هدير عبد الرازق أزمة أم فضيحة؟.. صدمة صغيرة |موقع قفشات

لاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم

صباح الخير. دكتور وائل. أرى أننا أمام فيض من المعاصى والمجاهرة بها مما يزيد من بشاعتها وقبحها لنصل إلى الإستهانه بالقيم والمقدسات ونصل بهؤلاء الذين أبتولينا بهم أن يكون فخرهم وعزهم من المنحدر الذى وصلوا إليه حيث أن تكرار عرض القبح يجعله أمرا عاديا للإباحه وإستحلال الذنوب وهى من أخطر الأمور على المجتمعات و. المدعوه هدير وكثيرات مما طفحن على وسائل التواصل الإجتماعى ممن يحبون إشاعة الفواحش وإعلانها بقذارة ألفاظهم وخسة أفعالهم. لنفع نحن والأجيال التى نرتجيها لرفعة هذا الوطن وسموه ثمنا باهظا لهذا العرى النفسى. وصدقنى يا دكتور وائل ما تصديت له اليوم من مواضيع ما هى إلا رؤوس أقلام لمعنى واحد البعد عن الدين كل كل الموبقات التى تطالعنا يوميا ما هى إلا طريق مشى فيه السابقون إختيارا فهلكوا. وتبعهم هؤلاء. حتى نسعد بتشويه تكوين. لحكمة القصص العقائدى. الذى وصموه بالأساطير.