شاركها.

20 تعليق

  1. لا يجوز في السؤال أن يقال: بحق محمد، ولا بجاه محمد، ولا بحق الأنبياء ولا غيرهم؛ لأن ذلك بدعة لم يرد في الأدلة الشرعية ما يرشد إليه، والعبادات توقيفية، لا يجوز منها إلا ما دل عليه الشرع المطهر، لقول النبي ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق على صحته، وفي رواية لمسلم: من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ولأن ذلك من وسائل الشرك والغلو في المتوسل به.
    وإنما المشروع التوسل إلى الله سبحانه بأسمائه وصفاته لقول الله سبحانه: وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا [الأعراف: 180] وهكذا التوسل بالأعمال الصالحة؛ كالإيمان بالله ورسوله، وتوحيد الله سبحانه، ومحبة الله ورسوله، وبر الوالدين، والعفة عما حرم الله، وأداء الأمانة، ونحو ذلك من الأعمال الصالحات لقول الله : إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ ۝ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ۝ رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ ۝ رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا إلى قوله: إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ [آل عمران: 190 – 194] وقول النبي ﷺ: اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت، الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا أحد وقوله ﷺ: اللهم إني أسألك بأن لك الحمد لا إله إلا أنت، المنان، بديع السماوات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام، يا حي يا قيوم وللحديث الصحيح في قصة أصحاب الغار، وهم ثلاثة ممن كان قبلنا آواهم المبيت والمطر إلى غار، فانحدرت عليهم صخرة وسدت عليهم الغار فلم يستطيعوا دفعها، فقالوا فيما بينهم: لن ينجيكم من هذه الصخرة إلا أن تسألوا الله بصالح أعمالكم، فسأل أحدهم ربه أن يفرج عنهم هذه الصخرة ببره لوالديه، وتوسل الآخر إلى ربه بعفته عن الزنا بعد قدرته عليه، وتوسل الثالث بأدائه الأمانة إلى صاحبها بعدما رباها ونماها؛ ففرج الله عنهم الصخرة وخرجوا. أخرجه الشيخان في الصحيحين عن النبي ﷺ[1].

  2. وتبقى السيده على حبوب المنظم وماكو غيرها علاج للنزف ومجرد تقطعها يرجع النزف ويكبر حجم التضخم وتضطرون تشيلوه بالاخير وهذه هي حالتي وصلت لمرحله ان حبوب المتظم وقطع النزف متفيد وارجع انزف لحد مصار عندي نقص حديد وفقر دم والام الظهر والفخذ والرحم وهلم جرا

اترك تعليقاً

Exit mobile version