شوهد السباح الإيطالي توماس سيكوني الفائز بالميدالية الذهبية الأولمبية وهو نائم في إحدى حدائق باريس بعد أن اشتكى من الظروف السيئة في القرية الأولمبية في باريس. اشتكى البطل الإيطالي من الظروف في القرية الأولمبية، حيث كان الطعام غير كاف وكانت الغرف شديدة الحرارة لدرجة لا تسمح بالنوم فيها. وقال: “لا يوجد تكييف، ولا نتغذى بشكل جيد… هذا ليس عذرًا، بل هو مجرد سرد لما قد لا يعرفه الجميع”. #الجزيرة #شبكات #أحمد_فاخوري #فرنسا #أولمبياد_باريس #الألعاب_الأولمبية =================== تابعونا على منصات الجزيرة الرقمية ================= ▶فيسبوك▶ ▶إنستغرام▶ ▶تويتر▶ ▶تويتر▶ ▶ مباشر▶ تطبيقات الجزيرة للجوال▶ بث مباشر / البث المباشر الأكثر مشاهدة قناة الجزيرة #الجزيرة #الجزيرة #عاجل ============== غرفة الأخبار الرقمية شبكة الجزيرة الإعلامية جميع الحقوق محفوظة © 2024 غرفة أخبار الجزيرة الرقمية شبكة الجزيرة الإعلامية – الدوحة، قطر ============= #عاجل #شاهد #أخبار #المغرب #الجزائر #مصر #السعودية #العراق #اليمن #سوريا #قطر #الإمارات #الكويت #عمان #ليبيا #تركيا #تونس #روسيا #أمريكا #الصين #الهند #باكستان #إيران #فلسطين #غزة #بغداد #دمشق #القاهرة #الرياض #مكة #جدة #البحرين #الأردن #الجزيرة #تحقيق #تغطية #مباشر #بث #مباشر #حصري #خاص #رقمي |موقع قفشات

شاركها.

36 تعليق

  1. سبحان الله حتى المغتربين الذين يعيشون في فرنسا يكونو جيعانين و مخلوعين يجو للبلاد غير يفريموا و يتعرضوا زعما فغونسا وهما الجوع قاتلهم حتى انهم يشرو اشياء لي يحتاجوها من البلاد الام ويدوها معاهم عكس لي يعيشوا في الدول الاخرى

  2. لا أحد يتحدث ويتكلم عنهم العرب ينتقدون الا بعضهم البعض شكرا أخي انت كشفت المستور بلاد الجن و الملائكة الجرذان والذباب والاوساخ في كل مكان كل السباحين في نهر الصين مرضوا

  3. الشركة اللتي أخد إدارة المطاعم في الالعاب هي نفسها اللتي تدير المطاعم عندنا في المدارس و هي على نفس المنوال بالنسبة للطلبة صغارا و كبارا. الاولاد عندي دائما يشتكون من سوئ لاكل في المدرسة بسبب هذه الشركة

  4. لكن للإنصاف رغم كل هذه الإخفاقات و الفضاءح، التي تغرق فيها فرنسا، تبقى فرنسا أفضل دولة ممكن أن تعطي دروسا للآخرين. هم بارعون في الشفوي😅.

  5. لمن لا يعرف: قبل الثورة الفرنسية 1789… كان الفرنسيون يعيشون في ضروف مزرية كارثية ناهيك عن المدينة باريس التي كانت تعرف بأقذر عاصمة في اوروبا بسبب نقص المجاري الصحية التي تسببت في اوبئة مثل حمى التيفوويد… الكوليرا… ووو
    أعيد تأهيلها في منتصف القرن التاسع عشر وهدمت معظم بياناتها التي كانت في العصور الوسطى….
    كما تسببت الازمة في مجاعة كبيرة مما ارغمهم على أكل الجرذان في عهد الملكة ماري انطوانات التي اعدمت بعد الثورة الفرنسية

