الحالة الوحيدة التي يجوز فيها جماع الزوجة من الخلف.. حكم من جماع زوجته من الخلف أمام الله تعالى إلى من ينتقد نشر هذه الفيديوهات أقول لهم: لا حياء في الدين، ولا ينبغي أن يمنع الإنسان من السؤال عما يحتاج إليه في دينه، فلا حرج عليه في ذلك، كما قالت عائشة رضي الله عنها: نعم النساء نساء الأنصار، لم يمنعهن الحياء أن يتعلمن الدين. رواه مسلم. البرنامج الدعوي من إنتاج شركة صوت الدنيا للإنتاج الفني والتسويق الإلكتروني، يقدمه الدكتور “السيد الشرقاوي” الأستاذ المساعد بجامعة الأزهر. للتواصل مع الشيخ عبر رسائل الصفحة: —- (ملاحظة) إذا رأيت مقطع إعلاني يخالف الدين الإسلامي، اكتم الصوت وأغلق الإعلان، أو أغلق الفيديو ثم افتحه مرة أخرى. ألم نبلغ؟ اللهم فاشهد —- |موقع قفشات

شاركها.

48 تعليق

  1. الاية تقول نساوكم .ومن ظمن النساء اختك.وجدتك وخالتك وعمتك وبنتك….الخ.ولم تقول زوجتك و لو كان الله كان يقصد المفهوم البشع هدا لقال زوجاتكم حرث لكم.ولا يقول نساوكم؟…… وهدا دليل قاطع على ان مفهوم الاية يعني بنساوكم حرث لكم .مصلحتكم.ومنفعة لكم …… والله اعلم.

  2. الايه… نسائكم حرث لكم فأتو حرثكم انا شئتم
    يعني ربنا انزل هذه الايه عن الوضعيات الرجل فوق المراأة اوالعكس او بالنهار او باليل؟؟؟؟ ما هذا التفسير يا شيخنا الجليل
    😂😂😂😂😂😂

  3. استغفر الله العظيم واتوب اليه سبحان الله والحمد لله ولاحولا قوة الا بالله ولاإله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

  4. كلام الله موش فاتو حرثكم في اي وقت بليل او بنهار او بائي وقت كان ماكنش عندهم في الجاهليه هاذا ألسنتكم لم يتحدث

  5. روح شوف الناس كيف عم يطلعوا على القمر بلا هالمسخرة بلا دبر بلا هالبهدلة روح اشتغل بلا ما عايش من مصريات أطفالنا انك تمارس الحرام بنفسه

  6. الأديان هي مجموعة من الخرافات والأكاذيب تم اختراعها من قبل محتالين للسيطرة على الاغبياء وتجنيدهم للحصول على المال والسلطة لاصحاب هذا الدين لاغير وتم تحصينه من الشك والنقد باختراع مصطلحات وهمية مثل الكفر والزندقة وفرض عقوبات قاسية عليها لغرض الحفاظ على هذه الخرافات والأكاذيب على مر التاريخ لغرض الاحتفاظ بالسلطة لاغير.

  7. بينت وأحسنت جزاك الله كل خير … ثم أن الشيخ الشعراوي رحمه الله وضح أن الحرث هو موضع للإنتاج… كما أن موضع الجماع هو هدفه الأصلي الإنتاج أو الإنجاب … وفي هذا بلاغة عظيمة …. ما أجمل الإسلام ….

اترك تعليقاً

Exit mobile version