عندما غادرت منزلها في منطقة تيغراي هربا من القتال ودخلت السودان مع زوجها، لم تكن سيغامارا تعرف ما الذي ينتظرها، لكنها اليوم تعرب عن ارتياحها للترحيب الحار الذي تلقته من السكان المحليين بعد الجوع والعطش والإرهاق. اشترك في وكالة فرانس برس وفعل إشعاراتك للحصول على آخر الأخبار 🔔
|موقع قفشات

شاركها.

39 تعليق

  1. اليوم -٢٠٢٤- بعد الحرب السودانيه – لجء العديد من السودانيين لاثيوبيا – لكن الun و rss لم تقم بما يتوجب عليهم – فقط الحفاظ على حياتهم – الاغلب رجعو للسودان – والبعض فرو الى دول اخرى – وبقي القليل –
    هناك مناطق لاتفهم الانسانيه لاتفهم المعاناه

  2. درس سيذكره التاريخ.. رغم الجوع الكادح بالظروف الحالية لم يتخلا وقدم مايملكه
    .. تحياتي لشعب السودان المحترم 🥀

  3. ان استضفت اثيوبي او اين كان اعتبره اخي اتمنا من الله ان يكون في عون بلادي السودان استودعك الله ايها الوطن ☝️✊❤

  4. الحمدلله السودانيين فيهم خير كثير
    ومن اكرم الشعوب واطيبهم اخلاق
    اكرموهم مثل مااكرم اسلافهم الصحابه
    عندما هاجرو اليهم وجزيتم خير الجزاء

  5. انا كنت في حمداييت اثناء حروبات التقراي والأمحرة فعلاً احالي حمداييت استقبلوهم وسكنوهم داخل منازلهم دا نوع اجل الكرم والطيبة

  6. تصور كيف يكون الحال
    لو ما كنت سودااااااااني
    اهل الحارا م اهلي م اهلي
    ديل اهلي البقيف في الدارا
    وسط الدارا واتنبرا وقول
    لدنيا ديل اهلي

اترك تعليقاً

Exit mobile version