تعيش الأرملة وفاء مع ابنتها المراهقة الوحيدة سلمى وشقيقة زوجها عزة في منزل كامل الصحراوي المنعزل. يصل حسن، خريج السجن وزميل زنزانة كامل زوج وفاء الراحل، إلى المنزل ليعرض مساعدته على النساء الثلاث. بعد بعض التردد، يوافقن على العيش معهن، لكنهن يقعن في حبه وتتنافس كل واحدة منهن على الفوز به. |موقع قفشات

شاركها.

22 تعليق

  1. قالو كيف وجدت النار يارسول الله قال وقودها الناس الحجارة هولا؛ هم وقود جهنم والعياذ بالله والا حد بيقول تابو نعم ان الله غفور رحيم والكن شديد العقاب على من عصاه كيف يغفر الي الزاني اذا لم يعاقب في شرع الله في الدنيا وهؤلاء؛ كلهم زنات عصات في ما مضى من حياتهم الفنية التي تشهد عليهم اليوم في هذهي المشاهد القدرة التي كانو يودونها دون أن يحسبون يوما يرجعون به إلى الله تعالى

  2. حبيبتي سعاد مش كبيرة بالسن لكن كانت في هذا الفلم مريضه جدا ومستحيل في احلى منه ومن خفة دمههه الله يرحمها حبيبتي

  3. بكت بنصف الوجد دمعه والنصف الثاني ابتسامة انها سعاد حسني نجمه لن تتكرر ابدان حاله استثناء فريده هي وفاتن حمامه بس مع احترمي لي سعاد حسني فاتن رقم واحد وسعاد ٢

اترك تعليقاً

Exit mobile version