سيناريو وحوار: أحمد بهجت موسيقى تصويرية: ياسر عبد الرحمن إنتاج فني: هشام فؤاد إخراج: محمد خان بطولة: أحمد زكي – ميرفت أمين – منى زكي – عبد الرحيم حسن – مخلص بحري – فكري أباظة – عطية عويس – محمود العراقي – أحمد دياب – فايق عزب – سيد عبد الكريم – أحمد فؤاد سليم – عزت المشد – عفاف رشاد – سلوى عثمان – محمد السباعى – طارق مندور – أحمد الحريري – يوسف فوزي – عثمان عبد المنعم – عبد الغني ناصر – رؤوف مصطفى – عزت الحسيني – كمال عبد الحليم – محمد ريحان – أحمد أبو عبية – توفيق سامي – عبد الله النحاس – أحمد الحلواني – عاصم نجاتي – علاء دسوقي – انتصار – رضا عرفات – محمد جلال عبد القادر – عاصم رأفت – أنور حسونة – محمد مرزوق – هشام الجمل – محمد مرزبان – محب بوشناق – نيل ماكدونالد – صبري فواز – حسن شبل – نباوي حامد – الياس غطاس – محمد فتح الله – عمرو راشد – طارق كمال – هاني الجمال – جمال فرج – مصطفى أبو العال وفاء – فتحي فياض – محمد بدران – أكرم شابوري – أحمد مصطفى – معتز السويفي – أحمد التماني – عاصم سامي – عبد الفتاح البلتاجي – فؤاد عفيفي – محمد الشناوي – رشدي عسكر – جمال يوسف – عبد العزيز بدير – محمود الخولي – أحمد الشاهد – أندريه بوبوف – فاغوف أخوندوف – تاتيانا كينكيفي – حبيبة عبد الله – إبراهيم محمد أحمد – إبراهيم القليوبي – سهير عبد الهادي – رحاب محمود – محمد السيد – هبة البيروتي – إيمان الشرقاوي – نسرين القاضي – صوفي عبد العزيز – مصطفى خضر – مجدي الجندي – حسين نافع – محمد قشطة – زكريا سالم – أحمد كمال – سيف طه – رأفت فوزي – فاطمة نظمي – شامل – عبد الحميد دياب – هاني مأمون – يوسف نجيب – أسامة عبد عزيز – سعيد هاشم – نينا سميروفا – جميل صفوت – صلاح راغب – سمير عبد الحميد – محمود سلامة – سعيد أحمد سعيد – رأفت عبد الرحمن. ضيوف الشرف: إسعاد يونس – أحمد السقا – ليلى الشاعر – محمود لبيب. إنتاج: أحمد زكي. إنتاج تنفيذي: إبراهيم المشنب |موقع قفشات

شاركها.

41 تعليق

  1. انوار السادات اول من فتح باب التطبيع معا الكيان الغيط نحنو كا شعب عراقي وحكومه نرفض كل الرفض بالحتراف بالكيان لا شرعي له والخزي والعار على كل من طبع مع الكيان الإسرائيلي اليوم يشاهد العالم بسالات رجالات محور الممانعه والمقاومه في ايران والبنان والعراق وفلسطين المجاهده واسرائيل عاجزه كل العجز وهي تنزل الى الميدان وتحارب النصر فلسطين والخزي والعار على المطبعين الخوانه

  2. الدولة التي بيّنت نفسها بقيمة أشخاص أبعدوا عن الشعب حقوقه لايمكن أن تصنفها دولة بل مناطق أزمات يديرها عملاء لصالح الفوضى والشعب حتى بقيمة هذه العمالة للفوضى يسير يتحكم به عملاء من المؤسسات في تمثيلية يسمونها ديمقراطية وعندما تحتاج الأمور للتصادم والفتنة يديرونها

  3. اتخذ قرارا فرديا بالذهاب إلى القدس المحتله ولم يشرك العرب الذين دعموه بكل شيء في حرب أكتوبر ذلك القرار شتت العرب وترك فلسطين تواجه الصهاينه منفرده ومهدت لتطبيع حكومات عربيه لاحقه

  4. انقلابيين نقلو كل امتيازات الملك لنفسهم ولرجالة الجيش واتنقل لقب باشا من الملك ليهم ولكل رجالتهم ، انقلاب وليس ثورة لان ال قام بيه الجيش مش الشعب

  5. يا جدعان هو انتو فاهمين أحمد ذكي الله يرحمه عمل الدور دا ازاي بإتقان وماسك الشخصيه لدرجه انك ممكن تنسي انو فيلم وتمثيل حتي ف المشهد دا ‏‪39:31‬‏ كان بيغني بنفس طريقه السادات الله يرحمه ودا مجال تاني اصلا غير مجال التمثيل

  6. اغتالته ج م ا ع ة – الا خو ا ن لانه تصالح مع الصها ينه و عندما مسكو الحكم بزمن مر سي طنشوا عل القضية … صدق من قال … من انتم …

  7. نجح الانجليز في تثبيت تقسيم المنطقة بدعم الانقلابات العسكرية في مصر والعراق وسوريا وليبيا واليمن وتمسكوا بحماية حكم ال سعود الذين صنعوه باتفاق مسبق مع عبدالعزيز ال سعود. ثم بدات الفتن والتناحر علي الحكم والسلطة والمال والنساء وساءت احوال الظول العربية وهزمت في الحروب وافتقرت الشعوب واصبحت الشعوب في جهل ومرض وفقر ثم بدات المرحله الاخيره لقيام الشرق الأوسط الجديد بوجود السيسي العميل الرسمي لإسرائيل وقاتل الشعب المصري وسارق خيراته وبايع أراضيه ومدعم إسرائيل الاول اكثر من نتنياهو نفسه لإسرائيل.