  6. ________________________________هام جدا
    1- القرية الأولمبية هي ليست من بناء الدولة وحدها بل عكس الدولة لم تشاهم الا في لقليل والباقي من الشركات مقاولات
    بطبع اجبار شركات على تقديم تبرعات من اجل البناء سوف يكون على حساب الجودة
    2- بعد الألعاب الأولمبية والبارالمبية، سيتم بيع ثلث الشقق البالغ عددها 2800 لأصحاب المنازل الخاصة، وسيتم استخدام الثلث للإسكان العام، والباقي سيكون للإيجار بما في ذلك للطلاب. لذا نوعية البنايات ليست بالمستوى الحدث حتى يستطعون بيع شقق بسهولة وخاصة نقطة التي بنيات فيها المنشاءات هي منطقة سين-سان-دوني من أفقر المناطق وأكثرها انتشارًا للجريمة في فرنسا، وهي محور الاستثمار العام للألعاب.
    3 – فرنسا تخلت عن كثير من مشاريع البناء – القاعات الرياضية – لانها تعاني من مشاكل تراكم الديون وعجز سنوي حاد وايضا تذمر فرنسيين من مصاريف خيالية للاستضافة والضرائب التي يتحملونها
    4 – فرنسا تعاقدت مع شركة فرنسية في مجال التغذية وهي وضعت خطتها التافهة من اجل تغذية صحية وبيئية ولكنها لم تراعي اختلاف بين الشعوب العالم في مجال التغذية والاكل مشاهير ليس ككأكل لاعبيين .
    5 – وبطبع فرنسا تريد صنع شي خيالي على اساس انها اقوى الشعوب تأثير في العالم حسب عقيدة الفرنسيين انفسهم ومنهم غرورهم في استعمال نهر سين ملثوث من اجل ترويج للسياحة للفرنسيين وافتتاحيات التي خرجت اول مرة من ملاعب الى اجزاء مفتوحة بنية استغلال الالعاب للترويج السياحي
    6 – فرنسا لم تصرف مثل نضريتها من مسابقات الساببقة على انشاءات والتجهيز

  7. ويستدرجهمً من حيث لا يعلمون"..تمادوا في إهانة الأديان ..وأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا ..صدق من قال "إن الله لا يضرب بعصا "….

  8. فرنسا عامة وباريس تحديدا الى الحضيض والاسوأ .
    زرتها مرة واحدة قبل سنوات ، ولن ازورها في عمري مجددا .
    فئران بحجم قطة تخرج للناس دون خوف او وجل . اي قذارة هذه .
    مستعد اروح افقر دول العالم لكن ليس باريس تحديدا او فرنسا عامةً .

  9. في الالعاب المتوسطية التي جرت بالجزائر في سنة 2022 وبالضبط بوهران كانت القرية الاولمبية في أروع ما يكون ، أسرة جد مريحة وغرف مهيأة بكل الوسائل الضرورية لراحة الرياضيين ، والأكل كان جد لذيذ ومتنوع حتى ان الرياضيين الاجانب أعجبوا بنوعية الاكل الجيد والاطباق التقليدية المهمة لجسم الانسان وخاصة الرياضي . تحيا الجزائر وشعبها المضياف

  10. ههههههههههههه
    كل الدول التي تدعي القوة يتم فضحها في مثل هاته المناسبات كما هو الحال للخراءر عندما نظمت العاب البحر الابيض المتوسط فقد مانت كارثية وكانت هناك وفيات وانسحابات المشاركين بسبب التنظيم السيء وبسبب تصرفات الساخرين على التنظيم حيت مانت هناك سرقات لامتعة الرياضيين

  11. سبحان الله كل شيء كشف و تعرى 😂😂😂 انها فرنسا العظمى بين ظفرين كعظامة الكيان المزيف . شكرا غزة العزة بدأ كل شي يرجع لاصله

اترك تعليقاً

Exit mobile version