انضموا لقناتنا على اليوتيوب: تابعونا مباشرة: توافد رجال ونساء لحضور حفل موسيقي في العاصمة السعودية الرياض، مشاهد لم تكن ممكنة قبل أشهر بسبب منع الموسيقى في السعودية، مثل هذه الوجوه المكشوفة لهؤلاء النساء، بعضهن لا زلن يرتدين النقاب الذي يغطي وجوههن، والبعض الآخر بدأن تدريجيا في التخلي عن الحجاب وعدم تغطية شعرهن بالكامل. زوروا موقعنا: انضموا لصفحتنا على الفيسبوك: تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر
|موقع قفشات

شاركها.

36 تعليق

  1. للأسف الشديد اهدرت نعم الله وتسببت بغلاء الأسعار وامتهنت نعم الله قال تعالى( وكلوا واشربوا ولاتسرفو انه لايحب المسرفين ). وللننظر فيمن حولنا فقر وبطالة وغلاء أسعار ودمار شامل في جميع المجالات ونتذكر اباءنا واجدادنا كيف عانوا من الفقر والجوع والتشرد والأمراض والمصائب فهل نتعض قبل فوات الأوان؟!!!

  2. هذه قذرات الغرب يأتون بها الى مهبط الوحي،انا أسأل كل منصف ،لو راهم محمد صلى الله عليه وسلم هل سيكون راض عنهم ،،،،ولا نذهب بعيد ،لو رأهم من أسس هذه الدولة السعودية وهو محمد بن عبد الوهاب ومحمد بن سعود هل سيرضوا عن هذا الفعل الفاحشي ،؟؟؟؟!!!!!

  3. لاتتزينو للدنيا فهي لاتتزين لكم فستأتي يوم القيامة وهي عجوز شمطاء أتقو الله ولايخرجكم ابليس من الطاعة كما أخرج أبويكم من الجنة

  4. هؤلاء تربوا على الفسق خارج السعودية ولا يمثلون الشعب السعودي فحقوق المراة ينظرون اليها من باب تحقيق الرغبات وليس من من باب الاسهام في تنمية المجتمع وكونهن راءدات في الطب والعلم والهندسة وهدا راجع للفقه المنحبس الدي ظل جاثما على المجتمع السعودي لعقود .

  5. هذي علامة الساع بلا د الأنبياء ورسول فيه حفلات ورقس واختلاط حسبي الله نعم الوكيل الله ينتقم مينكوم انتوم توخديعون الله

  6. حقوق ماانزل الله بها من سلطن والله بدأت أشعر بحديث النبي لاتقوم الساعة حتى يأتي الرجل القبر ويقول ياليتني كنت مكانه نحن في زمن إمتلأ بالفتن

  7. يا معاشر المسلمين تذكرو وعلمو أن الحرام لا يجوزها ملك ولا وزير ولا غني لا ترتكبي المحظورات لطاعت عمراء ،،،،الله مولانا ومولاهم

  8. من اراد محاربة الاسلام خسران الاسلام كل ماحاربوه اشتد لكن من اراد محاربه الحجاب فكل وحده معاه عقل وتعرف ان هناك جنه نار ولكم الاختيار

  9. لا حول ولاقوة إلا بالله اللهم ثبت الشعب السعودي الشقيق على ثبات الدين وحسن الستر والخلق الرفيع،
    سيطر عليهم الغزوا الغربي

اترك تعليقاً

Exit mobile version