إن الخروج من مهنة الدعارة أمر صعب. تمكنت جوليا، وهي امرأة رومانية تبلغ من العمر 30 عامًا، من ترك هذه المهنة بمساعدة مركز استشاري يساعد العاملين في مجال الجنس على بدء حياة جديدة. تابعنا على فيسبوك تابعنا على تويتر تابعنا على إنستغرام موقعنا الإلكتروني
|موقع قفشات

شاركها.

29 تعليق

  1. السفير الضوءي من العراق مرحبا انا احب الجمال اللهي شكرا ❤احب هذه التقارير ❤عن الجنس ❤واحب الفرنسية❤شكرا

  2. للعلم هي لم تترك العمل في الدعاره لكن المهنه او الدعاره هي التي تركتها؛؛؛؛ لأنها لم يصبح لها جازبيه للرجال وليس عليها طلب؛؛؛
    هى تقول انها تدفع 130 Euro
    للمبيت كل ليله هي كانت تستطيع السكن مقابل 20 euro واقل في الليله؛؛؛
    هذه المهنه لا تتركها المرأه الا اذا فقدت الجمال والجسد وسعرها أصبح لا شئ

  3. العاهرة ليست من المستضعفين بالأرض فمن تسلك هذا الطريق تكون منحرفه بالأساس ومن يأمن لها طريق للتوبه فهو يتوهم بتوبتها إلا من رحم ربي قديما قالوا
    الماي ما بتروب ( اللبن الرائب )
    والعاهرة ما بتوب
    قد تسلك طريقا مستقيما لكن مع اول خيبه او مشكلة تعود لطبيعتها المنحرفه

  4. وزيرة الخارجيه الالمانيه انالينا بيربوك أجرت اتصال مع وزير خارجية إيران يوم امس .واليوم قامت إيران بخطف سفينه تجاريه في مضيق هرمز…

  5. القيم الالمانية:
    هناك في اوروبا وخاصة ألمانيا من يتشدقون بالقيم الألمانية..!!!
    ولكن لاهم علي مايبدو ولا نحن أيضا نستطيع فهم ما المقصود بتلك القيم تري يقصدون قيم يهودية ام مسيحية كاثولكية كانت او بروتستانتية او شهود يهوا ام الساينتولوجي ام الحزب البديل (Afd) الكاثوليكي المتطرف وغيرهم من منظمات دينية مسيحية اخري او اسلامية ام هل يقصدون قيم البيئة الألمانية وما تفرضه تلك البيئة علي القيم الألمانية اولها العمل سواء صيفا في الحدائق العامة حيث يعرض الشعب جسمه للشمس عاريا بعد طول شتاء قارص البرد بما يخالف القيم الاسلامية والمسيحية واليهودية واكل وشرب ما تنتبه البيئة الي جانب مايستورد..هكذا
    اذن هل يجب أن يلتزم من يعيش هناك تبعا لقيم البيئة وما تفرضه علي المجتمع او ماتفرضه منظمات الاديان المتخلفة هناك من تعاليم متضاربة
    حقا انهم في حيرة سواء القيادة السياسية او المواطنين المنتسبين لتلك الاديان الابراهيمية المختلفة الدخيلة علي البيئة الألمانية
    ومن له ان يتشدق بالديموقراطية اتباع صحف ابراهيم وموسي علي اختلاف مراسيمهم واهازيجهم ام المتعاقدين مع البيئة وما تفرضه عليهم..هكذا سيظلوا حائرين في أوربا بل ومجتمعات اخري بين الواقع المحلي والعقائد الغريبة المتسلطة علي المجتمع والقرار السياسي هناك ..!!!

  6. هذا مايهدف له الحكم العلماني في دول الإسلام إخراج النسويات وإشاعة الفاحشة بدعوتهن للمرأة اخرجي على زوجك تحرري من قيودك
    ومعنى تحرري من قيودك بمعنى أخرجي للسوارع مثل هذه الفتاة جنس وإهانة لنفسها بين أقدام كباب الشوارع
    هذه هي دعوة النسويات في بلاد المسلمين

  7. إكسبي لقمة العيش بعرق جبينك و ليس بمرق فرجك و ثقب عجيزتك . أجلبي المال بعمل شريف وليس بفتح فخذيك . أم أن حامي الزملة و الدعارة قد رضي و إرتضى لكن هذا .

  8. الله عندما اقام الحد في الزنى اقامه على الرجال و النساء و لاكن المجتمع الغبي لا يعاقب الزاني بل يختلق له لاعذار و المرأة قد يكون لها 100سبب و لاكنهم لا يرحمونها تبا لهم كل من يفكر هكذا فهو حثالة .

  9. مرحبا ، مثل هذه الآفات الاأخلاقية وغيرها قد سقط وغرق فيها الكثير ممن يدعون ويفرحون بالتحرر وذلك بسبب ما تروج لهم تلك الجمعيات العلمانية وبعض الذباب (دكاترة المواقع) وهم يدعون الحقوق وحريات الإناث والمساواة المرنكة المشيانة في أقنعة مزركشة ماكرة وذلك لحساب بعض المؤسسات والمنضمات الغربية التي تريد النيل من الإسلام وإسقاط الشباب العربي ليذوب في الرذيلة ومتاهات الدنيا الفانية ليبتعدوا نهائيا عن معتقدات أجدادهم الذين حرروا الأوطان بأرواحهم ودمائهم الغالية ضد الإستعمار المجرم السراق البغيض وهو اليوم يدفع ببعض أحفاده مؤسساتهم ومنضماتهم على تركيع بعض الكيانات والجمعيات العربية على الإنغماس في مخططاتهم اللوطية فيما يسمى بالائكية الماسونية والعلمانية الفاجرة والليبيرالية المتوحشة وكل هذا يجري في أقنعة مزركشة ماكرة وخبيثة لتشويه صورة الإسلام السمح ودفع وجر شباب المسلمين على الإنحراف بعيدا عن عقيدة وصلوات أجدادهم الذين كانوا بالفعل أبطال معارك الحرية مسلمين حقا , تحياتي من المغرب لكل أنصار ومحبي الحرية الحقة وإحترام معتقدات الآخرين والعدل والسلام

  10. هل يعقل أن يتم غلق منتدى علمي وثقافي واعتقال العاملين والضيوف بدون اي سبب وجيه؟
    ثم لا يكون من الشعب منصف يقف مع هذه القضية العادلة وحقوق الناس في حرية منارساتهم الدينية التي تعبر عن اخلاقهم السامية وعقيدتهم؟

    نطالب بـ #فتح_المكتب والافراج الفوري عن الانصار دون قيد او شرط

اترك تعليقاً

Exit mobile version