شاركها.

26 تعليق

  1. فيشرع لمن رأى مصابا أن يستعيذ بالله من مثل ما أصيب به المبتلى، وبذلك يؤمنه الله من البلاء، لما في الحديث: من رأى مبتلى فقال: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا، لم يصبه ذلك البلاء. رواه الترمذي وحسنه الألباني.

  2. لازلت أحاول أن أفهم ماذا رأى موسى عليه السلام من فتاة مدين لينفق عشر سنين من عمره مهراً لها، فوجدت الجواب بقوله تعالى: "تمشي على استحياء"

    لم يصف الله طولها ولا شكلها بل وصف أغلى ما وجد فيها وهو الحياء، كنزٌ ثمين ضاع من بعض النساء والبنات..

اترك تعليقاً

Exit mobile version