقال له ثروت أباظة : هل تؤمن بالعلم أم بالخيال ؟؟. فقال له الضيف أحمد : العلم يبدأ بالخيال ، والخيال يقود فى النهاية إلى العلم.
– رحم الله الضيف أحمد والكاتب ثروت أباظة والمذيعة ساوى حجازى ورحم الله الجميع زمن التلفزيون الجميل 🤲 بوست من صفحة الزمن الجميل
المشكلة عندما تسمع كلام الضيف وتسحبه في الزمن اي تسمع اليه هذه الايام وليس الايام التي أجري فيها الحوار فإنك تكتشف أن أباظة كلامه سطحي بدرجة كبيرة على الرغم من مكانته المرموقة آنذاك.
26 تعليق
أم خدود سلوى كانت عاوزة تستهزء بالضيف فوجدته مثقف عليها وعلى لي جابوها فعلا الله يرحمه الضيف كان مسواته عالي
شوف كنا فين وبقينا فين ..
رحمه الله وغفر له
من السعودية مثقف جدا سابق العصر
والحوار مجلس عائلي هدواء جدا .الزمن الجميل❤
سعيد صالح . السعدني . نجاح الموجي ممثلين ثقافة عالية جدا محدش يتخيلها وغيرهم لحد الجيل بتاعهم
الضيف احمد مات وهو شاب ولو كان عايش كان افضل ممثل كوميدي عربي والله يرحمهم جميع .
عمري ما تخيلته يتكلم جد 😳
ثروت أباظة مثقف ضيق الأفق مفهمش كلام ضيف
طريقة الكلام إللي بتدل على ثقافة ووعي كبير
أسلوبهم و ستايل لبسهم و تون الصوت حتى… رايقين و محترمين جدا ❤
المذبعة أساسا ثقافتها فرنسية وكان لها دواوين بهذه اللغة
حقيقي كان عندنا فنانين سابقين عصرهم من غير تكبر او عنتظة او انا صح و انتو مش فاهمين… من دور الفنان انه يحاول يوصل للناس ..بس للاسف التطوير ده مع وجود فنانين اقل كلمة جهلاء الوضع بقا مرمطة
و حقيقي الله يرحمه احترام و رقي هم الاتنين و خاصة الراجل إللى قاعد فى استفزاز جداااا
الله يرحمه ويغفر له الضيف احمد مات شابا 34 عاما 1936 1970
الله يرحمهم جميعا زمن الستينات زمن الثقافة والعزة والمجد
الله يرحمه اول مره اشوف ليه لقاء وكلامه كلام شخص مثقف وواعي ربنا يرحمه ويغفر له يارب
كمية رقي واحترام في اللقاء رحم الله الضيف احمد في جنات النعيم
الله يرحمه
الحمد والشكر لله رب العالمين والصلاه والسلام على اشرف المرسلين سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد عبده ورسوله صل الله عليه وسلم❤
المذيعه جميلة والحوار ثري وحاجه مفتقدينها جدا ف العصر الخراوي اللي احنا بنعيشه
ثروت اباظة نموذج للتوابيت الفكرية
المذيعة الأشهر سلوى حجازى ـ كانت بتحتفل مع الكاتب الكبير برواية شىء من الخوف ورواية هارب من الأيام ،
ودار بينهم حوار أدبى مرموق جداً..
ولكى تجعل اللقاء ينتهى بشكل كوميدى جداً استضافت الضيف أحمد ( كنوع من السخرية ولقاء بين كاتب مثقف كبير (ثروت أباظة ) وممثل صاعد ومنولوجيست مثل الضيف احمد كنوع من التسلية )..
فبدأت ،،، بالكاتب الكبير ثروت أباظة الذى سال بطريقة ساخرة وسخيفة وقال ل ضيف أحمد : انتم بتعملوا حاجات كويسة .. وبتقولوا إنكم كثلاثى أضواء للمسرح متعلمين ـ يا ترى بقى إنتم مثقفين ,,؟
فرد عليه الضيف أحمد وقال : الثقافة يا سيدى تأثيرها يظهر من خلال ما نقدمه للجمهور بشكل غير مباشر ، فالثقافة المُباشرة ليست ثقافة ، فهى كالفن ـ براعته فى عدم وضوحه.
فاندهش الجميع ،،.
فسأل ثروت أباظة سؤال يقصد منه اظهار الضيف احمد شخص غير مثقف وقال له : هل تؤمن بكوميديا الفارص ، أم تؤمن بالكوميديا الإنسانية ( والحقيقة لا توجد شىء اسمه كوميدى إنسانية )
،،،،،،،
فابتسم الضيف أحمد وفهم السؤال وقال : أولاً لا توجد كوميديا إنسانية ، ولكن توجد كوميديا اجتماعية ، تُناقش قضايانا الاجتماعية العويصة.
ثانياً .. أنا أريد كوميديا الفارص الفكرية ، التى تجعل المُتلقى يتجاوب مع ما أُقدمه ، ويكون جُزء من المأساة المُضحكة ، أو الضحك الباكى
فانبهرت سلوى حجازى ، رغم إنها كانت تسخر من الضيف أحمد قبل أن تستضيفه ، وقالت له : ما هى آخر أعمالك مع الثلاثى ؟.
فأجابها الضيف وقال : نحن سنأخُذ تجربة علمية من روسيا ، قام بها علماء ـ لسحب الدم من الجسد ـ ونضع مكانها طاقة.. ونحن سنقوم بالتركيز على هذا الأمر بطريقة كوميدية جداً
فقال له ثروت أباظة : هل تؤمن بالعلم أم بالخيال ؟؟.
فقال له الضيف أحمد : العلم يبدأ بالخيال ، والخيال يقود فى النهاية إلى العلم.
– رحم الله الضيف أحمد والكاتب ثروت أباظة والمذيعة ساوى حجازى
ورحم الله الجميع زمن التلفزيون الجميل 🤲 بوست من صفحة الزمن الجميل
المشكلة عندما تسمع كلام الضيف وتسحبه في الزمن اي تسمع اليه هذه الايام وليس الايام التي أجري فيها الحوار فإنك تكتشف أن أباظة كلامه سطحي بدرجة كبيرة على الرغم من مكانته المرموقة آنذاك.
عالم فاضيه والله
وكل واحد عامل فيها عالم وفيلسوف وهما شوسة هيطه
الضيف كان سابق الناس اللي معاه تخيل صيغه التعالي منهم والنهار ده واحنا شفنا أن الضيف كان سابق عصره
مثقف مؤدب محترم الله يرحمه
كان كوميدي و مثقف مش مجرد مهرج
سابق عصره 🤝
الثقافة تزيد و ترفع من شأن و قيمة الفنان و تغذي خياله و تأثيره علي فنه و بالتالي عالجمهور المتلقي