عمارة في وسط القاهرة، سكنتها طبقات اجتماعية مختلفة بعد الثورة، أكبرهم سناً زكي بك الدسوقي الذي نشأ فيها، وهو ابن عبد العال باشا الدسوقي الوزير السابق وأحد قيادات حزب الوفد الذي استولت الثورة على أراضيه، ورغم ذلك فهو يحب النساء، وخاصة بثينة التي ترعى أسرتها من خلال الاتجار بجسدها، وتتزوج من زكي باشا بعد المعاناة التي عاشها زكي مع شقيقته دولت، وفي العمارة أيضاً الحاج عزام الذي بدأ من الصفر حين كان ماسح أحذية، وأصبح ثرياً، ثم عضواً في مجلس الشعب، ويتزوج من أرملة شابة ثم يطلقها لأنها حملت منه رغماً عنه، أما حاتم رشيد فهو صحافي مثلي الجنس له مكانته في الوسط الاجتماعي، تربطه علاقة بجندي الأمن المركزي عبد ربه، ويتركه بعد وفاة ابنه، ويموت على يد عشيق جديد. على سطح المبنى تعيش ملاك الخياط التي تريد أن تشارك زكي بك في المحل، وتعاني شقيقة زكي من أخيها وتطرده من المبنى، بينما تعيش كريستين صديقة زكي القديمة وصاحبة البار وتحاول مساعدة زكي في محنته حتى يتزوج بثينة. |موقع قفشات

شاركها.

21 تعليق

  1. ياريت مصر كانت في أيام البشوات حتي يومنا هذا كان الراجل المصري كان يتميز بالخلق و الرقي و المرأة المصرية كانت جوهرة العالم يا خسارة جمالك يا أم الدنيا 💔

  2. قضايا متعددة ناقشها ألفلم وقضية الشذوذ الجنسي منذ الازل قوم لوط ونوقشت هذه الفكرة في فيلم حمام الملاطي ابيض واسود عام ١٩٥٦ كبار مسؤولي دولة جمال عبد الناصر مروج الشذوذ الجنسي في مصر والمثال صلاح نصر

اترك تعليقاً

Exit mobile version