جددت دورة الألعاب الأولمبية في باريس الجدل حول قواعد اللباس الخاصة بالنساء بعد أن سمحت اللجان المنظمة لفريق الكرة الطائرة الشاطئية المصري بالتنافس بفساتين سوداء طويلة الأكمام وسراويل، وارتداء الحجاب، في حين استمرت فرق نسائية أخرى في ارتداء البكيني خلال البطولة. وقد اعتبر هذا انتصارا لبعض المطالب النسوية المستمرة منذ سنوات لإسقاط قواعد اللباس في بعض الرياضات، والتي تعتبر متحيزة ضد المرأة، وفقا لناشطات حقوق المرأة. #BBC_Trending لمزيد من الفيديوهات، قم بزيارة صفحتنا: اشترك في بي بي سي: |موقع قفشات

شاركها.

41 تعليق

  1. طبعا أتمنى الذهب لإيمان ولكل الرياضيين الجزائريين والعرب والمسلمين لأنهم يستحقون ولكن أنا دخلت هنا لأسجل تعليق لفلسطين التي تركها الجميع وكأنهم إعتادوا المشهد لكم الله يا أهلنا … اللهم أنصر المجاهدين في فلسطين ووفق السنوار في موقعه الجديد اللهم آمين.

  2. رسالة للمذيعة: رجاء ثقفي حالك قبل انتقاد احد. في اوروبا يتم استخدام مقياس الفهرنهايت اكثر للحديث عن درجات الحرارة. ودرجة ٩٠ تعني ما بين ٣٢-٣٣ درجة مئوية. ونعم هذه هي الدرجة حاليا في فرنسا..

  3. اصلا الملعب قريب من برج ايفل لا شاطئ ولا يحزنون
    الرجال يضعون القوانين في كل الرياضات ويجعلون ملابس النساء ضيقة وقصيرة عشان يتفرجون 😅

  4. مش لاقيين غير كلبه جزائريه تسألوه عن لبس المرأه بتقولك الواحده مابتهتمش تظهر قدام الناس بأى لبس لأنها مركزه اكتر فى المنافسه طيب ومش مهتمه هتظهر ازاى قدام خالقها حسبنا الله ونعم الوكيل فى نسل الفرنسيين

  5. وفي النهاية خسر المنتخب الثلاث مباريات وتزيل المجموعة…. ارى ان ارتفاع درجة حرارة اجسامهم بالتأكيد تؤثر علي لياقتهم… بغض النظر عن الحلال والحرام والشرع… الا توافقوني الرأى؟!!
    كونوا منطقيين في تعليقاتكم… اذا اردنا ان نصل لنجاح

  6. عزيظى المعلقة الجاهلة…. الامريكية لم تتهكم بقولها ٩٠ درجة.. لانهم يستعملون الدرجة السليزية وليس الفهرنهيت مثلنا… بل جهلك هو المضحك

  7. يريد منضمي الدورات الرياضية ان يجعلمو من الرياضة تجارة الايثارة الجنسية تدر عليهم الاموال على حساب الرياضيات

  8. استغرب ما علاقة الرياضة باللباس فمن حق المراة ان تلبس كما تشاء طالما ترغب في ذلك وهذا من حقوق المراة ولا يسيء الى احد

  9. ليس عدل الاسلام هاكذا هاذا افترأ عن الاسلام يامعلقين ليس للاسلام نساء يذهبن مع الغربيات العاريات لأي وسيله انما الحذر منهم عن بعد

اترك تعليقاً

Exit mobile version