شاركها.

29 تعليق

  1. وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَىٰ عَوْرَاتِ النِّسَاءِ ۖ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ ۚ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ

  2. مثل مايقول المثل الليبي هربنا من الغول طحنا في سلاّل القلوب كنا وقتها شباب اعمارنا 30سنة اعتقدنا ان بزوال نظام القذافي ستصبح ليبيا جنة والان بعد 13السنة اعمارنا 44سنة اصبحت ليبيا جحيم فوضى ومليشات انفلات امني خطير وفساد مالي واجتماعي عريض

  3. عجبي من أمة مثل أمتكم تستنكرون على الطغاة وتمجدونهم في آن!!! هكذا انتم وهكذا كان اسلافكم! منذ أن تخلى اسلافكم عن رسول الله ص مسجى في وقت كان ينبغي ان يشيعوه الى مثواه الأخير ولكن ذهبوا الطغاة الى سقيفة بني ساعدة يتقاتلون على الكرسي! ثم طاردتم أهل بيت النبي وهاأنتم الآن إتخذتم رسول الله ايقونة تاريخية ولو ظهر بينكم يدعوكم لقاتلتموه تحت لواء ولي الأمر الطاغية منكم! تباً لكم من أمة خائبة! يا اشباه الرجال ولا رجال، ماذا فعلتم لنجدة فلسطين؟! لا انظمتكم العميلة ولاشعوبكم التى لا تجيد إلا الثرثرة على السوشيال ميديا!!!

  4. لما تقرا التعليقات.. تلقى ان اكتر من خمسة وتسعين في المية تترحم على القدافي….. فيتبادر لذهنك من اي فئة تاتي امهات المعارضين للقدافي….

  5. رحمه الله من بعده خرب الليبيين بلدهم بايديهم ،ولكن له لقطات لا اعلم ماذا افعل حينما اشاهدها مثل هذه اللقطة الكوميدية ،الرئيس فى توك توك ويمسك مظلة ليلا يدلى ببيان لقناة عربية ،شطحات القذافى الله يرحمه .

  6. انا من عام 2023 اقول لكم كان عمري 8 سنوات كنت نقرا في الابتدائي
    وانحب انقول لولدي لو تشوف هدا التعليق واني ممكن نكون ميت عام 2060 نحب انقولك انه كنت وقت المنشور عايش عيشة سليمة الذهن وطيبة القلب وانا من هنا احب اقولك احبك يا ولدي لو كنت ميت ادعيلي بالرحمه

اترك تعليقاً

Exit mobile version