انيوووووو اونياتي استمتعي لا تنسي اللايك + الاشتراك وتفعيل الجرس ليصلك كل ما هو جديد . . . . . سأفقد عقلي قريبا كيف للقمر ان يكون جميلا هكذا بشكل جنوني لا يستوعبه عقلي _____=_____==_____ نظرت اليه بتردد وخوف من فكرة انه لا يمكن حتى تخيل انه يمكن ان يخطفك وانك تستطيعين العيش معه لتقول بصوت عميق ومخيف بالنسبة لي “ماذا تفعلين هنا” سأل سؤاله لكن الصمت باستثناء زقزقة العصافير وهجرانها للغابة لتقول بحدة : سألتك او لا تتكلمين : لقد نفد طعامنا وتفاجأت … قطع كلامك هو “حتى تأخذي من منطقتي” انتي “انا اسفة حقا لم اعرف انها منطقتك هل يمكنني الذهاب؟” قلت الكلمات الاخيرة بتوتر لتقول بابتسامة في عينيه “ولماذا اتركك يا سكر؟” كلماته أرسلت الخوف بداخلك وجعلت مشاعرك تتشتت خوفا لتحاول الهرب ليمسكك من ذراعك بقوة ويحملك على ظهرك سقطت نظراتك على الأرض كانت المسافة كبيرة جدا لتبدأ بالصراخ بصوت عالي لكن لا أحد يسمعك فدخلت أفكاري دون أن تدري إلى أعماق الغابة ليقول بحدة أرعبتك “اصمت وإلا سأقطع حلقك وأعلقه” لتصمت ودموعك تتساقط كانت أفكارك “كيف سيأكلك” ليقود الآخر إلى مكان مهجور تقريبا بينما يبدو أن نهرا مجاور يتدفق بالقرب من قصره وأشجار عالية بألوان داكنة ليفتح باب القصر ليصدر صوتا مزعجا ليرميك بقوة على الأرض لتتأوه بخفة راكضا من مرماه شعرت وكأن عظامك قد سحقت وبفعلته ليقول “انهض” لتنهض رغم أن جسدك لا يريد النهوض ليسحبك من يدك بقوة وتصعد رغم أنك تمشي بأقدام متناثرة خطوات للوصول لغرفة تبدو كئيبة بعض الشيء ليسحب حبل من السقف لينزل سلم إلى أرضية الغرفة ويفتح باب أمام السلم بمفتاح بعد أن فتحه رماك لغرفة أخرى وخرج وأغلق الباب عليك لتنظري حولك لتجدي فتيات صغيرات في عمر الخمس سنوات إحداهن أكبرهن “16 سنة” وأخرى “15” واثنتان “14” وأصغرهن “12” لتنظري للأكبر بحزن وهي تلهث بهدوء وتقول “هل اختطفك هذا الوحش أيضًا؟” أومأت برأسك بحزن أيضًا ثم قلت “ماذا يفعل بك؟” امتلأت عينا الأكبر بالدموع وقالت “أنا الوحيدة التي كادت أن تغتصبني” تلهثين وتقولين “ماذا تقصدين بـ تقريبًا” لتقول “لم أفقد عذريتي ليس الآن على الأرجح” أكملت كلماتها الأخيرة بصوت هامس لم تفهمي “لكن….. إنه وحش كيف؟… لم تكملي جملتك لأنها قاطعتك “لم أمت؟ هل تقصد؟ أومأت برأسك وأنت تنظر إليها بفضول لتقول “ألا تعلم أنه يمكنه التحول إلى إنسان” نظرتك “ماذا، مستحيل رأيته كوحش كامل” لتقول “لا يمكنه التحول إلى إنسان فقط عندما يريد” أنت “أوه لم أكن أعلم أنا آسف لما حدث لك” هي “على أي حال أنا ميرلين وأنت؟” لتعبس حاجبيك سمعت هذا الاسم ثم تذكرت بعد دقيقة الفتاة التي كانوا يتحدثون عنها عنك “أنا” “اسمك” لتقوله بينما تعرف الفتيات حسب أعمارهن بترتيب تنازلي “إلف، إيلينا، جاكلين، روز” أنت “سعدت بلقائك يبدو أنني الأكبر سنًا” روز “كم عمرك؟” لتوبخك مارلين لتحدثك بطريقة غير محترمة لتقول بينما تمد شفتيها بلطف إلى الأمام “آسفة أوني” ضحكت على جمالها في موقف لا يسمح لك بذلك “17” مارلين “أكبر مني بعام واحد فقط” أومأت برأسك بهدوء ثم سألت بتردد “هل سيأتي؟” مارلين “في الساعة الثانية عشر سيأتي” أي أنه وقت الغداء أنت “أوه ليعطينا طعامًا؟” أومأت مارلين برأسها نعم بحزن بسبب الساعات التي مرت ثم فتح الباب بقوة لكل من روز وجاكلين للاختباء خلف مارلين لوضع الطعام ورائحته لذيذة صحيح أنه يحبسك لكنه يعتني بك حتى لا تضعف بعد أن انتهى من وضعه، سألت لماذا لم يهربوا ويستغلوا الموقف؟ قال وهو ينظر إليك “أخيرًا سأستمتع براحتي” قلت بحدة “انس الأمر تمامًا” وضع ابتسامة ملعونة على وجهه وقال “سترى الساعة العاشرة ليلاً” انتهى الأمر ❤ ٍ |موقع قفشات

شاركها.

19 تعليق

اترك تعليقاً

Exit mobile version