قناة الحكاية الأخيرة د. مصطفى محمود تأملات وخواطر عالمنا الجليل في ملكوت الله تعالى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في البداية نطلب الصلاة والسلام على خير البشرية سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ونسألكم الدعاء للعالم الجليل د. مصطفى محمود بالرحمة والمغفرة د. مصطفى محمود تأملات وخواطر عالمنا الجليل في ملكوت الله تعالى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في البداية نطلب الصلاة والسلام على خير البشرية سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ونسألكم الدعاء للعالم الجليل د. مصطفى محمود بالرحمة والمغفرة وأن يجعل علمه في ميزان حسناته. يسعدنا أن نقدم لكم إبداعات وروائع عالمنا الجليل من هو مصطفى محمود؟ هو فيلسوف وطبيب وكاتب مصري، ألف 89 كتابًا، منها كتب علمية ودينية وفلسفية واجتماعية وسياسية، بالإضافة إلى الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات. أسلوبه يتسم بالجاذبية مع العمق والبساطة، قدم مصطفى محمود أكثر من 400 حلقة من برنامجه الشهير العلم والإيمان، الدكتور مصطفى محمود رحمه الله المؤمن أعظم مفكر في القرن العشرين عالم دين ومفكر متأمل، لماذا خلقنا الله؟ العرش، الخروج من الكفن، رجل تحت الصفر، حكايات، القصة الأخيرة، الرعب والخيال العلمي، شفرة الكون العظيم، مصطفى محمود، تأملات وخواطر عالمنا الجليل في ملكوت الله عز وجل وأن يجعل علمه في ميزان حسناته، يسعدنا أن نقدم لكم إبداعات وروائع عالمنا الجليل، من هو مصطفى محمود؟ هو فيلسوف وطبيب وكاتب مصري، ألف 89 كتابًا علميًا ودينيًا وفلسفيًا واجتماعيًا وسياسيًا، بالإضافة إلى الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، يتميز أسلوبه بالجاذبية والعمق والبساطة. مصطفى محمود كان مقدم أكثر من 400 حلقة من برنامجه الشهير العلم والإيمان الدكتور مصطفى محمود رحمه الله المؤمن أعظم مفكر في القرن العشرين عالم دين ومفكر متأمل لماذا خلق الله لنا العرش الخروج من الكفن رجل تحت الصفر حكايات آخر قصة رعب وخيال علمي شفرة الكون العظيم مصطفى محمود تأملات وخواطر عالمنا العظيم في ملكوت الله عز وجل أسرارهم المذهلة في كل شيء #مصر #نصر #رونالدو #عمرو دياب #روسيا السودان #هدير عبد الرازق يا للأسف على أمة محمد رسول الله |موقع قفشات

شاركها.

5 تعليقات

  1. ربنا يديك الصحه يا دكتور وسيم. مم تمنيت ان تكون انت وزيرا الثقافه لتعلمنا ما لا نعلم وتحيي فينا الوطنيه وحقيقه التاريخ المزور الذي ندرسه. ولكن سلو بلدنا ان نحارب العلم والعلماء ونضع اجهلنا علي قمه الهرمو

اترك تعليقاً

Exit mobile version