  8. كنت أحب هذا الفيلم في فترة من حياتي، إلى درجة أنني أعيد مشاهدته كلما أعيد عرضه على الشاشات الفضائية، و كنت أرى (أحمد زكي) – رحمه الله تعالى – يؤدي أداءً عظيماً أقرب إلى أداء الممثلين الهوليووديين البارعين.

    أعيد مشاهدته الآن منذ البارحة مجزَّأً، و أراني أطالعه بعين أخرى خلاف عيني التي رأت قديماً.

    – أداء (أحمد زكي) – رحمه الله تعالى – تقليد للصوت و للهيئة، و ما يأتي به من تعابير وجه و حركات و انفعالات يستطيع أي ممثل بديل أي يأتي بها، دون أن نلحظ استبدالاً للممثلين.

    – جانب القصة المتصل بالسيدة (جيهان السادات) – رحمها الله تعالى – ليس له قيمة كبيرة تخدم الحبكة المسيطرة على القصة، و بالتحديد تلك المشاهد التي تعكس الحب بين روحين، و بين زوجين.

    – رواية القصة لم تتعرض للإخوان المسلمين – كفئة وطنية من فئات الشعب ذات أدوار مهمة في مسيرة الوطن التاريخية – و ليس هناك ذكر لها قبل التعرض للثورة و لا أثناء قيامها و لا حتى في سنوات البطش بها بطشاً لا يعرف الرحمة، في هذا ما يشعر بأن مؤلف السيناريو يتعمد تهميش دورهم و ذكرهم و محنتهم السياسية و الاجتماعية.

    – الوطنية التي تحاول القصة إلصاقها بالرئيس الراحل (أنور السادات) – رحمه الله تعالى – تصطبغ بصبغة من المثالية المستخفة بعقلية المشاهد، كأنما هي نوع من التمثيل السطحي الذي لا ينظر إلى الأحداث و المعاني بعمق و تعقيد طبيعي حين يجعلها تحوم حول الشخصيات، و من جانب آخر هناك استخفاف بثقافة المشاهد و وعيه التاريخي و وعيه بحقيقة ما يشوب الأوساط المجتمعية، من أرفعها مكانة إلى أحطها منزلة، و مثل هذه الوطنية المصوَّرة للشخصية لا تتوافق مع المنطق و الظروف النفسية و الصراعات السياسية و الوقائع التاريخية.

    – الرؤية الإخراجية التي حجبت وجه الرئيس الراحل (جمال عبد الناصر) – رحمه الله تعالى – بما يعكس الإيحاء بالعظمة و المهابة لإحاطة شخصيته بهما كهالة مضيئة، و اعترافاً من أصحاب هذه الرؤية – فيما نعتقد – له بالزعامة القومية، هذه الرؤية مفروضة على المشاهد الذي يرى خلاف ذلك، و فيها كذلك عودة للاستخفاف بعقلية المشاهد، كأنما هذا المشاهد إنسان ساذج، و هو في سذاجته تلك بحاجة إلى الأفلام كأولوية قصوى لتحقيق الفهم و العلم بالتاريخ و التجارب الحياتية.

  9. ضحكوا ع العالم وخدعوهم بالضباط الاحرار وهما اصلآ كان اسمهم الضباط الأشرار
    لعنة الله عليهم وعلي من يحبهم دمروا البلد وحولوها لعزبة ابوهم

  10. بعد مشوفت الفيديو تعال اقولك مساؤى السادات
    السادات كان سبب في توسيع الثغرة
    السادات كان في زيادة الضغط على الجبهة السورية وسقوط 5000 جندي مصري قتيل ده غير الدبابات بعد التوسع اكتر في سيناء بنية تخفيف الضغط على سوريا لاكن بالعكس خسرنا الارواح وزاد الضغط على سوريا
    السادات اقال الفريق المخضرم صاحب خطة النصر في حرب اكتوبر سعد الدين الشاذلي حيث كان الشاذلي من وضع خطة الحرب والوحيد الذي كان على دراية كاملة بأحداث الحرب ويعلم القرار الصحيح في الوقت الصحيح وهذا ما أكده بقيت افراد القوات المسلحة
    السادات بعد كل هذا اصدر كتاب بإسم رحلة البحث عن الذات مضمونه سلسلة من الاكاذيب لسعد الدين الشاذلي وهذا ما نفاه الفريق الشاذلي وقادة الجيش آنذاك
    زوجة السادات جيهان ظلت تسعى سعياً لكي تحصل على لقب سيدة مصر الاولى الذي كان تمتلكه ام كلثوم وكان السادات يؤيدها جيهان كانت تدخل في شئون الحكم
    السادات مكانش شايف غير رأيه وبس وطلاما هو الرئيس فرأيه صح وبقيت الاراء بهايم
    السادات مش بطل السلام لإن مفيش سلام مع عدو دمر اخوتنا السادات عمل المعاهده لما موقفو بقا ضعيف في الحرب السادات كان بيروح الكنيست الاسرائيلي ويعد يتساير ويضحك معاهم ولا اكنهم اعداء السادات اول من طبع الإسرائيلين لذلك جنازته لما يشهدها اي عدد يذكر من رؤساء الوطن العربي

اترك تعليقاً

Exit mobile version